كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    كأنني رأيت
    كابوسا تطارده
    ثقيلة وطأة الريح حين تعصف بصدرها
    فتحدثني بهوج الموج في بحر الشمال
    في كتاب الجغرافيا
    و عمق بحر الدلتا على ناصية قريتنا
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 17-01-2013, 20:26.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الفزع يدب في باحتي
    حتى حشائش السقف
    تهللت ثم تلاشت بغبارها
    تطارد جهلي بقبضات ملح
    وزمزمات طافحة
    كما تطارد خيوط النور الساخرة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من كوة تطل على النهار
    ترقب خطا الستر..
    تقطع الطريق إلي خارج الرؤية
    كنت على مقربة النوم
    أداعبني ..
    بحديث يحتضن السماء
    و آخر يفلت الغطاء عن صبح عمرها
    لتبدو حلما
    رؤية أضناها الفقر
    اكتشافا في عتمة عالمي الطفل

    اترك تعليق:


  • لبنى علي
    رد
    الصِّدْقُ مِفْتاحٌ لـوابِلِ حَصْدِنـا
    أخلاقُنا نُبْلٌ ، فنغزو الأنـجُـما


    لبنى


    وطاب نبضكم بالرُّقيّ ناطق ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مذ عرفتها ..
    و أنا لا أنسى مخاض الريح
    و لغة الماء !

    اترك تعليق:


  • سامية محمد الطيب
    رد
    مذ عرفتُك..
    وأنت مُسمّـرٌ على مقعد بـارد
    تمسكُ الخيــوط بالمقلوب..!
    التعديل الأخير تم بواسطة سامية محمد الطيب; الساعة 25-01-2013, 17:34.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة


    كنت أتجول بصمتي بين صفحات الفيسبوك
    أبحث عن يد ما تنتشلني من زاويتي نحو السماء ولو قليلا
    فرأيتها كنجوم ترقص أمامي ..
    اسمان من ضوء .. وشعر ..
    أرواح عرفتها جيدا رغم أنف المسافات .. وكلمات تنفستها ..
    بين هدير البحر ولهاث الغاب .. لؤلؤ وبنفسج وعطر من أمس يلافح الحنين ..
    وموج يعلن قيام عشتروت .. ينحت في كل صخرة مدينة .. وممر طويل يشق المرايا
    يعبر الأرواح والأجساد والسطور ..ليصل بنا إلى هناك .. إلى حيث لا نهاية ..
    أستاذة مالكة ..
    أستاذ ربيع ..
    معكما في بداية جديدة لأبدية أخرى ..
    ألف مبروك .. وشكرا شكرا على ما قدمتما لي من فرحة ...
    إلى مزيد من التألق والإبداع

    ها نحن نخيط الحروف رداء
    يقينا جميعا برد لايام
    نوقد الكلمات مشاعل
    تنير دهاليز الغربة حيث
    يشتد الظلام
    كلما امعن الجرح في النزف
    استنجدنا بالكتابة
    طلبنا اللجوء نحو الابجدية
    عل الغيث ينهمر
    وتغدو البلاغة للارواح لقاحا

    الفرحة في مرورك بسمة الملتقى
    في احساسك بماتحمل الحروف من الم
    وشجن وبعض ارتياح منحنا اياه
    ما جنحنا اليه من خيال ...وما استعرنا من صور
    شكرا حد المدى غاليتي
    كلماتك اشعرتني باننا نجحنا جدا
    في ما صبونا اليه
    التعديل الأخير تم بواسطة مالكة حبرشيد; الساعة 15-01-2013, 12:45.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وهل أبلغ مما كتبت مالكة حبرشيد في الإهداء المتصدر الباقة الشعرية ؟
    بسمة الملتقى
    وروحه الطيبة شكرا .. شكرا كثيرا .. و أظنها لا تفيك الحق

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    إهداء
    من عمق أجساد أنجبها الحريق
    نمت وترعرعتعلى حد سيوف بتارة
    من قلب الوجع الممتد من البحر إلى البحر
    تنبثق الحروف حاملة مشعل النور
    تتلمس الطريق بين لهبان واقع مرير
    يتقن اعتقال الزمن والأرواح والأماني
    ولان المخاض واحد
    الحبل السري الذي يربطنا واحد
    هذه كلمات
    تترجم الموت الملتحف بالأمل ....النبض الذي
    يجلو مخالبه مهما اخترم الوهن لأظفاره
    توأمة بين الوجع الكناني والمغربي
    وما هما سوى ترجمة صادقةللإنسان العربي
    على اختلاف ثقافاته وتقاليده ..
    وهي إهداء له منا ..
    نتمنى أن تنير بعض دهاليز العتمة التي
    أتلفت ملامحه الوضاءة
    هي توأمة بين حروف =مصر والمغرب =
    =ربيع عقب الباب + مالكة حبرشيد

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد


    كنت أتجول بصمتي بين صفحات الفيسبوك
    أبحث عن يد ما تنتشلني من زاويتي نحو السماء ولو قليلا
    فرأيتها كنجوم ترقص أمامي ..
    اسمان من ضوء .. وشعر ..
    أرواح عرفتها جيدا رغم أنف المسافات .. وكلمات تنفستها ..
    بين هدير البحر ولهاث الغاب .. لؤلؤ وبنفسج وعطر من أمس يلافح الحنين ..
    وموج يعلن قيام عشتروت .. ينحت في كل صخرة مدينة .. وممر طويل يشق المرايا
    يعبر الأرواح والأجساد والسطور ..ليصل بنا إلى هناك .. إلى حيث لا نهاية ..
    أستاذة مالكة ..
    أستاذ ربيع ..
    معكما في بداية جديدة لأبدية أخرى ..
    ألف مبروك .. وشكرا شكرا على ما قدمتما لي من فرحة ...
    إلى مزيد من التألق والإبداع

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الخرافة نحن سيدي و ليس من العيب أن نعترف أننا خرافة لم تكتشف بعد و أن قلوبنا مشاتل لتنامي تلك الفجيعة لأنها تكسر كل القوانين الميثولوجيا الدين المعرفة بكل أشكالها و أنواعها رجعية أو رديكالية آسف أن خانني الشعر لأنه أصغر بكثير من خرافة أسميتها حبيبتي ! الخرافة أخيرا .. أن نظل على قيد الصدق ليس كوننا طواطم .. و لكن بشرا .. محض بشر لهم ضعفهم و انكساراتهم .. و أيضا بأسهم و قوتهم فيما يتركون من خطى تراها العين العادلة بعض نور فكل يتساوى في رقعة التراب و لكن مالا يتساوى أي شيء كنا ... ؟ و بعد جيل أو جيلين لن يتذكرنا أحد ليظل مفهوم الوضاعة .. ربما أقوى من الخرافة ! تقبلني على علّاتي لست أحمل سوى ريح إنسان و روح مرّ من هنا يوما !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    جئت من بوابة القلب بعيدا عن الشعر .. بعيدا إلا عن ( أنا ) المضرجة المسفوكة الدم و التاريخ وربما الحياة ! الخرافة أن ترى من تحب بعين روحك مهما اشتبك الرأس فيما يسمى حقيقة وواقعا يظل جانب حي من خرافة رأيتها هكذا أمي حين تخطئ في عد أصابعها تخطئ عن عمد لأنها لا تريد أن ترى ما تكره وما تحاول أن تتجنب وقوعه كأن ما تفعله و يبدو لي مضحكا رقية أو طقسا تعودت أن تؤديه في حضرة العمر حبيبتي حين تراني الأنبل و الأرشق فارسها الذي يليق بها و أنا أدرى أنها ربما تغالط نفسها حبا فيّ رغم ما أحمل من نكبات مرئية لدى من يكرهني و لا يطيق سيرتي أنا معك في ذات الخرافة .. فأنا أسعى إلي النور و في النور حتى الموت في اللهب و الخرافة حين تترك الأقمار سموها يجذبها حنينها لخرافة جديدة لم تتعودها و لكنها تريدها و لو كانت السقوط ذاته لن تراه كما نراه و لكن حين تدرك هي ذلك بأي من المقاييس .. أتمنى ألا تنتحر و أن تعرف جيدا إلي أي حد عشقنا خرافة كونها أقمار .. و ليست محض كذبة هيأتها لنا طفولتنا التي لم تغادرنا بعد ! ليست الشعر .. و لن تكون ربما في الفعل تكمن الخرافة دون تزييف أو اختلاق يشابه على من خانته الرؤية الخرافة أن أراك فوق المخلوقات ربما كنجمة كتب عليها أن تضيء و غير مسموح لها بالعبث بتلك الفكرة لنظل نحتفظ برؤيتنا الأكثر أنانية ! الخرافة لم تعش بيننا كثيرا لأن لا مكان لها في عالمنا المحاصر بالنرجسية و قمع الآخر حد الموت بل ومطاردته فيمن يضعه في خرافته الخاصة الخرافة أن أراك نبيا و في كل يوم و كل فعل يتأتي منك تتفتت صخرتها تسقط في مستنقع أسن لا يحتمل إلا القئ ثم فجأة أكتشف أن شيئا أكبر من خرافتك يستدعيني لنسيان السقوط منك .. فأصنع لك خرافة أكبر مما كنت ! الخرافة نحن سيدي و ليس من العيب أن نعترف أننا خرافة لم تكتشف بعد و أن قلوبنا مشاتل لتنامي تلك الفجيعة لأنها تكسر كل القوانين الميثولوجيا الدين المعرفة بكل أشكالها و أنواعها رجعية أو رديكالية آسف أن خانني الشعر لأنه أصغر بكثير من خرافة أسميتها حبيبتي ! الخرافة أخيرا .. أن نظل على قيد الصدق ليس كوننا طواطم .. و لكن بشرا .. محض بشر لهم ضعفهم و انكساراتهم .. و أيضا بأسهم و قوتهم فيما يتركون من خطى تراها العين العادلة بعض نور فكل يتساوى في رقعة التراب و لكن مالا يتساوى أي شيء كنا ... ؟ و بعد جيل أو جيلين لن يتذكرنا أحد ليظل مفهوم الوضاعة .. ربما أقوى من الخرافة ! تقبلني على علّاتي لست أحمل سوى ريح إنسان و روح مرّ من هنا يوما !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    إلى أستاذي الحبيب ربيع
    ردا على تعليقه على " خرافة على الطريق"
    =======================


    الخرافة حقيقة تأوي إلى التلال البعيدة
    حين تعجز الشوارع عن إدراك كنه العناوين
    وتبتلُّ جباه العابرين . . بالخوف
    الفراشات تراقص النور . . والموت
    الريح تراقص الرئات . . والغبار
    وكل شيء قابلٌ للارتماء على حضن خرافة جميلة
    حيث يقدم العقل أوراق اعتذاره عما اقترف من الفرح خلال الزوبعة
    حيث تحترق أشياء كثيرة لا تراها الجمار في غفلة انشغالها
    وحيث تصير الثواني أطول - بكثير - مما اعتادت عليه العقارب الخائفة

    الأمنيات مرهونة بالغفلة
    وحسن نوايا الريح
    وخيانة الأشرعة
    لا شيء أجمل من الوهم الذي يحرر البلاد والعباد من عقدة الطين

    ما بين خرافة يفرضها الطغاة على طائرات الورق
    وخرافة يهرب بها التائهون من بشاعة الطرق
    للنهاية حتمية . . للتجدد حتمية أخرى

    لا فرق في آخر الأمر . .
    بين فراشة تعشق الضوء . . تموت في زيته
    وفراشة تكره الضوء . . تموت في فراشها

    الحياة خرافة تمهيدية لخرافة الموت
    والجهل خرافة العلماء
    العلم خرافة الكهان والعجائز

    صحوت من إغفاءة في قبر مخصص للأحياء
    وجدتني حين خرجت من أحشاء الجدران التي لا نوافذ لها
    مجرد خرافة . .
    ملقاة على طريق سخيف
    لا يؤدي إلى أي مقهى
    ولا إلى أية تلة تعصمني من شيء

    لم أقل شيئا للأطفال الذين كانوا يلعبون قرب القبر
    خفت على خرافتي
    أن تلوثها حقيقة الوقت



    أستاذي الحبيب القريب البعيد
    حين أحاورك . . أتخفف مما علق بظهري . . من حقائب
    وأثقال

    محبتي وتقديري الكبير لك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة
    آه يا إلهي..
    ها أنا عدتُ،، دققت الباب و دخلت، ترى هل سيقرأ لي أحد؟؟
    أهلا بك أستاذة و مرحبا
    الرقعة فسيحة و النار في الباحة عليها ما يليق بك من طعام
    هيا .. إلي الحديث و لا تتوقفي !

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • كريمة بوكرش
    رد
    آه يا إلهي..
    ها أنا عدتُ،، دققت الباب و دخلت، ترى هل سيقرأ لي أحد؟؟

    اترك تعليق:

يعمل...
X