كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    صباح جميل على العتر
    رجالة التحرير
    و عليك يا دم الشهيد
    ألف رحمة ونور
    يامحني قلوب مصرنا
    بالهمة و التغيير !

    اترك تعليق:


  • أمل ابراهيم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    معا نتواصل
    معا هنا نكون قريبين
    حين نسجل دخولنا فى هذه الصفحة ، بسطر قصصى
    لو أعجبتكم الفكرة ، دون تردد ، تعاملوا معها !!
    أبلغ تحياتى
    ربيعنا وورد الملتقى الدائم دائما تفاجئنا بمبادرة جديدة
    رائعة كصاحبها

    أنا في شفتيك قصةٍ مجنونةٍ لو تعلم فصولها وختامها أنا لو سالت الروح قالت منيتي أغفو على أنفاسه اياما

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الكراسي هويّة المكان ..

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الكرسي يشبهنا ..
    له أرجل و ظهر و ذراعين ..
    لكنّه بلا رأس..
    فلا يتعذّب ..مثلنا..
    و بأربعة أرجل..
    يتشبّث بالحقيقة ..
    و لا يطير سريعا في فضاء الوهم .

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    وكرسيّ الاعتراف هل من الهيّن الجلوس عليه؟؟

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الناس مقامات..
    و الكراسي أيضا ..

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الكراسي توقيعات الإنتظار ..
    على صفحات عمرنا .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الكراسي تعرف كم نحن بلهاء..
    تدّعي الصمت و الخشوع و الإستكانة
    و الوفاء و الطيبة و التضحية
    حين نكون فيها ..
    و حين نمضي ..
    تنفجر ضاحكة من..غبائنا .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تحط بصدري متهادية
    كحلم اشطت عصيانا على فوضى
    أعلنتها النجوم
    أغمض عنها حكماء السواري
    وجنود الحروف
    اغلقت متاريسها
    تسللت في جيوب النساء
    لترصد ما فخخت من لهاث الحديث
    أثلام النباهة
    وانكشارية الزيف في حضن ولاة الغواية !

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    أعباءة عربية حقا؟!
    عباءة عربية فعلا،
    لكن لم تحُكها عربية
    حاكها له إيفان الرهيب، أو ستالين الرفيق، أو مغارات الجبال، المفتوحة على باطن الأرض.
    بقايا حرب باردة، ذابت من كل الأرض، إلا عن سهل حوران

    موسكو!
    أيتها الزانية
    في ثياب ثلج
    ماذا تفعل دِببُك على كثباني؟

    كانت أقفية طول الدهر عارية
    الغرب سترها وستر عورتها
    والغرب يكشف سترها ويُبين عورتها

    عجوز حورانية سستفرز قريبا
    أقحاح قحطان عن شراذمة إيفان الرهيب


    .....

    معاذ العمري

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    [quote=مالكة حبرشيد;753788]
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

    أغار حبيبي إذا ما
    حُسيناءُ مرّت بفكرِكْ

    إذا لاحَ طيفٌ لأخرى
    رشيقٌ يحومُ بسطرِكْ

    إذا من دموع الغواني
    وجدتَ معيناً لحبرِكْ

    ودِدتُ لو أنّي وحدي
    فراشةُ قنديل ِسحرِكْ

    و كلُّ الهوى و الأماني
    و عشقٌ يجيشُ بصدرِكْ

    و حين يغريك سكرٌ
    عيوني مزيجٌ بخمرِكْ

    أعيش بقربك عمري
    لا فوق دفترِ شِعرِكْ
    [/quo

    كنت رائعة عزيزتي اسيا
    كنت هنا انثى حتى النخاع
    احييك على هذه الرقة والعذوبة
    شكرا لك عزيزتي مالكة..
    الرائعة حقا هي أنت .
    مودّتي و تقديري.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    الله .. ما أروع ما نظمت هنا أستاذة !
    كنت رقيقة و شجية بمقدار عذوبة الكلمات
    و ما أترعت الصدر بمعاني الجمال !
    شكرا لك أستاذ ربيع ..
    قرأت قصيدة لشاعر يدعى سعود الاسدي يقول فيها :

    حبيبتي لا تغاري ! إنْ قلتُ شعراً بغيرِكْ


    فإنني لستُ أهوَى
    سِواكِ من خَلْفِ ظهرِكْ

    فكلُّ حسناءَ عندي
    أراكِ فيها بسحرِكْ

    إنْ أنشدَ الطيرُ لحناً
    فأنت أدرَى بطيرِكْ

    إنْ شئتِ أنْ تسمعيهِ
    فلتفتحي بابَ سِرِّكْ *

    من أينَ لي في الصّبايا
    شِبْهٌ بنُضْرةِ زهرِكْ


    ...
    فكتبت أنا تلك الأبيات .
    سعيدة أنها أعجبتك.
    تحيّتي و تقديري.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الآن .. أعود محتشدا بحزني الجميل
    بلا ندم
    ململما أطراف ملامحي
    حاضنا ذاكرة فخخوها بانكسارات الحروف
    غامض اللهاث
    حامض البلاغة
    و قليل من ترانيم شجية
    ربما تعجز عن ضخ أورديتي
    بدم جديد
    يلزمني أمام شيخ الوقت
    وذاك القط المتربص بي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أنا لا أمتلك إلا نفسي
    و ربما كنت واهما
    فكيف لي امتلاك ما لا يأتلف
    جريحة كلماتي
    بلهاء
    عاجزة
    وتلك الروح يضنيها السفر
    فتأملْ ريح الحديث
    و تشابه اللغة
    رغم تفاوت الأفلاك .. اندحار القمر !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    نعم .. أنا أملك القمر
    ألم ينل مني ؟
    ألم ترخص الساعات في حضرته
    ألم يمتلك مشاعري و أمري
    وكم بنيت له قصورا .. وصورت أحلاما
    تقاسمنا معا الدمعة و البسمة و دفقة الحنين ؟!
    كم ظلّت متغزلا
    أسير عينيه .. و إذا ما بعدت قليلا ركضت مهزوما لرئتيه ..
    أليس يملكني
    ألست أملكه ؟
    فكيف إذن يكون عشق الله أسمى درجاتها ..
    و أرفع ما يكن العبد لمولاه ؟!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 26-11-2011, 02:45.

    اترك تعليق:

يعمل...
X