كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رشا السيد احمد
    رد

    لم يكن بودي أن ارسم الريح تعوي بلوحتي .. هي من أقحمت نفسها بالمكان

    لا تلمني يا مانيه .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    يحدث أن أكتب أشياء لا أومن بها حقا
    لماذا أكتبها ؟
    لا أدري ..
    اسألوا اللغة ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هزي عمود الخيبة
    ليساقط الزيف
    قديمه و حديثه
    هزي بما أصبح منك
    على زفير الحياة
    لينهض ..و يشرق
    بزمن حلم نابض
    رغم المذبحة ..
    ليشهر الشعر
    الأسلحة
    قبل أن نصبح دمى
    و تصبح البلاد ميدانا
    لأفانين الحواة !

    اترك تعليق:


  • سمرعيد
    رد
    ياليتني سحابة ..
    تحتضن الندى..
    لأهطل في دروبهم
    زخات عطر وعبير..
    ياليتني عصفورة؛
    على نوافذهم تغرّد
    ياليتني حمامة..
    في فضائهم تطير..
    التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 08-01-2014, 09:18.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الصباحات التي لا تأتي بك لا تستحق اسمها و لا لونها ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كل الاصباحات نور يشغل مسافات الحنين
    وكل المساءات شوق إلي تلمس الرائحة التي خلفنا هناك !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لما حاصرته الهموم رسم حول نفسه دائرة وانتظر الفرج
    ربيعة الابراهيمي

    اترك تعليق:


  • سمرعيد
    رد

    تهزّ أكوامَ الحزن
    على استحياء ؛زغرودةٌ..
    تُعلن زواجَهما..
    تشاركُها الفرح
    زخةُ رصاصاتٍ طائشة !!

    اترك تعليق:


  • ربيعة الابراهيمي
    رد
    لما حاسرته الهموم رسم حول نفسه دائرة وانتظر الفرج

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    إن كان اللصوص و القتلة
    يتحركون في الشوارع
    و لا نعرفهم
    إلا من كان فينا
    فماذا عن اللصوص و القتلة
    على تلك الشبكة
    و الذين ندري أمرهم
    برغم أننا لا نفرق بين ما يكتبون
    و ما يكتب الطيبون ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لحظة خاطفة
    ما بين الذاكرة و الرؤية
    فالسيارة كانت من تلك التي نراها
    لكبار القوم أو رجالات العصابات في أفلام الاكشن
    و الخارجون منها ملثمون
    يرتدون أزياء الفرسان
    طلقات في الهواء
    جعلت عالي المقهى سافلها
    ثم و كما أتت اختفت
    و قد علا صوت البول و البراز في المقهى
    و الحانوت الملاصق يشكو الرجولة الضائعة في زمن الثورات !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    توقف على عتبة المعرض
    وهو يلوح تجاه أفضل الأجهزة
    : أتى به ابني من يومين ، أرجو أن يكون معدا لاستلامه ؟".
    بعد رحيله
    كان هناك من يحمل ايصالا بالجهاز
    و عند معاينة الكاميرا
    كان الأسف و الإحساس المتضخم بالخديعة
    حيث لم تلتقط سوى الهيكل
    و تغافلت عن الرأس و الملامح !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما تزال ملامح الرجل الطيب
    ماثلة
    لا تبرح الذاكرة
    و لا الانفعالات
    ومايزال انهياري
    أمام تجرؤه على
    و اتهامي بالسرقة
    ساخنا ضد الغليان
    و لا أدري كم من رصاصة
    علىّ أن أطلقها في وجوه الطيبين ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أكملي رؤيتك أستاذة مهدية
    لا تتوقفي
    ليحاول كل منا كتابة رؤيته ( قصته ) من خلال الفرضية
    ماذا لو فجأة أصبحت متهما بجريمة قتل لا تدري عنها شيئا !

    جميل ما قرأت كمقدمة
    هيا أبدعي
    أمتعينا .. و سوف نكتب مثلك

    اترك تعليق:


  • مهدية التونسية
    رد
    السلام عليكم
    نهاركم محبة ورضى الرحمن
    أستاذ ربيع
    أتمنى أن أكون فهمت المغزى من طلبك
    كنت في القصة لدرجة نسيت أنك طلبت فقط ان كل واحد يقوم بوضع
    مقطع لننهيها كقصة
    هذا مقطع اتمنى ان يكون شبه جيد
    الى المساء ان شاء الله
    تحياتي وتقديري
    اساتذتي الكرام

    اترك تعليق:

يعمل...
X