كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    أخوتي و أخواتي .. آسف إذ أزعجكم صوتي
    فقد أخبرت أني كنت مهجورا ما بين شعركم
    و أفانين الحواة التي تنال من أبيض بلادي
    كما نالت من أبيض حبيبتي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يقول الارشيدوق :" ما أجمل لون الدم على شفتيك ! "
    قلت :" و ما أخبث قلبك .. ألا تدري أنها ......... ".
    يقول :" الروعة في أنها .............. ".
    لكنها لم تدري بما أذهب عقلي !

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    نحن جمع و في الملمات شتات..
    و نرى عدونا شتات و تعمى عيوننا ان ترى انه في الملمات جمع..
    فمتى ننفض عنا هذا الثوب الخلق ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لالا .. لن ينهار جسر كان يصهل ..
    يردد راقصا أغانيك المترقرقة على صدره ..
    لن يصاب بالقيظ أبدا ..
    لا بد أنه الآن .. يبكي مهزوما أننا لم نعبره مذ حلت بنا نهارات السراب
    الظامئة لغياب بلا إياب !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    النهار لم يشرق بعد ..
    وما هذا البياض إلا زفير السراب !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الشعر جناية البشر بالبشر
    وخبث الجوابين .. حين ترهقهم الوحشة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الريح تهضم كل ما يلقى
    إلا شيئا واحدا .. شجرة تزهر حبا
    لا كان من عاش طاووسا !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أظن أن القلب لم يعد ساكنا ..
    بما يكفي لأن أظل هنا ..
    ربما يشرعني فتيلا هناك ..
    في ظلمة أحزانك النبيلة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أيها يتحرك الآن ..
    القارب
    أم النهر
    أم السماء التي تأخذ لونا آخر عبر الرحلة ؟
    لا بد أن أدفع المجداف جيدا .. لأكون دائما حاضرا بين رئتيك !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 16-12-2012, 10:35.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كل أوراق العمر تتهاوى ..
    إلا خضراء مذ خرجت مني
    و مذ رحيلي .. لم تزل تعانق ندى البقاء !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كتبتِ نهايتي .. و كنت أعددتُ نفسي لعمر قادم
    كانت بدايته أنتِ و نهايته أنتِ !
    كم أحبكِ .. وكم علىّ أن أجعل موتي بهيجا جدا نكاية بهذه الأقدار !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أيتها السابحة في دمي .. ما أروع حزنك .. ما أنبله !

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    قد تعجز النفوس على التلاحم
    وقد تخور الرؤى قبل القوى
    أي نهر يرفع دمعي ؟
    وأي بحر يقبض ملوحة الغيظ ان وقع ؟!
    أغطش الصبح واهتزت السماء
    خنصري انشق وعالمي غرق !
    حبيبي استلق وارفع الأيدي بالدعاء ..
    وارجع ياوطني
    فماعادت الأرض والقلب يستطيبا الدمَ !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كيف حولت العمر إلي مسخرة صبيانية ..
    بأفواه الغبار ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كيف سأجالس أبطال قصصي
    كيف أواجهها بذات اليقين الذي بعثها في الأوراق ، و جسدها بكل ما تحمل من رؤى و حياة ؟
    كيف سأناقش المختلفين معي في قصيدة النثر ، و قد نفقت داخلي ؟
    كيف .. كيف .. كيف ؟
    ألف بل آلاف كيف ... تحتاج إلي موت لا يشبه الموت !

    اترك تعليق:

يعمل...
X