شكرا أستاذة نور على متابعتك
و على ما ضمخت به الصفحات من رخص شجونك
و رهيف أناملك !
-
أساقط بين يدي تلك
فتشتلني في حلق طفلها الضاحك
ثم بهدهدة .. و تنهيدة
تعد حكايتها القادمة .. بين مشاتل غزة
تزرع لونا جديدا من القمح ..
لم تعرفه الأرض بعد ..
إلا في خطى الأنبياء !
تجمدت على ذيل القارعة
فزمت شفتيها السرياللية
كما الملاحم الشعبية ..
في بلاد كانت تكنى .. قديما
بالعرب !اترك تعليق:
-
الأنين مسبحة الأرض الثكلى
للجهات
الشخوص
و المعاني النازفة
و أنتِ مسبحة الروح
بحباتها تستولد القادم على ضي الكهرمان
قصيدة ..
و ذاكرة نبية !
هذا أنتِ ..
و قد رأيت ثم رأيت وجدا و حلماكبيرا !اترك تعليق:
-
آهلآ سيدى الفآضل ..المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
قصيّدة رآئعة بطعم الكرز والتفآح ..
يكفيّ آن بهآ رآئحة مصر ومآ آدرآك مآ مصر وجمآل شُعرآءهآ ..
كل الحب والتقدير لهذآ القلم المبدع ..
ولقلبك جنآئن ورد ..اترك تعليق:
-
هذي آنيتي
تفاحة ..
أنضجتها على حرّ الأرق
وبنزف أوردتي ..لونتها
وقمرتها في ثوب دمعتي الشهيدة
وبراحتي مسدتها
تعويذة :
كوني بلاغة وحشتي
كوني العزيزة !
هذي المحلة ..
تشتهيني ميتا
أصنامها ..
ركائب للهوان ..
و الغبار ..
سوابح في بحر عفتها الحزين
و أتى على نبض السؤال
جامحا للري
الضيُّ في عينيّ غيطان قمح
على يديّ يسيل قطر و ندى
و على جناحيّ
يبسط وجهه شحٌّ
هنا .. هناك
و في ظلامهما ..
صليب يرتجف
لم أدر إلا بعد قيظ
ما أرجف الشوق في أوتاره
سوى الحنين ..
إلي الدم .. و ضحية !
الأمام و الخلف
و البين و التحت
رؤوس ظامئة ..
نبتت على قلب يهوذا ..
في ليلة المرايا
على دقات الساعة القاصمة
دون وحي ..
دون مائدة فاصلة
ونخب فاتر ..
من خمر .. التبس صرفه
وخنس ..
على نقطة مذبوحة الشفاه
ليس إلا ما سعى ..
كيد نّهّابة
في قوافل البدور الراحلة !
لم يكن النبي ..
آخر من ابتسم للصليب
و لم أكن آخر ..
من حاصره يهوذيو محلتنا اللعينة
الدواعش نصال
تطارد الجماجم
النهود
مؤخرات الحرائر
ونجوم البراءة
فتصبو إليها
وترحل ..
حين تروى بعض ظماها
و قتلتي لا يرتوون
اليهوذيون نبض
يؤرق الحلم
طير يأكل من رأس الوجد
غرابيب سود
في ثوب اليمام
لا يرتوون
و لا يدعوني
لعمر آخر برئ
أؤمن أن المحلة
تغفو على ضلع نبي
من سلالة البدور
هذي آنيتي
فاشربوا حزنها
أو تعففوا ..!اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةوأنت جذل
تجدُل الحروف بسمات،
وتخلق من الصمت أغنية،
وترسم أزاهير، ومن ألوان الطيف، فراشات.
كم ضحكنا حد البكاء وراء الزجاج؟ !
أتذكر؟...
وأنت حزين.
تجعل الحرف غديرا رقرقا
من كل التواء يبري لحنا،
وعند كل نتوء من صوان يخلق رنة.
ما صادفتُ ساحرا ـ قط ـ يوهم ببياض السواد، وسنى الظلام
بحق ...لا شية فيك !
التعديل الأخير تم بواسطة حدريوي مصطفى; الساعة 12-08-2014, 20:44.اترك تعليق:
-
كل الأغاني المنسوجة على موسيقى حزينة : مبكية حتى ونحن لا نفقه كلماتها...فلا نستغرب إذا إن اهتز كياننا لدمعة مسفوحة لانعرف مسببها على خد طفل أوشيخ..اترك تعليق:
-
مقيد، تحول الأصفاد دون حراكي، تثور همتي تحيي عزمي فاهوي بما طالت يداي على قيدي، .لكن لا قيد أجد،وهم هو إذا...أبتهج لحالي،اهم بالحراك لكن...
التعديل الأخير تم بواسطة حدريوي مصطفى; الساعة 12-08-2014, 04:36.اترك تعليق:
-
ما زال الثلج وراء الغيم سابت يرسل صقيعه عبر الأثير ليتغلغل بين تلابيب مهجتي وكأن الفضاء الأوسع دوني ضاق أو انسد.لا بأس فشيء من دفء لدي ادخرته أيام الرخاء يحول دون تجمدي
اترك تعليق:
-
شكراً استاذيالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
اسعد بتوصياتك كثيرا
تقديري و اكثراترك تعليق:
-
هنآ مآقيّ تحتبس الدمع كبريآء ..
وقلب آدّعى الصم تحآشيّآ السقوط تكبُرآ ..
فقد تعود ألآ يفتح بآبِه للغربآء ..
ولكن هيّهآت هيّهآت ..اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
جميل أنك لم تشر إلى الحمامة التي أطلقها نوح
وعادت بعد جيلين ونيف
تحمل السر في غصن زيتون محترق .
تحياتي أخي ربيع
فوزي بيترواترك تعليق:
-
ياللوقت و جحيمه
حين لا يكون البكاء ..
طهارة
خلاصا ..
من ريح الموت
ضميرا مبسوط الكف
مشغولا بالحلم .. وجمار اللؤلؤ
ليس إلا سخف ألقى به الشجن !اترك تعليق:
-
ربما بعد جيلين و نيف
يلتقي السر بالسر
نروغ في سفين نوح
رغم أنف النبي
بإرادة الموج
و نبتة الخروج من أظلاف الطوفان !اترك تعليق:
اترك تعليق: