تغيبت عنه ، و لم يكن ليضعها برأسه ،
وحين زيارته لمكان جمعهما يوما .
قالت : أرأيت أفعال صاحبك ؟ ".
قال : ما فعل ألم ترفضى طلبه ؟".
قالت :" بكل سماجة طلب منى ..... !!".
نالت منه اللفظة ، دحرجته للخلف شهورا ، ومضى يكلم نفسه !!
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
حين كانت تعبر عن فرحتها بلقائه
و هى تشعر بحياء عجيب من رواد القاعة ، كانت
تلك التى رافقته من بلدته ، تتلظى غيرة
فجأة صرخت فى وجهها : ناقص تخديه وتمشى ".
شعر بالحرج ، و تركهما ومضى !!
اترك تعليق:
-
-
[MEDIA]http://www.youtube.com/watch?v=qFL5Lvg2rpo&feature=related[/MEDIA]
اترك تعليق:
-
-
ترانا نبحث عن أنفسنا فعلا سيّدي الكريم في دوّامة الحياة وتقلّباتها ؟لن نعجز عن التّوحّد معها إذا آمنّا بقدرتها على مواجهة الانتكاسات.
اترك تعليق:
-
-
ما كل هذه الثورة ،
هذه النار التى تمتد فى كل جسدى ،
كممسوس نال منه المرض .. ؟!
فجأة يصرخ ، يغادر المسكن ،
يلف فى كل الشوارع ،
يحدق هنا و هناك ،
حتى أحس رملا يهرىء أجفانه
: أتبحث عن شىء سيدى ؟!
يلطمه السائل ، يهمهم : أبحث عنى .. أبحث عنى .. ألم ترنى هنا ؟!
اترك تعليق:
-
-
خائن .. خائن .. خائن
لم تتردد فى قذفها فى وجهه ،
و انصرفت و هى تقضم أظافرها الخمس،
فقابلها أستاذها بالتصفيق و الضحك !
بينما الآخر يتعجب : ما أمر هذه المجنونة ؟!
اترك تعليق:
-
-
حين وقفت أمامه متهالكة ،
صرخ بلا إرادة : من فعل هذا بك .. من .. من ؟!".
بكت كطفلة ، فحط على كفها ، يقبلها متأسفا ،
ثم انسحب يوارى انهياره !!
اترك تعليق:
-
-
كان يحملها بين صدره كفكرة محرمة ،
حتى كانت بين يديه ،
حلق بها ،
ضمها بذراعيه ،
صرخ : " لم أنت بعيدة ؟".
تمزق اتئادها ، خلفته فى جنونه ، ومضت !!
اترك تعليق:
-
-
حين حط الليل ،
كالعادة منذ أيام ،
لاذ النورس بنفس الصخرة ،
لم جناحيه حول وجهه ،
كأنه يحتضن أحبته ،
سبح فى نجواه ،
حتى أنه لم يشعر بأنياب الحية ،
وهى تمتص دمه ، وتستعد لابتلاعه !!
اترك تعليق:
-
-
عرض عليه آخر قصة كتبها ،
فأختفى لحظة ، و عاد يحمل جوالا :"
وعندى آخر مثخنا بالقصص ".
فمزق قصته ،
وانسحب سالكا طريقا أخرى !
اترك تعليق:
-
-
ما الفرق .. أن تظل ليلا بساعاته ،
تناجى طيفا هناك ،
أنه هى .. وأنت تدرى أنك ربما تكون خاطئا ،
بين كونها هى بالفعل !
تلتذ باللعبة العجائبية ، رغم وجود ثالث خلف يقينك !!
اترك تعليق:
-
-
كلما حطت به كارثة .. ابتسم
وجدد ثقته فى الكون و العالم ،
وغنى لوداد القلوب .. !
حين مضى مفارقا ،
ولم يكن فيه موضع آخر لعلة جديدة ..
ما سار خلف جثمانه سوى كلبه و حانوتيه !!
اترك تعليق:
-
-
يعرف أن رحلته عبثية ،
و لن يقبض إلا هواء ..
لكن طائرا بصدره ،
يقوده إلى المواصلة .. حتى لو عبر به إلى بلاد الواق !!
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 244162. الأعضاء 4 والزوار 244158.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: