كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سمية الألفي
    رد
    لماذا أنا كلما دنوت أبعدتك الأقدار ..

    كلما استبقت الريح أغلقت النوافذ والأبواب ؟

    ألم يئن فؤادك لرؤياي ،

    ألم يحن قلبك لهواي ؟!

    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد
    - مع الاعتذار عن هذا النص الصاعق -

    يظل وحيداً..
    سائراً في درب غائم
    تزداد أثقاله كل يوم،
    تدور عيونهم في مداراتهم
    يقذفهم بعنفوانه
    ويظل شاخصاً نحو وجهته
    يغذ السير دون حساب
    فيصعقه برق خاطف..!
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد صوانه; الساعة 19-04-2010, 08:06.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    نادى على الصقر المحلق ،
    فى صدر الحائط بألم : أن تعال .
    رفرف الطائر ،
    حط بين باز و خطاف ونسر .
    قابلته بتجهم وغيظ ،
    علت أصواتها كريهة .
    هاجمه ،
    نهشه بقسوة ولم يلتفت لدموعه .
    دنت منه ،
    مسدت ريشه منتفشة الأجنحة .
    هب نافضا رأسه ،
    اتجه للصورة ،
    مزقها ،
    حرق ما كان من كتب عنده ،
    لبس ثوب وحش برى !!

    اترك تعليق:


  • مخلوفي ابوبكر
    رد
    استلهمت ...

    فأجمل الهدايا هي التي تنبت من الروح الشاعرية
    كزاوية منفرجة ثكلى ..أضلّ وأعرج على وشك أن أرمي
    كفتيّ ميزان ضال أترنح بطيفي بين حقيبتين
    إحداهما ..للمصلحة والأخرى فيها حبيبي
    وبينهما ..أضل وأعرج
    ميساء العباس

    اختصرت قواميس اللغة في حرفين كانا شرفتي على عالم الاحلام حملاني عبر حدائق بابل الى مواسم الياسمين ،أسكرني الشذى فما كنت أقدر المسافات بين المد و الجزر الا بحلم أو كابوس و ما كانت الساعات الا وميض لقاء او عمر انتظار (كنت اترنح بين حقيبتين احداهما لحبيبتي )و الثانية ..لها ايضا لقد انستني حاجاتي ،فكان قاموسي حاء و باء و (و بينهما اضل أعرج )
    مع اصدق تحياتي و اعتذاري للتطاول على شاعريتك الرائعة .
    بوبكر مخلوفي
    التعديل الأخير تم بواسطة مخلوفي ابوبكر; الساعة 16-04-2010, 16:21.

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد


    تلك المرايا المحتضرات في حضرتك ..
    أوراقي ..أشجاني منها
    ياخدر الربيع في ريحي المسالمة على أكفان يديك
    يامن لايقاس مطره باحتضار لغتي
    تعال واخفض درجة عيني
    ميساء العباس
    التعديل الأخير تم بواسطة ميساء عباس; الساعة 11-04-2010, 07:04.

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد
    مخلوفي أبو بكر
    شكرا من الأعماق
    فأجمل الهدايا
    هي التي تنبت من الروح الشاعرية

    كزاوية منفرجة ثكلى ..أضلّ وأعرج على وشك أن أرمي
    كفتيّ ميزان ضال
    أترنح بطيفي بين حقيبتين
    إحداهما ..للمصلحة والأخرى فيها حبيبي
    وبينهما ..أضل وأعرج
    ميساء العباس

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أعلم أنك هنا ،
    تمرحين فى ذرات الندى ،
    و حروف الكلمات ،
    تلك التى تشبه غابة إستوائية ..
    تحدقين وعلا أصابته رصاصة قناص ،
    ومازال ينتظر رصاصة أخرى ليهدأ !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 10-04-2010, 21:41.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الكتابة على الصخر ،
    كانت أكثر نبالة و خلودا ..
    من الاقتراب منك !
    و قدرى جرذ مخادع ،
    لا يحتفظ إلا بالرمال ، ربما ليختبىء بين حبيباتها !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 11-04-2010, 19:02.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الحقائب على الترويلى ،
    تتقدم .. و أنا مازلت معلقا بوجهها ،
    الذى اختفى منه الجانب الأيسر تماما ،
    وبدا أكثر دمامة !


    أحدق فى كل الأشياء ،
    هنا و هناك ،
    لون التراب المخضل برائحة دمع أنثوى ..
    فى تلك القلادة ،
    وهذه الوردة التى تساقط منها فى الصباح لونها ،
    وتخلت عن قلبها المصنوع من الساتان ، لصالح
    وكالة وهمية !



    أكنت هنا أم هناك ؟!
    سؤال يطاردنى بلا رحمة ،
    و لا أجد مفرا منه ،
    إلا بالرحيل عن هنا و هناك !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تعلقت بأربع ،
    و فى كل مرة ، كانت الرحلة تنتهى بنفس القلب المشوه
    غير أن ثلاثا منها كانت دامية ،
    و الأخيرة أنهيتها بلا ذاكرة !!

    اترك تعليق:


  • مخلوفي ابوبكر
    رد
    الى الاخت ميساء عباس
    فتحت أبواب القمر و أطلت عبر قواميس الكون قصيدا، اردت حمرة الورد
    و استعارت عيون الغزلان ،كانت منبع كل شئ جميل تشرئب اليها الاعناق
    و تعزف لها القلوب سانفونيات الحب ، لم يسعها الكون و لا عناقيد النجوم تدلت فوق صدرها ،جلست تطارد ظلا عبر مرآة تطايرت شظاياها فانطفأ ضوء القمرو تمزق العقد ..

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد
    أعلنت قصتها التي ماقبل البداية
    وتاهت في محاجر الكلمات
    هي ولدت في قصص كثيرة
    محلقة في الفضاء
    وأخذت جنسية موت عالمية
    وشبه لها أنها هي
    وشبه له ولم تكن نفسها
    فغادرت شرنقتها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان إحساس بالإهانة ، يلتف حول رقبته ، وهو يعاين حدود البيوت المحاصرة ، إحساس مقيت بالضآلة ، وقلة الحيلة . المسكن يختلج بالهواتف ، و الرقم يرن في ضميره ، أن هيا ، فيضيق بنفسه ، براكين تشتعل ، يسخر من نفسه ، ومن أدراك أنهم لا يعلمون .. من أدراك أن هؤلاء ليسوا هم من ستهاتفهم ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    برغمه حدق في الرواية المطوية بين أصابعه ، وفى المشهد العجيب ، وزجاجات البيرة و الكحول الأحمر تأخذ أماكنها على الطاولات ، بينما مكبر صوت يرسم حدود المتاهة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بحرص زائد مزق التحام الضلفتين ، واربهما ، ليرى أغرب مشهد ، ما رأى مثيله في كل حياته ، لم يشهده حتى خيالا ، حلما كان أم كابوسا .. سينما أو مسرحا .. كان الشارع تحول إلى مهرجان ، زرعت طاولات على ضفتيه ، عليها أطباق بها مخللات ، ترمس ، فول سودانى ، حمص ، و أوراق خضراء ، حولها وقفت جموع غفيرة من شباب و رجال غريبي الملامح و الوجوه !

    اترك تعليق:

يعمل...
X