كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    تغيبت عنه ، و لم يكن ليضعها برأسه ،
    وحين زيارته لمكان جمعهما يوما .
    قالت : أرأيت أفعال صاحبك ؟ ".
    قال : ما فعل ألم ترفضى طلبه ؟".
    قالت :" بكل سماجة طلب منى ..... !!".
    نالت منه اللفظة ، دحرجته للخلف شهورا ، ومضى يكلم نفسه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كانت تعبر عن فرحتها بلقائه
    و هى تشعر بحياء عجيب من رواد القاعة ، كانت
    تلك التى رافقته من بلدته ، تتلظى غيرة
    فجأة صرخت فى وجهها : ناقص تخديه وتمشى ".
    شعر بالحرج ، و تركهما ومضى !!

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    [RAMV]http://www.youtube.com/watch?v=YSoZySJnJFY&feature=related[/RAMV]

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    [MEDIA]http://www.youtube.com/watch?v=qFL5Lvg2rpo&feature=related[/MEDIA]

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    ترانا نبحث عن أنفسنا فعلا سيّدي الكريم في دوّامة الحياة وتقلّباتها ؟لن نعجز عن التّوحّد معها إذا آمنّا بقدرتها على مواجهة الانتكاسات.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما كل هذه الثورة ،
    هذه النار التى تمتد فى كل جسدى ،
    كممسوس نال منه المرض .. ؟!
    فجأة يصرخ ، يغادر المسكن ،
    يلف فى كل الشوارع ،
    يحدق هنا و هناك ،
    حتى أحس رملا يهرىء أجفانه
    : أتبحث عن شىء سيدى ؟!
    يلطمه السائل ، يهمهم : أبحث عنى .. أبحث عنى .. ألم ترنى هنا ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    خائن .. خائن .. خائن
    لم تتردد فى قذفها فى وجهه ،
    و انصرفت و هى تقضم أظافرها الخمس،
    فقابلها أستاذها بالتصفيق و الضحك !
    بينما الآخر يتعجب : ما أمر هذه المجنونة ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين وقفت أمامه متهالكة ،
    صرخ بلا إرادة : من فعل هذا بك .. من .. من ؟!".
    بكت كطفلة ، فحط على كفها ، يقبلها متأسفا ،
    ثم انسحب يوارى انهياره !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان يحملها بين صدره كفكرة محرمة ،
    حتى كانت بين يديه ،
    حلق بها ،
    ضمها بذراعيه ،
    صرخ : " لم أنت بعيدة ؟".
    تمزق اتئادها ، خلفته فى جنونه ، ومضت !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين حط الليل ،
    كالعادة منذ أيام ،
    لاذ النورس بنفس الصخرة ،
    لم جناحيه حول وجهه ،
    كأنه يحتضن أحبته ،
    سبح فى نجواه ،
    حتى أنه لم يشعر بأنياب الحية ،
    وهى تمتص دمه ، وتستعد لابتلاعه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عرض عليه آخر قصة كتبها ،
    فأختفى لحظة ، و عاد يحمل جوالا :"
    وعندى آخر مثخنا بالقصص ".
    فمزق قصته ،
    وانسحب سالكا طريقا أخرى !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما الفرق .. أن تظل ليلا بساعاته ،
    تناجى طيفا هناك ،
    أنه هى .. وأنت تدرى أنك ربما تكون خاطئا ،
    بين كونها هى بالفعل !
    تلتذ باللعبة العجائبية ، رغم وجود ثالث خلف يقينك !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم يجعل لعدله شروطا ،
    سوى أن يكون له الحق ،
    فى قتلهم !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كلما حطت به كارثة .. ابتسم
    وجدد ثقته فى الكون و العالم ،
    وغنى لوداد القلوب .. !
    حين مضى مفارقا ،
    ولم يكن فيه موضع آخر لعلة جديدة ..
    ما سار خلف جثمانه سوى كلبه و حانوتيه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يعرف أن رحلته عبثية ،
    و لن يقبض إلا هواء ..
    لكن طائرا بصدره ،
    يقوده إلى المواصلة .. حتى لو عبر به إلى بلاد الواق !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X