وحيث الفطنة تكون تسابقت أحلامها كمظلة ....
يا لغيظ السكون كيف يكون ...
ويالبهجة المحدق بعينه اليسرى وعيون الوعي مغمضة ....
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
نزولا عند رغبتها
استغرق يعزف أمنياته؛ تغريدا من عينيه المغلقة
.
.
جاثمة على أطلال ماضيه؛ كانت تسترق أحلامه من نافذة مفتوحة
مستعدة للمغامرة و القفز
خ
ا
ر
ج
ا
اترك تعليق:
-
-
حآورت فيك صهيّل القلب ..
ورسمت دربآ ممتدآ بيّن شوآطيء قلبيّ حتى ضفة اللهفة التى تقآبل عينيّك ..
وآزددت فيك توغلآ وحذرآ ..
وزرعت بيّن فوآصل الكلِم لك لحنآ عذبآ يُحيط بك من كل صوب وحدب ..
فــ آزددت وهنآ ..
وتيّقنت آننآ قطبيّن متشآبهيّن كلمآ آقتربآ وجدآ وعِشقآ تنآفرآ مسآفة و لقآءآ ..
اترك تعليق:
-
-
ترك بينه و بين القمر ابتسامة
لم يلتف يومها للنجوم
.
.
حيث كانت تحترق
قالت له: إياك أن تلعن الغياب
وابعث برسالة
اترك تعليق:
-
-
آشتآق آن آجمع لك البحر آحرف وكلمآت ..
وآن آكون طآئرآ في سمآءك يجوب ذآكرتك وخيّآلك روحآ و فكرآ ..
كم آشتهيّ آن آكون حرفآ وضآءآ يلآزم قصيّدتك ..
ليّت ليّ مآليس ليّ وآحلم به ..
ويكون أنت ..
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةو الآن
وودت لو لم تكن بينك و سالف حياتك أي رابطة من أي نوع
ربما كان الوعي الفائر بحقيقة الحياة
و حقيقة ما عشنا ؟
ربما .. و ربما هو التعالي على ماكان في السالف ، و المرور عليه !
دمت طيبة و جميلة
لعلّه الاحساس المر بأنّي سلكت الطريق الخطأ
قبل أن أعثر على طريقي ..بعد فوات الأوان .
تحياتي و تقديري و محبّتي أيها الرائع .
اترك تعليق:
-
-
معادلة كالسر
زاغت من قبضة فيثاغورث
لحكمة تسكن قلب حكيم
حين ضم ولدهممسدا شقوته
: سرها ما بين الخِضر
و لوعة الإبحار ..
فلا تتكئ على نزف الخريف
في الجمار سباط يتناسل
و ما بين الصلب و الترائب
فجر يتحمم !
اترك تعليق:
-
-
لا أدري أستاذة " آسيا " لم ذكرني هذا النص
بكتاب عودة الوعي لتوفيق الحكيم
مع الفارق الكبير بالطبع
و لكن ربما جمعت بينهم فكرة بسيطة
و قديما قالوا لا شيء يأتي من الفراغ
حتى الشجاعة التي تلبس قلب وروح المحب ، فيتحول من حالة إلي أخرى .. أيضا لم تكن بمنأى عنه أبدا
و لم تأت من عدم ، حتى و إن كانت تمثل طفرة في حياة الكائن !
وجدت في نصك الرفض الصارخ لحياة قضيت
و كأنك وجدت ذاتك أخيرا .. و الآن
وودت لو لم تكن بينك و سالف حياتك أي رابطة من أي نوع
ربما كان الوعي الفائر بحقيقة الحياة
و حقيقة ما عشنا ؟
ربما .. و ربما هو التعالي على ماكان في السالف ، و المرور عليه !
دمت طيبة و جميلة
اترك تعليق:
-
-
و كأنّ الزمن عشقني كما يُعشق الأطفال فأحبّ أن يلعب معي لعبة الاستغماية . . طلب مني أن أغمض عيني و أختبأ داخل غابة ثم ناداني .. افتحي عينيك يا صغيرتي ,, و فتحت عيني .. و لم أعد صغيرة .. و لم أكن أنا و لا الزمن هو الزمن ...
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةأهلا بك أيتها الأرواح المتمردة
ومرحبا بتواجدك هنا .. في تلك التلقائية
أزعم أنك شاعرة .. و لا أشك في ذلك
فقد قرأت لك هناك في التصوير الشعري .. ما قال لي ذلك
ونحن لك قارئون متابعون
محبتي و تقديري
اترك تعليق:
-
-
انزويت في ركن وحيدة و سكبت سريعا بعضا من الماء البارد لأخفي به ما اندفع من عيني من عبرات..ثم خرجت أدفع الأبواب برفق وتأن كما دخلت...التعديل الأخير تم بواسطة الأرواح المتمردة; الساعة 06-09-2014, 17:36.
اترك تعليق:
-
-
عند عودتنا؛ باغتنا أطفال محمد، نسمة و فؤاد، بجملة من ألعاب بعضها هو زحف على قوائمهم، و أحيانا يقلدون الكبار في هدوئهم القاتل، نسمة التي كانت تطارد خيال ظلها على الجدران و كأنها تداعب شبحا ، أحسبها تعتقده ملاكا يلعب معها، و محمد هذا الذي بدأ في تلقي دروس الذكورة من الآن، فكان يهتف لأخته:
-إنه ظلك و ليس شبحا.
أما هي فكانت تلعب و تركض خلفه، غير عابئة بنظراتنا و ضحك والديها، أحيانا تدرك أنه ملتصق بأرجلها فتعود إلينا و هي تتمتم:
-غول ..ددي..ماما...
أيمكن أن يكون الظل، هذا المربوط بأحذيتنا شيئا مخيفا لهذا القدر. هيا نسمة تصالحي معه؛ فهو من سيصاحبك بقية حياتك.التعديل الأخير تم بواسطة بسباس عبدالرزاق; الساعة 06-09-2014, 17:29.
اترك تعليق:
-
-
غاب التاريخ عن حفل " شاهين "
حين ألبس ريتشارد ..
قلب الأسد ..
و لم ير الضبع الذي تناول في وجبة واحدة
ألفين و خمسمائة برئ ..
كي يروي عطش صليبه المدنس
على أسوار عكا !
غاب عنه أو ..
كان على شرك الخديعة
يبص على نياشين الأوسكار البليدة
فعاقبه فلاح من قرية نائية بنوتنجهام
بالتحليق خارج القناعة !
بدا كأبله ..
أسقط سرواله أمام سخريةالنظارة
ثم عانق بطله الطيب غصبا ..
ليضع خيبته على كتفه !
اترك تعليق:
-
-
التحرش بالآمنين
لعبة محفوفة الأناقة
حين تسلط انهزاماتك
على بقعة ضوء ..
لعين مشوقة للرؤية
و الخداع أيضا
الخيوط على طريقة السرد
جائزة الفك و الغزل
و أيضا العقد
و الخرافات قطع متناثرة ..
في بقايا البيوت ..
و الشجر .. و أيضا النفوس العابرة !
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركةعندما كان عصر جدي
اقتسموا الرغيف راضيين
اليوم وليمة
ولا رضا
إلا بتخمة
لسنا اليوم صائمين
لا تغيبي
حتى تظل الشمس في شروقها !
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 222736. الأعضاء 6 والزوار 222730.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: