كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**ربيع عقب الباب** · 01-02-2014, 12:32

تناسل الحزن صغارا و كبارا
على مدود الرحلة
قلت : هاشاعر يمارس شغل المسافات بتوقيع العزف على خطا السنين
قال شيخ الوقت ؛ بعدما داعب هالة الزئبق في أبديته :
لو كان له ما كان لي
لأقام قداسا للحجر
ورشّ بخور الأبجدية على أول جبل مارس على كتفه الصدق
ثم ضم يمامة أسقمته غيابا !

**ربيع عقب الباب** · 01-02-2014, 16:07

http://www.youtube.com/watch?v=iWfVuVMcZWk

أين أنت أيها الحلم ؛
لم تلوك العمر ثم تختفي
كأنك ما راقصتني
ما بعثتني يوما صهيلا جموحا ؟!

**سامية محمد الطيب** · 02-02-2014, 19:21

أين أنت أيها الحلم ؛
لمَ تلوك العمر ثم تختفي
كأنك ما راقصتني
ما بعثتني يوما صهيلا جموحا ؟!
..........
ربيع عقب الباب
*******
تحيتي لك وكل التقدير..

**سامية محمد الطيب** · 02-02-2014, 19:26

أحلم
أني اخـترعتـُكِ من ورد القصيدة..
من سماءٍ لا تُخطيءُ ظلّ أحبابها في الـزحام..
ثم صادفتكِ "متعمدا " ! في بساتينِ الكلام
أسقطُ من الشمسِ في ماء يديكِ
تحسدُني غيمةٌ عابـرة
أدخل في لغـةٍٍ لا تضيق بأحـرفها
لا تخاف الموت..
كلما أحرقتُ دمعي وفتحتُ شباكَ أغنيتي
قال لي حُلْمي.. "انتهيتْ.. "!
ثـابتْ إلى رشدها
تـابتْ..الغيمةُ التي كانت تحسُدني ،
هـزّ النهـار دفـةَ شُبـاكي
فـاضَ نهـرُ الأحـزان..!
.........................

**ربيع عقب الباب** · 03-02-2014, 04:10

يهيأ لها ..
قد روضت
جموح الخلايا
صهيل الخيول
أن الرماد ليس يحمل
وهج الشجون
ونار الصبابة فتيل الجنون
أن غيابا لها
سوف يمر سحابا وضيئا
كبسمة غصن
زغزغته عيون الهواء
قد أسدلت ..
رغم ترنح الريح بشوق اليمام
نهاية
لن تكون
سوى وهم تجلى
في غفلة الوجد ..
حين علاه النشيج و الكبرياء
تحت الرماد - سيدة العالم -
زهر الفناء !

**مهدية التونسية** · 03-02-2014, 10:20

مهلا !
أريد أن أنتزعني من قلبي
فلا قدرة لي على ٱحتمال
كمية الأحزان الغافية فيه
أريد أن أمشي
حيث لاٱمتداد للحزن
لا وهم ولا أرق
أن أطلب اللجوء
لرقعة عليها ظلال فرح !

**فاطيمة أحمد** · 03-02-2014, 13:04

http://www.youtube.com/watch?v=IpM4KVs9ucI

**ربيع عقب الباب** · 03-02-2014, 13:51

المشاركة الأصلية بواسطة سامية محمد الطيب مشاهدة المشاركة

أين أنت أيها الحلم ؛
لمَ تلوك العمر ثم تختفي
كأنك ما راقصتني
ما بعثتني يوما صهيلا جموحا ؟!
..........
ربيع عقب الباب
*******
تحيتي لك وكل التقدير..

خالص امتناني أستاذة سامية
سعيد أن راقت لك تلك الكلمات

**ربيع عقب الباب** · 03-02-2014, 13:53

المشاركة الأصلية بواسطة مهدية التونسية مشاهدة المشاركة

مهلا !
أريد أن أنتزعني من قلبي
فلا قدرة لي على ٱحتمال
كمية الأحزان الغافية فيه
أريد أن أمشي
حيث لاٱمتداد للحزن
لا وهم ولا أرق
أن أطلب اللجوء
لرقعة عليها ظلال فرح !

بعين الحزن أستاذة مهدية
سترين الفرح كأنك ما عشته يوما
لأن الحزن يمتلك الصفاء الذي يأتي براحة الضمير
و الامتلاء !

**علي المتقي** · 03-02-2014, 14:27

دخل المعلم القسم ، فلم يقم أحد من التلاميذ ليوفيه التبجيلا . تأمل الوجوه قليلا ، ثم قال كأنه يواصل كلاما ...كاد المعلم أن يكون...قاطعه أحد التلاميذ الذين يجلسون في آخر الصف بقوله،... أن يكون جهولا .ابتسمت فتاة تجلس في أول الصف ، التفتت إلى زميلها ، و أرسلت إليه بعينيها رسولا.

**مهدية التونسية** · 03-02-2014, 19:43

مرات يكون الحزن أكبر منا
فتكون الرؤيا ضبابية
وأكثر الأحيان سوداوية
فتطمس معالم الفرح ولو كانت قربنا
لقلبك السعادة استاذي ربيع
تحيتي وتقديري

**أسرار شعبان** · 04-02-2014, 05:42

جُرحت الأوتار
فتراقصت حزنا

**سامية محمد الطيب** · 04-02-2014, 18:35

لو تأخذين أحزاني كلّها أيتها السماء..!
وتُعيدين غيماتِ الطفولة ، بُكاءَها الصريح
ضعفَها المشروع..ربما..نحن لا نبكي لبكائك

لكننا تعلّمنا منك..كيف تتحرر الدمعاتُ المكابرة من فوق الأسقف الواجمة وخلف الأحداق.

**فاطيمة أحمد** · 04-02-2014, 19:08

كيف أنسج حكاية من خيوط الشمس بمغزل الصوف؟
وكيف سترتدي السندريللا ثوبا ليس من الدانتيل؟
وكيف أقيس عمري بمسافات الوهم بيننا، وكم هي طويلة!

**فاطيمة أحمد** · 04-02-2014, 19:11

كافحت لكي أصل ..
لنقطة البداية..!
فما زلت في ذات الدائرة

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث