كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    محمد سلماوى لست بأفضل الأدباء ،
    لكنك القادر على تلوين خيباتنا ،
    و رعاية الضلالات !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الولادة أجهضت ،
    بعيون الأموات فى اتحاد الكتاب ،
    لأنها تمردت على كلاب ارتدوا الملابس البيضاء،
    ونسوا أن يلبسوا قلوبهم لونا مماثلا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما عاد به طاقة لاحتمال الحصار ،
    المنجنيق الذى ضربوا به قلعته ،
    لم يكن كافيا للقضاء عليه ،
    فهاهو يخوض النهر ،
    يفتش عن رأسه فى أمواهه ،
    وهو يحمل جسدا بلا رأس ،
    و داخله يقين أنه واجدها !!

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    كانت لا تزال تنام في في حلمه

    ولما غفا عنها لحظة

    تبخرت منه لا يدري كيف

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    على هدب روحه علقها .
    فى نزفه الأخير ، كان يردد :"
    ابتعدوا عنها .. ابتعدوا .. هى نائمة فى حلمى ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أتدرى .. أنها تملؤه بعطرها كل صباح ،
    تمسد شعيراته البيض ،
    وتقبل وجنته ،
    ثم تلقط الشعيرات النافرة بشاربه ،
    وتختفى ؟!
    لتكون أمامه فى المساء ،
    تشاغبه ،
    تحكى له آخر حكاياها ،
    فتقتله ضحكا .. وحبا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أصابته الغيرة بالعمى ،
    فانكمش على فرع شجرة ،
    مخلفا يمامته ،
    التى كانت تنقل القش سعيدة ،
    لبناء عشها معه ،
    هاجمها بغيرته ، بشكوكه ،
    فسُمع صوتُ انكسارها ،
    كما شوهد العش وهو يهوى ،
    مع دموع اليمامة !
    كان يملأ الشجرة بدموعه ،
    حتى أبصر غرابا ينوح ،
    فحلق بجسارة غريبة خلف يمامته !!

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    [MEDIA]http://www.youtube.com/watch?v=YSoZySJnJFY&feature=player_embedded#[/MEDIA][RAMS]http://www.youtube.com/watch?v=YSoZySJnJFY&feature=player_embedded#[/RAMS]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المسافة ما بين البئر و الصدر ،
    حكاية عليه أن يقطعها مترجلا ،
    مطعونا بخنجر من خديعة ،
    و اتهامات ،
    لتبدو الأمور أكثر طهارة و نبلا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    على هدب نقائها ،
    كتب أغنية ،
    وبعض حلم عنيد .
    رحل إليها ، و حلت كيمامة بصدره .
    وقت كانت تلقط بعض شعيرات نقائها ،
    اقتلعت الهدب ،
    فسقط الحلم ، و الأغنية ..
    ظلت تطاردها ، أينما حلت !!

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    " يلهووووي الراجل سايح في دمه "

    عم عوض خلع رجل الكرسي

    وعبد الله ابنه سحب السنجة

    في حين كان الفطير المطروح على الصاج في الفرن البلدي

    ينادي على أفواه المحتجين .. !

    " يلهوووي يلهوووي الراجل هيموت "

    " اتخمدي يا ولية .. دا فار بيلعب في شيكارة الرز.. !! "

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سوف نسمح لك بشتل الورد ،
    و إقامة البساتين ،
    فقط لا تنسى أن هذا الجزء من العالم ،
    لا يحتاج لوردك و بساتينك ،
    قدر حاجته لسمومها !
    ثم لوح له ،
    تجاه شتلات خاصة تعهدها بنفسه :"
    خذ ما تشاء منها ،
    كن حريصا و أنت تزرع الموت !!

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    [align=center]
    مجنون .. مجنون ..
    مجنووووووووون .. أبعدوه عني !

    لم يكن يدرك أن المخاطب هنا مرفوع عنه القلم ..

    و ما أدرك هو أن الأفندي هارب من جلسات كهربائية ,,

    و للأسف لم يتخيلا أنني كنت السبب .. !

    ههههه بجد مجانين عقلهم 6/6 .. !
    [/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ليس بالسلاح أو بالنار تغتال النفوس ،
    و لكن لكل مقام مقال !
    هذا ما بدأ به .
    تنحنح ، ثم واصل حديثه :"
    ربما بسلاح استعملناه كثيرا ..
    المرأة ؛ فلذعاتها لا شفاء منها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كيف تقتل نفسا بشرية ،
    دون أن تصاب بالحزن ،
    أو أى من تلك المشاعر التافهة ؟
    كانت محاضرة تلقى على أفئدة ،
    الدفعة الجديدة بوزارة الداخلية !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X