كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نورالضحى
    رد
    .
    .
    .
    وحدك آنت من آعيشه قوس قزح ينفجر ..
    فى أعمآقيّ لذة متنآهية ..
    وبرآكين ملونة حين تُحآدثنى كل مسآء ..

    اترك تعليق:


  • حدريوي مصطفى
    رد
    جميل أن نلتقي بطريقة ما ...على بعد ما...ويختر كل واحد منا لغة الصمت أداة تواصل...دون إحساس بعقدة ذنب أو إخلال بحق ما يربطنا من وشائج...
    التعديل الأخير تم بواسطة حدريوي مصطفى; الساعة 11-07-2014, 19:30.

    اترك تعليق:


  • حدريوي مصطفى
    رد
    السعادة الحقيقية هي أن تجعل الآخر سعيدا ...والمطلقة هي ان تحتفي بها أنت أولا

    اترك تعليق:


  • حدريوي مصطفى
    رد
    الإعلام كالعاهرة لاكرمة له ولا أدنى عفة...يتكلم باسم القوي وباسم الضعيف المكفول بالجبابرة والطغاة... ساذج من انطلت عليه حيله!
    التعديل الأخير تم بواسطة حدريوي مصطفى; الساعة 11-07-2014, 01:03.

    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد

    حآصرتنيّ سهآم اللغة فيك ..
    وكتبتك قصيّد ..
    يُشبه الغيّم ..
    فهل آبدآ رأيت حرفآ يُحيّ ويُميّت ..


    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد
    ولم يبق لك من الكفِ إلا صوته ..
    فهل تعيّ ..؟؟
    وصرير القلم ينآديّ آقدآريّ بك ..
    لتكتبك مدخلآ لقلب يتشبث بك تشبثه بــ الحيآة ..

    اترك تعليق:


  • بدرية مصطفى
    رد
    تتسع بحور الانتشاء حول

    قارة حبك المعزولة

    من باطن الفؤاد

    اهديك عبقرية حنين

    يمتد بلا حد ..

    الروح لم تكن قبلاً

    على خارطة التوقعات

    غدونا واحداً لا اثنين

    وان حطم الجسد

    لبنة الاغتراب.



    اترك تعليق:


  • عبدالحميد ناصف
    رد
    يطول الليل
    ويزداد تكاثفها على الصفحات
    فى الصباح تتدلى كحبات لؤلؤ على حوافها
    تسقط ...تتفتت الحبات
    لتزداد النبتة ينعة...

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    صفحة في حديث طويل

    أبحر به الغموض من بقعة إلي أخرى ، و لم تصمت النداءات داخله ، بها تزداد قوة و شراسة في طلب المزيد ، و الارتحال إلي رؤية أكثر قربا لبلورة معنى ما ، أو إذابة الشمع المتكلس على وجه الحقيقة ، و كلما رأى ازداد جهلا و عماء ، و ضاقت قناعته حد الخنق و التطير ، كأنه يدور في لعبة كرتونية ، أحكمت حلقاتها رغم شساعة رقعتها ، و عدم الرضا بقبول ما طرح من اسم و معنى على واجهتها كعنوان غامض غموض الماورائية !
    صحراء ومدى من رمال و بشر متهالكون ، تلتقط أبدانهم و أرواحهم جوارح ، خراب ممتد من فحيح الأفاعي و زئير السباع ، و لهب السماء مسلط ، و في أوج روعته ، يدس بنات الموت .. كل شيء يموت ، حتى الأخضر يذبل ، و يتكسر و يتآكل ، رغم المطر الدائم ؛ فاللهب يلتهم كل شيء .
    غار في دروبه ، طعن في فهمه و قدرته على الاحتمال ، فمكث غير بعيد ، يرى و يشهد و يرجع البصر مرات و مرات ، قوة الضعف و بهاء الموت ، و انحسار الرحمة في أرض ملعونة ، بلا سبب واضح أو معروف ، و إن كان له وجود و بواعث .
    شقت جحرها ، أعلنت عن جريمة ما ، و تحركت أمام عينيه في ثبات عجيب ، لم ينقصه الترفع و فوضى الغباء ، ليس سوى مظلة من فرع شجرة ترفعه على جسد عار ، و بلا ورقة توت ، كامرأة تدري أنها أميرة على كل هذا الخواء ، وحيدة في كل هذا الموت .
    سحرته المفاجأة ، فخرج منه إلي التلاشي ، كنقطة حائرة في فضاء ، لم تجد ما تتكاثف عليه ، و تلحق بذيله ، تصبح في تكوينه أو إرادته ، هي نقطة من نار تعادلت في جذوتها بجذوة متشابهة لتظل في جاذبية خاصة في تنافر مع ذواتها .
    : من أنتِ ؟
    : أذل الكلمة فانته إلي مخدعك حتى أمر !
    : و كيف لنقطة أن تنتهي و قد أصابت حرفها ؟
    : بعض النقاط سموم و جوارح .
    : و بعض الحروف مشانق أليس الشنق دواء من علل لا شفاء منها ؟
    : فما علتك أيتها النقطة و قد عاينت بعضي ؟
    : جذوتي .. هاتي عريك لأعلن فضيحتي !
    حطت في حجر احتماله ، و عيناها في سكون الدهشة أبعد و أدق ، تتأمل أنفاسه الحارة ، و تلك الندبة على خده الأيسر ، تحكي لها حكاية ما ، لها أن تعد فصولها و أحداثها كما شاءت ، أو تقدمها سؤالا مباشرا ، يستلزم الصمت أو التأمل ، و ربما حياة مديدة في ظل لعبة بين الصخرة و الجبل !
    حكت عن دوراتها ، عن بطنها التي تصرخ ، بحثا عن بنيها ، عن مرات حملها ، و لا تجد سوى الفراغ و الصمت ، عن البنين و البنات الذين خرجوا من بناتها ، و لم تر لهم وجها و لا سمعت لهم أنفاسا .. عن الذكر الذي جاء بها إلي هنا ، و ألقاها في غيابات الجب ، يلتهمها الوقت و التعسر ، و الغربة في عالم لا تدري ما كنهه .
    عن لعبة تلف في رحاها ، مهما تغولت في ضلالتها ، لتجد نفسها حيث دخلتها منهكة ضامرة الروح .. كل الحديث غامض ، مفقود الوصل ، طريح الضياع ، إلا أنها كانت في حجر احتماله ، معلقة بين احتياجه و قصوره ، و غرابة ما يتم بين يديه ، و ما يعنيه لا يغيب عن إدراكه ؛ فلم يكن بغريب عن مجمل ما يحسه ، و يتجسد في مدى هذا القبو اللعين .
    : من أنتِ ؟
    : ضلالة تبحث عن جريمة
    : أو جريمة تبحث عن جريمتها
    : لم كل هذه القسوة في عينيك ؟
    : في عيني أنتِ فنأي عنهما وجعك .
    طرح عليها ثيابه ، فأشرقت بساتين روحها

    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد
    أنصت لآحرفك نحيّب القلم وكأن المعنى للقصيّد بهآ يموت ..
    يـــآ لصمتيّ القآتل بك ..
    وهذه اللهفة للحرف تغدو جسر ممتد للشوق بيّن آنآمليّ و قلبك ..
    التعديل الأخير تم بواسطة نورالضحى; الساعة 07-07-2014, 20:04.

    اترك تعليق:


  • حدريوي مصطفى
    رد
    شيخي..
    المركب لم تحرر بعد، وعيني لم تكتحل بسانتا ماريا....لعل المراسي السابتة مذ ما شاء الله تعشق أكثر مما اتصور مرجان الحيود
    التعديل الأخير تم بواسطة حدريوي مصطفى; الساعة 07-07-2014, 10:29.

    اترك تعليق:


  • حدريوي مصطفى
    رد
    ما يؤلمني كثيرا حين أسرق ، أوحين أومن بشيء باطل...في كلتا الحالتين أجدني أبكي من تلقاء نفسي

    اترك تعليق:


  • حدريوي مصطفى
    رد









    فراغ الروح أفظع من فراغ القلب...وأشد وطْءً من من كل نائبة نفسية لا تذهب بالعقل...
    التعديل الأخير تم بواسطة حدريوي مصطفى; الساعة 07-07-2014, 10:15.

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    ما زلت آمل ألا ينطفئ قنديل الغد
    رغم ارتفاع سعر السولار

    قلوبنا معك يا مصر

    اترك تعليق:


  • ضحى م الشدادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    جميل ما قرأت لك أستاذة ضحى
    هنا و هناك في الخاطرة
    بل يقول لي أنها ليست محاولاتك الأولى
    فالصورة شاسعة و مبتكرة
    و النهج أعمق
    بالمواصلة سوف يكون النجاح حليفك .. بعض من التدقيق في اللغة فقط
    سوف يتحقق به الكثير
    أهلا بك أستاذة ورمرحبا\


    شكراً لإتساع صدرك
    منذ ثلاثة أعوام وحرفي له تأتأه يترجح بين خرس وخاطره تحتضن و نصفه حديث .
    كل الرضا لقلبك

    اترك تعليق:

يعمل...
X