كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خديجة بن عادل
    رد
    ................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:28.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    [b][size="5"][color=
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:28.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    قال لها : تغيّرت مثل كل النساء...اتّخذتني موضة
    كتبت له :
    ترى.. كيف تكون المشاعر موضة ؟
    كيف يمكن أن يكون الحب 'موضة '؟
    أعرف أن الحب قد يؤخذ شريعة أو..ذريعة..
    قد يكون فلسفة حياة أو قضية مصير...
    أعرف أن المشاعر قد تخذلنا ,تخدعنا
    تحتال علينا و ربما تقتلنا أحيانا ..
    أعرف أن الحب قد يكون وصمة أو وشما
    أو بصمة أو هوية
    أما موضة فهذا ما يتوه عقلي عن إدراكه
    .

    كيف ذلك ؟
    مثلا أن المصمم "فلان" أضاف بعض التعديلات
    على الحب هذه الصائفة؟..
    أو أن المصممة المشهورة فلانة
    أطلقت مؤخرا مجموعتها الجديدة 'حب هذا الصيف ' ؟
    أم مثلا أن الحب هذا الموسم سيكون 'مودرن'
    مع بعض الرتوش من الرومانسية
    أو كلاسيكيا بألوان قوس قزح الخافتة ؟

    أنا الحب عندي لا حيلة لي فيه ,
    يأتيني هكذا كما الشهقة أو الشرقة...
    كما رفة الجفن أو نبض الوريد..

    و لكن..انتظر..
    أعتقد أن الحب و الموضة يشتركان في نقطة واحدة فقط
    هي ..المقاسات ..
    عرفت من الحب ما كان فضفاضا
    ابتلع كل آمالي..
    و عرفته طويلا تعثّرت به أحلامي
    و سقطت كحبات اللؤلؤ واحدة تلو الأخرى..
    و بعض الحب وجدته قصيرا لم يغطّ أطراف جنوني..
    أو ضيقا خنق طموحاتي فيه..

    آه , لكم يخذلنا الحب
    حين يكون على غير مقاسنا يا حبيبي .

    وحده حبك يا شاعري يلازمني كأنفاسي
    يناسبني تماما كانعكاس صورتي في المرآة..
    وحده حبك يلبسني مثل جلدي
    و تلبسه روحي كقفاز من حرير.

    / من أرشيف القلب /

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ........................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:27.

    اترك تعليق:


  • شريف عابدين
    رد
    مازال الناس يصرون على إثارة أشجاني.
    العديد من المكالمات تتصل بي كقيس ليلي!
    نعم أنا قيس؛
    لكن يؤلمني أن أعترف لهم بأنا افترقنا.
    ..منذ وضعت رسالة صوتية،
    ترحب بهم وتخبرهم أني الآن:
    قيس فقط.
    لا ينقطع السؤال
    ...عن ليلى!

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ..........................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:26.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    فلا تقل أنني وصلت متأخراً
    وأنا التي عرفت ..
    الحب معك نوعا فاخراً !!

    الله الله
    نوعا فاخرا
    كالعطر
    أو الورد
    أو الحرير
    ليس كل الحب حبا .

    رائعة خديجة .
    محبّتي.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ........................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:25.

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    يَنْسكبُ الوقتُ خارجَ إنائي
    أضيعُ سُدى
    في زحمةِ البذورِ
    التي وقعتْ خارجَ السورِ
    والأمنياتْ
    حين نثرَ الفلاحُ معها
    امتعاضَهُ من الفقرِ
    واشتهاءَه للمطرِ
    على أرضٍ مجدبة

    سأنمو بعيدًا عن الطينِ
    وغاراتِ العصافيرِ
    لا يكفيني ظل الذبابِ
    كي آخذ قيلولتي

    ولا يخدعُني الغمامُ
    حين يُحرجُ الشمسَ
    فترسم له ظلًا
    حولَ رأسي

    سأنمو بعيدًا عن الصباحاتِ
    التي لا تصلني خوفًا
    من السورِ
    قريبًا من الحكاياتِ
    التي تنتهي بلا خاتمة

    لا أعرفُ من سيحملُ
    الطينَ إلى أرضي الجائعة
    وأين سأرمي جذوري

    أعرفُ فقط
    أني أفاوضُ السورَ
    كي يبتعدَ قليلًا
    عن الحدودِ
    التي تفصلُ بين انتهائي
    ورغبتي بالبقاءْ

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أوهمتني دائما
    أني أعرفك جيدا
    أعرفك من ألف وجه ووجه
    الدم الذي يدفق في شرايينك بعض دمي
    الدم الذي يدفق في شراييني بعض دمك
    غاب فينا البعض في الكل
    وكنتَ شاهدي
    و تلك السماء بثرياتها
    أقمارها
    ملائكتها
    شجونها
    زرقتها
    سحبها النائمة و الراكضة
    وجمال البرق الهائجة
    الآن أدرك أن الوهم هو ما تلبسني
    و أنني أوهمتني دائما !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما قيمة العمر إذ يقف أمام صمتك عاجزًا
    و هذا الركام من الأوهام
    هذه العرائس
    و الشخبطات
    التي أطلقنا عليها قصصا و روايات و مسرحيات
    ما قيمة كل هذا
    إن كان العجز هو الحقيقة بلا مراء؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ألم أعلمك يا صغيري
    أن في الصمت مقتلي
    و أن صوتك إذ يغيب
    يغيب الدم عن شراييني !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أتدري صغيري
    أن في انكسارك نهايتي
    نعم لا آمن غدر الوقت
    عدت لأشيائك
    لأوراقك
    لشخبطاتك
    لتلك اللحظات التي كنت فيها و أنت
    لتلك الخصلة من جدائلك
    وهذه الأفدنة التي تتمدد فيها ابتسامتك ، ضحتك الحلوة
    حتى لحظات عصيانك
    تمردك
    أشرق كما القمر
    كما ليلة قدر تشق بطن الغمام
    بملائكتك !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان معي بالأمس ،
    رشيقا..
    مبدعا ،
    يتبختر في تنقّله،
    فيما بين المكتب و حجرة الصيانة .
    في الموعد المضروب كان هنا ،
    ثم اختفى فجأة .
    انتظرته طول الليل ،
    و هاهو الليل التالي .. و ليس معي إلا ( مسج ) يهمس :" إني متعب".
    حلق طيف ، وهاجس ، وبعض إفك ، و ملامح لغجرية ،
    كانت تسكن ، ما بين المكتب و حجرة الصيانة .
    يبدو أنني سأشعل تلك الرقعة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    حين كان يتفرس وجوههم
    كنت ترى على وجهه مرة بسمة
    مرة دمعة
    مرة تلويحة
    صرخة مكبوتة
    لكنه لن يسعفك أبدا بكلمة واحدة
    ربما تراها في حجم الطعنات
    شكلها
    موضعها الذي تخيرته وفق ما تحمل من قيظ !

    اترك تعليق:

يعمل...
X