[align=center]كل القوانين التي وضعها البشر بها ثغرات..
بينما يفتّش قلبي عن ثغرة واحدة يلج منها..
متحرّرا من أسوار ذكراك..
فلا يجد.[/align]
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
ستظلين أجمل و أروع
ياقوتة ضممتها - ذات يوم -
وأظل أتهدج فى محراب روعتك .
ها أنا ذا ألملم ما تبقى
حتى لا يتسرب منى ..فاذكرينى
كلما طاف بك حزنى
ولا تلعنى الوقت و أنا ،
فما كان لم يكن سوى سحر عصى حتى على عصا موسى !!
نتقابل بعد ألف ونيف
أو بعد لمحة .. سيان .. لك المجد !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 31-03-2010, 15:52.
اترك تعليق:
-
-
سوف تكونين وحدك و القلم
كل ما أحمل .. وبعض أوراق
كان لزاما علىّ أن أنهيها .. تأكدى
لن أنسى ما حييت ، أن يمامة حطت هنا
ولم تغادر .. بل لن أمكنها من المغادرة
فمعنى تحليقها بعيدا .. أبعد مما تتصورين
أن يجف دمى ، وحبرى ..
وتسقط أوراق العمر!!
اترك تعليق:
-
-
آن تحطيم اللعبة الزائفة ،
ويكفى أن خرج من دائرتها ،
بهذا الرحيق ،
وبعض من وجوه ،
لم تنس أبدا شريعة الغاب !!
اترك تعليق:
-
-
حين أصبح بين يدي أطبائه ،
تعطلت أجهزة الهاتف ،
تلك التى لا تحمل سيريال ،
ويصعب رصد أماكنها ،
فبهت الذي اشترى ،
و الغل يملأ جيبه الخاوي
كما قامت قوات الأمن ،
بغزو حاقد جبان ،
تسانده قوة غاشمة ،
لمعظم أحياء الفقراء ،
و أعلنت الموت و التحريق ،
لرغيف مبلل بالوهم ،
ورضى زائف !
اترك تعليق:
-
-
فى خطاباته الأخيرة ،
كان الزهو منطقا ،
و الرضا آية تتهلل على شفتيه ،
بينما جوع أبيد يعربد ،
فى أزقة المدن و القرى ،
يبتلع أغلى ما يحمل البنون و البنات ،
يسلمها لهؤلاء القتلة ،
من لصوص رسميين ،
ينامون على جثث أحلامهم ،
على تأوهات مرضاهم ،
بينما وزير بعائلته ،
يستشفى على عرقهم ،
هو وزوجه ،
فى بلاد خلف البحر !
اترك تعليق:
-
-
متى تكفين عن اغتيال حنين ،
وذبح أشواق ، كانت لك ؟!
تحالفتِ لقتلى ، أم تراك سئمتِ
لهفتى ، و جنونا لاك رأسي ،
وأنهكني ..؟!!
ربما على أن أعيد ترتيب بعض الأمور !
أوحشتنى هذه النافذة كأنها بيتى الخاص الذى غادرته
كما تركته العصافير للخريف !
اترك تعليق:
-
-
كل الاحلام مباحه
فان سقطت على الاوراق حاسبتها العيون
وان همس الصوت توقف الصمت
اترك تعليق:
-
-
خنقها الحصار الذي طوق قلبها .لم تستطع النفاذ منه .كانت تتجرّع مرارة القلق والخوف الشديد عليه.
لماذا يتجاهل نداءها؟ تريد فقط أن تطمئنّ عليه
اترك تعليق:
-
-
هتف الحمار هازلا ، وهو يتقدم مرغما صوب المسلخ : أتراك أفضل حالا منى .. يهيألك صديقى ،
غدا تأكلنى السباع ، ويأكلك الدود الحقير !!".
نهق بإصرار رغم ضعفه :" فعلت ما أردتُ دائما ، حتى و أنا تحت ضربات العصى .. أما أنت ها ها ها
هاها تموت حنينا لإمرأة تحبها ، و ليس غير عقلك المعطل و ظنونك التافهة .. هنيئا لك بإنسانيتك ".
اترك تعليق:
-
-
كان يفكر جادا أن يصبح راعيا ،
لا كهؤلاء الرعاة المساكين ،
لكن كما صور له ذكاؤه
فجمع من الراغبين ،
حتى أصبح تحت رعايته قطعان
ضخمة ، أحاطها بالكلاب الساهرة ،
ومع ذلك كان صوته يسمع بين ليلة
و أخرى صارخا بالنجدة ،
وحكاية جديدة عن غارات الذئاب ،
و النعاج الضائعة ،
حتى ضاق به أصحاب المال ،
فطالبوه بما لديه ،
ارتضى القوم الأمر ،
حامدين الله أن بقى لهم ،
شىء يواسون به أنفسهم !!
بعد أيام كان يرعى قطيعا ضخما
وعاد صوته يسمع مجددا ،
بغارات الذئاب ،
مع ذلك كان القطيع فى ازدياد ،
ونمو واضح ،
فغامر الكثيرون بشراكته ،
وتفنن هو فى حكاياته حد الدهشة !!
اترك تعليق:
-
-
للريح أصابع من غبار ...
في كل يوم تدق أبواب قلوبنا و أرواحنا
و لا نفتح الأبواب لأن العواصف لم تمت بعد
اترك تعليق:
-
-
كلما بلغ به الحنين ،
واختنق حد البكاء ،
يسارع إلى هناك ،
إلى حضن شجرة نمت عليها أوراقه ،
ليتأكد أنها لم تكن حلما .. بل حقيقة ،
فيلم كلماتها المنحوتة ،
يقبلها ، بلونها الذى كانت تحبه
: لا .. لا تغادر .. لا تتركنى !!
اترك تعليق:
-
-
رغم الحصار الذى شنقوها به ،
إلا أنها كانت دائما ما تجد منفذا ،
فتسرع إلى ،
تحتضن بسمتى ،
كل حنينى إليها .
الآن.. أصبحت لغة اعتذارها ،
حتى و هى تعلم أنى أدرى ،
بفتحها كوة كبيرة فى حصارها المتهالك !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 11-03-2010, 19:13.
اترك تعليق:
-
-
مرت بكل بساطة على رئتى ،
دون أن ترى دمى المتفجر ،
ثم صهلت ، و هى تلملم يد رفيقها ،
وتتداخل فى كتفه ،
حتى أنه زجرها : وهذه اللحية .. ما أفعل بها؟!
تداخلت فيه أكثر : كما فعلت فى صاحبنا !
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 239958. الأعضاء 5 والزوار 239953.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: