كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    الصبر مفتاح القبر ،
    و عليكِ أن تلقى به فى أقرب حاوية !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لن أكتب إلا أنا أولاد الأفاعى ..
    فاملئوا مصابيح حقدكم ،
    لتروا اليباب فى كل الطرقات
    تماما .. كما هى قلوبكم !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحملك كطفلى الجميل ،
    أربتُ على شعرك السارح ،
    و أداعبٌ وجهك الياسمينى ،
    وأحكى حكاية عنا .. لم تكتمل ،
    ولن تكتمل إلا حين يكون
    العصيان فى كل المدينة لا بديل عنه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    جميل أن كنت يقظة ،
    تقرئين كل الوجوه ،
    وتبحرين إلى ما تحت القشرة اللامعة ..
    خفت وقتها أن تتوقفى قبل ،
    رؤية عفونة ترعى فيها ديدان بعدد الحضور !!

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    حملت بعض دفاترها ورحلت إليه , حين رأها كاد يصدح بحبها , كان


    الآخر يلتهم بعينيه جسدها, لملمت شتاتها ,اعتدلت في جلستها, دوّن اسمه


    وأرقام هواتفه أهداهم إليها .. ندمت أنها غادرت فكرها ونظرت إليه .

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    جمعو الأوراق , استعدوا لحضوره البهيج ,


    حين أبصروه وهو يقرأ مآقي فكرهم , نسفوا ما بقى من ذكراه

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يغمسون الأنامل
    يكبشون كل ما ادخرته
    لشتائك القادم
    بنهم يفعلون
    وأنت بقلق توارى رحيق التى مرت من هنا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أعجن الأجيال القادمة بأحلام بثينة
    و ليلى و جوليت ،
    و لا مانع عندى من ترقيمهم
    فى حصة حرية الابداع عند المرأة ؛
    حتى يختمر العجين ،
    استعدادا لإلقائه فى المخبز !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    القبائل تغتال رأسى
    و الملوك يقولون فى خمر الحديث
    أغان أبكت شوق الجائعين ،
    و العراة فسلموا هواجسهم دون تردد .
    ما بقى سوى اشعال نار الحنق ،
    فى هذه المتاهة ،
    و الرقص حتى الموت !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    السحابة التى طاردتها الرياح
    عادت تغنى
    ترسم فى عينيك
    ذاك المغنى
    تصر على كسر كل حواجز الوقت
    تحط فى الضلوع !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الصبوحة التى أشرقت ذات فجر
    مرت بخجل من بين
    معصمك و الحنين
    وكلما داعبت صمتها تباعدت
    مكتفية بالرحيق
    حطت حملها فى صدرك
    بنفس الحياء المدهش
    باكية و هى تردد : أحبك !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان الجحيم دائما هنا ،
    لا أرى تغييرا يذكر ..
    ألا تر الدماء هى هى ..
    الجثث هى كما رأينا ..؟
    فقط هناك بعض التهافت ،
    و ربما الجديد .. هذه الأجساد
    التى رفعت عنها ثياب القيمة
    امعانا فى طلب المستحيل !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    نظم الأناشيد لعبة الحواة ،
    من الشعراء و الدجالين ،
    انظر .. ألا تر كم هم كثير
    ما رأيك لو فخخنا قلوبهم ببعض من الصمت !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الكتابة القدرية على الصدر ،
    هى قاتلى لا محالة ،
    ليته يغسل قلبه ،
    قبل الصلاة التى يواظب عليها دائما !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الرجال على دين أبيهم ،
    أما آن أن يغير حذاءه ،
    ليكون كما أحب له ؟!

    اترك تعليق:

يعمل...
X