تويت
المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه
مشاهدة المشاركة
مخطيء من ظن يوما
أن للثعلب دينا .......
-
مخطيء من ظن يوما
أن للثعلب دينا .......
-
هناك..
كانت الأيام تسير ببطء شديد
كسلحفاة مخدّرة..
و كنت أستعجلها..
هنا..
الأيام تهرول مثل لص يخشى اقتفاء أثره ..
لا تأبه لشيء..
ولا تسمع ندائي لها بأن تتمهّل ..التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 05-08-2011, 07:12.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
قال محمود درويش :
سيري ببطءٍ يا حياةُ لكي أراكِ
بكامل النقصان حولي
كم نسيتكِ في خِضمّكِ !
باحثا عني وعنكِ
وكلما أدركتُ سرًا منكِ
قلتِ بقسوةٍ : ما أجهلكْ !
تعليق
-
كنتُ صغيرًاأشفِقُ على بائِعِ النعنعِ والبقدونسكنتُ أراهُ قربَ " بسطتِهِ "كُلّ صباحٍ في طريقي إلى المدرسةولكننيفي أيامِ الامتحاناتِ . .كنتُ أحسدُهُتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
عندما أحرجني ابني الصغير بسؤال : لما تغيب الشمس يا أبي ؟؟
هربت من الإجابة لأني لم أكن أملك أي جواب
واليوم بعد أن قرأت هذا الكلام أعتقد أنني حظيت بالجواب
شكراً لك أخي الحبيب محمد
والله قرأت روائع الأدب في هذا المتصفح
أرجو أن تقبلوني بينكمهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
كنت صغيراً عندما مات والدي مبكراً
لا أتذكر أنني رأيت أمي صبية
غارقة تماماً في العمل
منحتنا كل ما لديها
هي في العقد الثامن
لكني أراها كما كنت أراها دائماً
أمي لم تكن يوماً إمرأة صبيةهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
ما أروع حضورك يا صديقي !
لك المكان كله يا طيب
بانتظار جميل نزفك هنا
مودتي الكبيرةتعليق
-
وأنا صغيرة في العطلة الصيفية
أحرص على شراء (الصمون ) الخبز من الفرّان ..
كي أجنب أمي مشقة شرائه ...
وفي الامتحان ؛ وهي تصلني للمدرسة ؛ أحسدها وهي لطريقها للفران !!
تعليق
-
كنتُ صغيرًاأنتظرُ اليومَ الذي أصبِحُ فيهِ مِنْ عُمرِ والديوأكونُ مِنْ أصدقاءِهِ الذينَ يُجالِسُهُم كلّ مساءلم أفهمْ أنهُ سيكبُرُ حينَ أكبُرُ. . .والآن . . وقد كبرتُأصبحَ والدي ثمانينيًاماتَ كُل أصدقاءِهِفعاد طفلا . . .وكتبتُ لهُ هذه القصيدةتعليق
-
أحبائي في " كنتُ صغيرًا "
وددتُ أن أهديكم هذه الأغنية
أرجو أن تومض لكم بشيء
مما تضعون من روائع هنا
تحيتي وتقديري لكم جميعا
تعليق
-
صغيرا كنتُ
عندما إقتحمتُ ببراءة ودون قصد خلوة رجل ذي شأن يحاول التحرش بصبية صغيرة، وعندما أفشيتُ سره، واقفا في صف الصبية التي طالَبَ أهلها برد الشرف ومعاقبة المعتدي، عاقبوني وعنّفوني ورموني بكل النعوت لأنني دخلتُ بيت الشخصية الكبيرة دونما إستئذان.
عندما كبرتُ، كنتُ لا أصاب بأي دهشة عندما أسمع عن مسئول يتسلل من بين فعائله كمن لا ذنب له وتظل سريرته بيضاء من غير سوء تبْرُق من بين حزمة إتهامات دامغة ومسنودة بالأدلة، ويخرج من فوهة براكين سوءاته ( كالشعرة من العجين ).تعليق
-
كُنتُ صغيرًاأظنّ أنّ الكبارَ يَستخفونَ بعقولناحين نجري ونلعبُ ونضحكُ بلا تفكيرٍ طِوالَ النهاروحينَ كبرتُأيقنتُ أنهم كانوا يَحسدوننا !تعليق
-
كنت صغيرة..
أعود من المدرسة مساء فأجد امي قد أعدّت لي الحليب و الخبز..
دارت الأيام ..
و صارت أمي تعود من مدرسة محو الأمية
فتجدني أعددت لها الحليب و الخبز..!يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
كنت صغيرة..
و صباح الإمتحان تلقمني أمي حبّة سكّر..
كنت أدخل الإمتحان و أنا على يقين أني سأنجح ..
أعطي ما بقي من عمري ليعود لقلبي طعم تلك الحبّة !يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
كنا صغاراً
وكنا نستمتع بالشيطنة
عندما كبرنا
تعلمنا أن نرجم الشياطين
هيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
تعليق