الأستاذ ربيع عقب الباب
صباح الخير
نحتاج إلى قراءات نقدية للنصوص المرسلة
بعد قراءة المضمون والشكل الفني أو البناء الفني
فالنص الذي تنطبق عليه معايير القصة القصيرة جدا ، تحول لإدارة الموقع لوضعها ضمن القصة القصيرة جدا، كآلية للفرز
لأن المواقع الإلكترونية تعج بالنصوص بدون ضوابط، ولا يمكن لأي ناقد أن التصي لها بالنقد والتمحيص لغويا وبنائيا، خصوصا أن الصورة ما تزال ملتبسة عند الكثيرين ، ويمكنني تزويدكم بما اسميته دليل إجراءات للقصة القصيرة جدا من المفهوم والتعريف إلى البناء بعد مراجعة مضنية للكتابة عن ق.ق.ج
ومحاولات التجنيس والشروط التي ينبغي توفرها في القصة، وعوامل الإخفاق لعل ذلك تساعد الكاتب الذى أستهواه هذا الوليد أن يضعها بعين الإعتبار .
تحياتي لكم
وأشكركم على سعة صدركم
ما حاجتنا إليه صديقى
لن يكون سوى معطل
كلنا نكتب بما نملك ، و على قدر ما نملك عزيزى يكون الإبداع
و حين أقرأ ، و أنفعل بما أقرأ فقد أدى الكاتب ما أراد
فلا يحق لى بأن أقول ماذا لو أن الكلمة هذه لم تكن ، و هذه فى المكان الثانى هذا
هذه تبدو كتابتى للنص .. لا كتابة الكاتب !!
و هنا خرجت عن النقد إطلاقا ، ورحت ألوى رقبة الكاتب لينتج أنا
و ليس هو .. !
النقد الذى تريد لا يوجد على الشابكة مطلقا
حتى فى المنتديات الأرضية .. لم يعد .. فات الوقت
و ما علينا سوى أن نكتب و فقط
و أن نحاول أن ننتج نقادا ، يحترمون ما نكتب ، و لا يعبثون به !!
معا نتواصل
معا هنا نكون قريبين
حين نسجل دخولنا فى هذه الصفحة ، بسطر قصصى
لو أعجبتكم الفكرة ، دون تردد ، تعاملوا معها !!
أبلغ تحيات
الأستاذ ربيع عقب الباب
صباح الخير
نحتاج إلى قراءات نقدية للنصوص المرسلة
بعد قراءة المضمون والشكل الفني أو البناء الفني
فالنص الذي تنطبق عليه معايير القصة القصيرة جدا ، تحول لإدارة الموقع لوضعها ضمن القصة القصيرة جدا، كآلية للفرز
لأن المواقع الإلكترونية تعج بالنصوص بدون ضوابط، ولا يمكن لأي ناقد أن التصي لها بالنقد والتمحيص لغويا وبنائيا، خصوصا أن الصورة ما تزال ملتبسة عند الكثيرين ، ويمكنني تزويدكم بما اسميته دليل إجراءات للقصة القصيرة جدا من المفهوم والتعريف إلى البناء بعد مراجعة مضنية للكتابة عن ق.ق.ج
ومحاولات التجنيس والشروط التي ينبغي توفرها في القصة، وعوامل الإخفاق لعل ذلك تساعد الكاتب الذى أستهواه هذا الوليد أن يضعها بعين الإعتبار .
تحياتي لكم
وأشكركم على سعة صدركم
ألقى بالقلم ،
حطمه ،
طلق السياسة بالثلاثة ،
وبنفس ذكائه كان بين رجال المال و الأعمال .
بعد سنتين أو تزيد قليلا ،
كان اسمه يعلو فى سماء الصناعة ،
بينما حنينه للقلم لا يغادره !!
أتى على وجه السرعة ،
لتنفيذ حكم بالإعدام ،
عند الفجر .. كان غريبا
وعلى غير عادته ؛
فشاربه الأسطورى لا أثر له ،
و حلته الميرى ليست فى مكانها ،
حتى معرفته بمكان غرفة الإعدام غير مؤكدة .
حين أزاحه مأمورالسجن جانبا ،
بعد أن بدا مرتبكا أمام الجميع .. تأكد أنه لم يكن أبدا يشغل هذه الوظيفة !!
قبل وجه أمه وكفها المرتجفة ،
بعين دامعة .
كأن كل النساء أحطن به ،
من حولت الطبال إلى وزير ،
والعالم إلى مجرم ،
وصائد الدبابات إلى نزيل بالخانكة .
ضم أمه ،
اختفى قبل أن تشهد دموعه !!
اترك تعليق: