كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    الياسمينة التى شتلتها منذ أول الخريف ،
    ذبلت .. وحطت على كتفى دون صوت ،
    وسرعان ما ذرتها الريح !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا أدرى ما حكاية كلب الحارة ،
    منذ كشف ستره ،
    واتهم بالتورط ،
    مع اللصوص ،
    الذين سرقوا أحد الغيطان القريبة ،
    وهو يتلمظنى ،
    و لا ينقطع نباحه ، حتى أطارده بالحجارة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أسبلت هدب النيل ،
    على أسرارى ،
    فسخر منى ،
    وأطلق طيوره الخضر ،
    تجوب المدائن ،
    وترسم على البيوت وجه حبيبتى !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت من قريب ، إن أكلتني طيور وحشتي إليها .. فقط أهمس مناديا :" تعالى .. إني أشتاقك ".
    فتأتى قبل انتهاء همستى ، رغم مسافات شقية تفصلنا .. و لا تفصلنا .
    الآن أنادى .. ويطيح صراخي بكل صفاء وهدوء العالم ، و تتهالك دموعي بحارا .. و لا تأتى ..!!
    سحقا لي .. لكنني أدرى .. أنى واصلها .. و أدرى أنها ترى حجم موتى ، لكنى لم أعد أعنيها .. بل ربما أصبحت مادة ثرية للسخرية مع من تجالسهم !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    القمر ما عاد يستقبل مناجاتي
    وكلما فردت له جناحي
    يختفي .. يتوارى خلف سحابة
    بكيته .. توسلته .. و مرغت وجهي
    في رغام الليل الكثيف
    لكنه أبدا لا يلين
    و لا يتجاوز حدود الحزن
    هتفت مفعما بندى عيني :
    وهل كنت إلا محبا متيما
    تلظت غيرته و أنزفته ؟!!
    فجأة يبص على
    و في عينيه برعم لبسمة على وشك البزوغ
    سرعان ما اختفى !!

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    بمداد كلماتي أدفن بؤسي وأستعيد قوّتي وأنشئ عالمي بعيدا عن البغضاء والشّرور.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من الحزن ألا تحزن ،
    وقت يكون لا بد منه ،
    لإفراغ غبار الطريق وضبابيته ،
    وانكساراته،
    وأنت فى محاولاتك ،
    لبث الروح فى جثة تتحرك ،
    وتحرقك كل يوم ،
    فى هباء بلا حدود ،
    لشىء هلامى لم تحدده هى بعد !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    برغمها زفت لغيره ،
    جن جنونه ،
    أخرج سلسلة كانت أهدتها له ،
    هاتف صديقتها ،
    داوم على ابتزازها ،
    قمعته ،
    ترجته ،
    ناشدته ألا يفعل ،
    فجأة كانت بين يدى زوجها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان لا بد من انتهاء الرحلة ها هنا ،
    بهت كل شىء ،
    واستحال ما كان ممكنا ،
    طلبوا أشياءها .
    قالوا :" ناشز .. لا يجوز لها ".
    أتوا بشيخ مهيب ،
    تطهرت أمامه ،
    أقسمت بكل جوارحها :" لم يكن لى علاقة بأحد ما وعيت ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عبأت أمه أكياس غضبه ،
    حملها وصعد ،
    كان يئن من الحنق ،
    أحضر قفلا ،
    أغلق عليها الحجرة لأسبوعين ،
    وشاهدها دموعها ،
    وثوب لأمه نسيت غسله !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    اقتحم عليها الحجرة
    حتى كاد أن يقتلع بابها ،
    و كانت تستحلفه بالغالى
    من ذكرياته معها ألا يفعل ، فليس جزاؤها أن أحبته يوما!
    بهتت ،
    تفككت ،
    ارتطم الهاتف بالأرض ..
    حطت أرضا .. وكان فى قمة غضبه و انسحاقه ،
    هتف : " أنت طالق .. طال .. طالق ".

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    حين ودعها وركبت السيارة , رأت البخار يحجب رؤيتها له

    راحت تمسح بيديها البخار ,فتساقطت أمطار من عينيه ,

    ارتدت ثوب العشق لتدفء قلبها.

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    كان دائم البحث في خياله عنها

    حين رأها قال: أحبك , ضحكت حتى علا صوت الموج

    قالت:أنت لآ تريد أنثى تحبك , أنت تريد أمرأة تحكم قبضتها عليك .



    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    العاهرون فى اتحاد الكتاب
    يمارسون نفس الدور
    شيلنى و اشيلك
    يدعون الأمانة
    ويرهنون أفئدتنا
    ببضع دولارات من مجلات الخليج !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    اللصوص المنتشرون منذ قديم ،
    فى أروقة المطابع الحكومية ،
    و يعملون بجد فى تزييف وعينا ،
    هم من يقومون الآن ،
    بنصب الفخاخ لأعمارنا !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X