كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركةالقصة جميلة جدًا أستاذ ربيع.. راقتني حبكتها.. التعابير والأوصاف
لكن تدمرت لنهايتها المأساوية واستسلام بطلتنا ..بدأت أبحث عن مخرج يليق بروح يتحتم أن تناضل
لا أن تجد أسرع الحلول مخرجًا لمأزقٍ لها لأن أسرع الحلول أخفقها أو أشدها ظلامًا على الأرجح
القفلة تليق بحجم الفضيحة.. أن تتخلص منه بقتله أو الاكتفاء بقتل نفسها هي
لطالما تحاشت الذهاب إلى هناك !.. ربما كان مخمورا وهي تعلم
أيسر الضرر أن تضع حدًا لحياتهما معًا .. وليس بالضرورة بالقتل ورغم أن القارئ قد يحتمل ذلك
وحيث لا يستحق أن تصبر عليه أكثر.. ثلاثين عامًا .. عمرٌ مديد..
راقتني قراءة هذه السردية القصيرة الممتعة
تحياتي.
نسيت جملة أو لفظة كان لا بد من دسها ، في قلب هذه المأساة " تكتشف أنها أضاعت عمرها ، حين تأكد لها أنه كان مصدر ما يطاردها من همسات ، و كلمات نابية .................................................. ..".
شكرا أستاذة فاطيمة على قراءتك و تفاعلك
نعم قضية من أخطر ما يكون
لا لم يكن مخمورا
و لم يتوقف عن فضحها يوما
و لكنها ربما لم تكن تدري
زوجت البنات و أينعت البنين .. و ظل هو على اعوجاجه و سفهاته !
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةبعد ثلاثين عاما .. تكتشف أنها أضاعت عمرها ، وقت عودتها من عملها ، عرجت بها قدماها ،
إلي طريق المقهى ، التي كانت تتحاشاها دائما ؛ لتسمع مالم تصدقه ، ولو أتوا براس مكان رأسها .
كان بصوته المألوف يحكي .. عنها كان يحكي ، كيف تزوجها ، و كيف جردها من آخر قطعة ،
وكيف كان غنجها يصل حد الفضيحة .
لتقرر ، و بلا تراجع الخلاص منه .. ووضع نهاية محترمة لحياتها !
لكن تدمرت لنهايتها المأساوية واستسلام بطلتنا ..بدأت أبحث عن مخرج يليق بروح يتحتم أن تناضل
لا أن تجد أسرع الحلول مخرجًا لمأزقٍ لها لأن أسرع الحلول أخفقها أو أشدها ظلامًا على الأرجح
القفلة تليق بحجم الفضيحة.. أن تتخلص منه بقتله أو الاكتفاء بقتل نفسها هي
لطالما تحاشت الذهاب إلى هناك !.. ربما كان مخمورا وهي تعلم
أيسر الضرر أن تضع حدًا لحياتهما معًا .. وليس بالضرورة بالقتل ورغم أن القارئ قد يحتمل ذلك
وحيث لا يستحق أن تصبر عليه أكثر.. ثلاثين عامًا .. عمرٌ مديد..
راقتني قراءة هذه السردية القصيرة الممتعة
تحياتي.
اترك تعليق:
-
-
بعد ثلاثين عاما .. تكتشف أنها أضاعت عمرها ، وقت عودتها من عملها ، عرجت بها قدماها ،
إلي طريق المقهى ، التي كانت تتحاشاها دائما ؛ لتسمع مالم تصدقه ، ولو أتوا براس مكان رأسها .
كان بصوته المألوف يحكي .. عنها كان يحكي ، كيف تزوجها ، و كيف جردها من آخر قطعة ،
وكيف كان غنجها يصل حد الفضيحة .
لتقرر ، و بلا تراجع الخلاص منه .. ووضع نهاية محترمة لحياتها !
اترك تعليق:
-
-
: أرجوك يا أبي ، لا تهدرنا في سقطات غضبك ".
ثم حمله إلي داخل الغرفة ، حتى يتوقف عن تعرية الأم ، و فضحها على هذا النحو
: " تطاول علىّ ، تضربني .. سوف أؤدبك يا ابن الكلب ".
وخرج مغاضبا .
بعد دقائق .. كانوا يقتدون الابن إلي قسم الشرطة ؛ لتعديه على أبيه بالضرب !
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةيا صايغين الدهب..حبيت أدلعها...شوفولي خاتم حلو يستاهل إصبعها
هذه هي " إيمان الدرع " ، شوفولي خاتم حلو ، يستاهل إصبعها ، لجلن تعود الفرحة من تلة الغربة ، و نعود سوا نحضن أماني العمر !
هذه أنتَ أيتها الممتلئة حتى النخاع ، بدروب سوريا ، وأزقتها النازفة ، و قلوب أهلها النوابض ، المشحونة بإرث ثقيل ثقيل من الفرح و المعاناة ، من الانتصارات و الانكسارات
هذه قصة شاهدة على ما يتم
و إحدي تجليات الواقع الذي لم نكن لنحلم به ، أو نترقب حضوره ، مثلما كنا نحلم بالفرح و النصر و التحقق !
الشكر لك يا صاحب القلب الذهبي..
أردت أن ألقي بعض أحمال روحي المثخنة بأنين وطني
وألوذ وراء غيمة حزني
فتلقيتَ انهمارات أحزانها بكفّيك السخيتين ـ على عادتك ـــ
لا أجد من العبارات ما يليق بحضورك البهيّ ...ومحبتك الغامرة
فأنت أكبر من كل الحروف...
لا حرمتك أيها الربيع النبيل...
اترك تعليق:
-
-
يا صايغين الدهب..حبيت أدلعها...شوفولي خاتم حلو يستاهل إصبعها
هذه هي " إيمان الدرع " ، شوفولي خاتم حلو ، يستاهل إصبعها ، لجلن تعود الفرحة من تلة الغربة ، و نعود سوا نحضن أماني العمر !
هذه أنتَ أيتها الممتلئة حتى النخاع ، بدروب سوريا ، وأزقتها النازفة ، و قلوب أهلها النوابض ، المشحونة بإرث ثقيل ثقيل من الفرح و المعاناة ، من الانتصارات و الانكسارات
هذه قصة شاهدة على ما يتم
و إحدي تجليات الواقع الذي لم نكن لنحلم به ، أو نترقب حضوره ، مثلما كنا نحلم بالفرح و النصر و التحقق !
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 229995. الأعضاء 5 والزوار 229990.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: