كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    لماذا أحبكِ ؟
    لا تثقلي
    هوانا المحلّق
    بالأسئلهْ

    فبعديَ
    لن يستبينَ الهوى
    و لا كان قبليَ
    من علّلهْ

    و كم مُدنَف
    رام تعليلَه
    فخاب
    و ظلّ الهوى
    معظلهْ

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ..................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 10:32.

    اترك تعليق:


  • ماجدة الهاني
    رد
    في سماءِ حبكِ وأسر ِ عينيكِ
    أغرقُ معَ نجوم ِ السَّهر
    أتعثرُ باشتعالاتِ ظمأي لك ِ
    تتوهُ فيَّ دروبُ الحِصار ِ ,,

    فأسقط ُ في عراءِ البحثِ عن ذاتي
    حتى ملايينُ الأسئلة ِ ..!!
    ضاعتْ في فوضى سُهادي

    غدوتُ ضريحاً لبوح ِ روحي
    باتَ وجودي ظلاً لبقايايَ المتعبة

    وَ على ..
    عتباتِ الإشتياق
    أهزُّ جذعَ الأبجدية
    أعصرهُ لأشربَ
    فيشربني ..!!
    كخمر ٍ يمتصُّ شراييني
    ترتوي البيدُ منها
    ولا يرتوي مني التعب

    تستظلني دمعة ٌ
    تتمازجُ ظلي وتمضي ..
    وأنا ..
    على شرفة ِ انتظاري
    لا أزال .. !!
    مثلَ نافذتي الخشبيةِ المعتقة بنهيل ِ ليلي
    مثلَ ضجر ٍ يربو في فراغات ِ تنبوئي

    استكملُ دروبَ ضياعي بشهيةِ الحزن
    ودونَ موعدٍ .. سأحترقُ كـَ القمر
    في خسوفِ السماء ووسن ِ الأحلام

    وانتظرُ اشراقة َ وجهكِ ..
    لأحيا كما الفجرُ ينبت ُ من ذوب ِ الندى
    كما الذكرياتُ تورقُ من تراتيل ِ التضرّع



    سأنتظركِ ..
    لأوقظ َ من يديك ِ جذوة َ الروح
    وأبلسمَ من رضابك ِ قيامة َ الجسد






    سأنتظرك لأحيا ..

    فرسان

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    أنا ...وأنت
    وحكايا طفولة..
    كنبض القلب ..لاتهدأ شواردها..
    أترانا جئنا اليوم ..
    نمسح عنها رنة الحزن التي زرعها الزمن في ملامحنا ..دمعة إثر دمعة؟؟
    ما لقلبي يدفق فرحاً حين ألقاك ؟؟؟ يشدو :
    قد يهون العمر إلا ساعة .... وتهون الأرض إلا موضعاً..!!
    آااااه يا أسرارنا الصغيرة ...كيف غدوت في طرفة عين .. قصة أزلية لا تموت.!!!

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    جــــبل التــــوبـــاد
    **********

    جبل التوباد حياك الحيا *** و سقى الله صبانا و رعاه
    فيك ناغينا الهوى فى مهده *** و رضعناه فكنت المرضعا
    و حدونا الشمس فى مغربها *** و بكرنا فسبقنا المطلعا
    و على سفحك عشنا زمنا *** و رعينا غنم الأهل معا
    هذه الربوة كانت ملعبا *** لشبابينا و كانت مرتعا
    كم بنينا من حصاها أربعا *** و انثنينا فمحونا الأربعا
    و خططنا فى نقى الرمل فلم *** تحفظ الريح و لا الرمل وعى
    لم تزل ليلى بعينى طفلة *** لم تزد عن أمس الا أصبعا
    ما لاحجارك صما كلما*** هاج بى الشوق أبت أن تسمعا
    كلما جئتك رجعت الصبا *** فأبت أيامه أن ترجعا
    قد يهون العمر إلا ساعة *** و تهون الأرض إلا موضعا


    كلمات : أمير الشعراء
    أحمد شوقي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
    سلوى !!


    في رغبة كأس سافرت ، حيث حقول البرتقال هزّت وجدها ،
    ختم أسفارها بقطف توت من رأسه المثمر ..
    و خُطاه الممدّدة ذهاباً واياباً كشفت خجل العباءة ؛
    أتحبني ؟؟
    أنتِ : أعجوبة سلوى ، هاكِ حفنة ماء ورغوة صابون ..
    تخلصي من الطين جففي جسدك ...حتى ذروته !

    سلوى


    في رغبة كأس سافرت ؛ حيث حقول البرتقال هزّت وجدها ،
    ختمت أسفارها بقطف من رأسها المثمرة .
    خُطاه الممدّدة ذهاباً واياباً كشفت خجل العباءة ؛
    أتحبني ؟
    : أعجوبة أنت سلوى ، هاكِ حفنة ماء ورغوة صابون ..
    تخلصي من الطين جففي جسدك ...حتى ذروته !
    عند تناول هذا النص ، لا بد من التوقف ، أمام ثلاث ( الموضوع ، و المضمون و الشكل )
    لننظر جيدا للحالة التفكيكية لهذا النص
    و نحاول رسم معالمه من جديد ، و نرتب لغته ، على حسب ما نشتهي ، و نتصور ، سوف نلاحظ شيئا مهما ، أن هذا التفكيك الظاهر ، قادر على منحنا صياغة أخرى ، و بنفس عدد الكلمات ، و دون أن نستغني عن لفظة واحدة ، على عكس ما قد نجد في كثير من النصوص ، لأن المضمون هنا ، صنع شكله ، و بطريقة نهائية ..
    في رغبة كأس سافرت ؛ حيث حقول البرتقال هزت وجدها ، ختمت أسفارها بقطف من رأسها المثمرة .
    لنعيد ترتيب الكلمات أو الجمل داخل هذه العبارة ، لنرى هل تعطينا نفس المعطي ، و نفس الدلالة : حيث حقول البرتقال هزت وجدها ، في رغبة كأس سافرت .. ختمت أسفارها بقطف من رأسها المثمرة .
    لنرى مرة أخرى : ختمت أسفارها بقطف من رأسها المثمرة ، حيث حقول البرتقال هزت وجدها . في رغبة كأس سافرت .
    و ما قد يسري على هذه العبارة ، ربما و بالنفس الوتيرة يتلاءم ، كليا في العبارة التالية .. و في النص كله .. فهل أدى هذا إلي تغيير في الشكل ، أو في المضمون .. و اللذين يشكلان الموضوع المطروح و ما نطلق عليه ( سلوى .. أى تسلية و قضاء وقت ) .
    و كأن كل جملة من جمل هذه القصة كائنا حيا ، قد يتنافر أو يتجاذب مع غيره من الجمل ، ليكون في نهاية الأمر المضمون ، و بالتالي يحقق الجنس الذي نحن بصدده !
    بل ربما لا أغالي لو قلت أنه من الممكن أو المتيسر قلب النص رأسا على عقب ، بأن نجعل النهاية هي البداية ، أي قلب الأحداث و ترتيبها
    و سوف تعطينا نفس النتيجة ، و لكن هل يظل الشكل هو هو ، أم تتغير ملامح الجينات التي كونته ، فمن الممكن أن يكون أكثر تماسكا ، و ربما العكس .. و هذا النوع من القصص ، يحدث إدهاشه من هذه القدرة على تبادل المواقع دون أن يختل المعني أو المضمون .
    كانت غواية ما في حقول البرتقال
    استطاعت أن تجذب فراغها
    و رغبتها في الاغتواء
    بعد أسفار عدة
    و مكمن هذا الاغتواء كان رؤوس حقول البرتقال
    إذ المسألة تبدو فيها عقلانية ما
    و لكن لفظة كأس أعطت المعني صفة الرغبة الحسية للسفر و المحاولة
    ثم بعد ذلك
    تأتي الجملة الفيصل في الأمر : " خُطاه الممدّدة ذهاباً وإيابا كشفت خجل العباءة .
    رغم أنها ذكرت في أول النص كلمة كأس ، التي تعني في العربية ، ربما التغنج أو الاسترواحة أو الشرب كمعني واضح ، إلا أن خفرا ما كان مايزال يحكم العلاقة ، كشفت خطاه المترددة و الملحة ذهابا و إيابا خجل العباءة !
    أحسسنا هنا بحميمية البطلة الساردة لهذه الحالة التي سكنت داخلها
    ثم يأتي السؤال : " أتحبني ؟! ".
    ليكشف حجم الخداع و الزيف ، و أنها ما كانت سوى سلوى بعد جراح أو هزيمة ما !
    لن أزيد رغم أن عندي الكثير لأضيفه هنا
    و لكن .. قصتك أستاذة خديجة هي التي أرغمتني على هذا الحديث
    شكرا لك و لتلك القصة التي أعادتني إلي حالة أحببتها دائما ، أن اعيش بين يدي الكشف لأرى جيدا !

    اترك تعليق:


  • ماجدة الهاني
    رد
    اعشوشب الصمت في قلب الليل
    فتحنا قلبينا لخيط نور
    يحاول المرور وسط زحمة الظلام
    شنقتنا موسيقى الموت المنبعثة من رصيف الشارع

    اترك تعليق:


  • سلمى مصطفى
    رد


    على رصيف الشظايا
    لم تنطق الأبجدية بعد،
    ذاك ما خيّل إليه وهو يكتب أوّل حرف منها،
    إلتحف وجهه المتشظي وألقى بنفسه بينهم
    - هل أنا متّهم !؟
    بعض من الجنون قد يخلق الدهشة، ويفكّ القيد
    وبعض من الحكمة قد يجعلك رهينه
    لذا قرّر أن يركن الغياب !
    ويهديهم مرايا فإذا ما حاصرته الأبجدية استنفر
    كنت أبحث في طريقي عن وجوهكم !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لماذا حين أقرؤك
    تبدو لي الكلمات
    جديدة و مختلفة و ساحرة...
    كأنّي أكتشفها لأوّل مرة ؟

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لكِ أن تمعني في الغياب
    و لي أن أموت و أبعث
    فيك مع كل رفّة فكرة
    تحملني إليك .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ماجدة الهاني مشاهدة المشاركة
    شكرا لك أختي آسيا على التشجيع
    أي تشجيع ؟
    شعرك قمّة .
    اطرحي قصائدك في ملتقى قصيدة النثر..
    و سترين التعليقات .

    اترك تعليق:


  • ماجدة الهاني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    الله الله أختي ماجدة..
    ماهذا السحر ؟
    هاتي ..أسحرينا
    و اسكرينا أكثر.
    شكرا لك أختي آسيا على التشجيع

    اترك تعليق:


  • ماجدة الهاني
    رد
    ارتشافة لك


    لكِ أن ترسمي
    بظلكِ العابر ..
    بخربشاتكِ ..
    ملامحَ روحي
    ولي بردُ الإنتظار ِ .. وخبزُ التأمل




    لكِ أن تغتسلي وأمنياتي في عرس ِ النجوم
    ولي إيمانُ الملائكةِ .. وحزنُ السؤال

    لكِ أن تقتحمي ولو همساً أسوارَ شرودي
    ولي أن أتعشّقَ أثيركِ .. قيثارةَ جنون

    لكِ أن تتجاهليني .. !!
    أن تتظاهري بأنكِ لا تريني
    ولي أن أسرجَ كياني إليك ِ حتى ثمالة الغفران

    لكِ أن تبتسمي بشعركِ ..
    أن تواعدني عيناكِ ..
    ولي أن أذوبَ في شرايينِ لقائي بكِ

    لكِ أن تنثري من قلبي ..
    ومن دمي ما تشائين .. منكِ
    ولي أن أموتَ بكِ .. حتى آخر إشعار

    لكِ أن تبدأي من حبي إدماناً حتى التصوّف
    ولي أن أشربَ نخبَ شفتيكِ ..


    حتى آخر ِ قطرةِ استشهاد ..




    .. بقلمي / فرسان عبد المجيد علي
    29 / 11 / 2008
    التعديل الأخير تم بواسطة ماجدة الهاني; الساعة 02-04-2012, 13:56.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الله الله أختي ماجدة..
    ماهذا السحر ؟
    هاتي ..أسحرينا
    و اسكرينا أكثر.

    اترك تعليق:


  • ماجدة الهاني
    رد


    من يمِّ الغياب ِ أعود ..
    ألامسُ زجاجَ المسافات ِ قليلاً
    وأفتحُ دفترَ الرُّوح ِ لأقرأ َ اسمك ِ على السطور ِ كلها ..

    لا أملُّ من تكرار ِ اسمك ِ مثلَ لازمة ٍ موسيقية ٍ
    تستفيقُ لها فراشاتُ قلبي فينعتقُ العنانُ لامرأة ٍ
    صنعتها الزنابقُ واستكانتْ بينَ يديها الأعاصير ,,
    لأحيا طقوسَ استحضارك ِ من وحي كلِّ جهاتي ..

    أغرقُ شيئاً فشيئاً حتى يصيرَ الوجودُ وجودكِ حولي ..
    أرددُ بينَ انثناء ِ الهيام ِ حروفك ِ
    ثمَّ أرددُ بينَ انحناء ِ الغياب ِ صدى همسك ..
    فيطلعُ كونك ِ حولي ..

    وأبقى أدورُ وأنسى بأني أدور
    حتى تهتزَّ لغيابك ِ كلَّ تفاصيل ِ الليل ِ
    وينوءَ عرشُ النجوم ِ بزلزال ِ الوجد ِ
    حينَ تؤوبُ إلى قلبي ذكراكِ ..
    فأعطفُ نحوكِ كل دوائر ِ عُمري تناديكِ ..

    وحين يجهزُ عليَّ الشوقُ أدخلُ براكينَ الوحشة ِ
    بصخب ِ خطواتي وعنف ِ افتقادي وأنا أبحثُ عنكِ
    في البعيد ِ كي أراكِ تكونينَ في هذه ِ الساعة ِ
    داخلَ شِباك ِ حُلمي أو في نغمة ِ أغنية ٍ
    أعلمُ أنكِ تحبينها فأعرفُ أنها تشاغلُ شفتيكِ ..




    ربَّما بعدَ مساحة ٍ من زمن ٍ أثيري ..
    ترتدينَ خماركِ وقلبي ولا تدرين ..
    وتنطلقينَ إلى إحدى الحدائق ِ الطافية ِ
    فوقَ جُمان ِ الهوى تنظرين ..
    أو لعلكِ تفضلينَ في سكون ِ الليل ِ ومحرابِ الوحدة ِ
    أن تجلسي قربَ نافذة ِ القمر ِ المسكوب ِ
    من زاد ِ شوقي بشيء ٍ من توتر ٍ محموم ولا تعلمين ..

    أني أتمنى أن أضمك ِ إلى عمري أكثر
    وأن يشتدَّ جنوني بكِ أكثر ..


    وأن أشعرَ أنك ِ داخلَ عُمري وجلدي أكثر ..




    .. بقلمي / فرسان عبد المجيد علي
    11 / 8 / 2009

    اترك تعليق:

يعمل...
X