كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رشا السيد احمد
    رد



    هناك من ينحت تفاصيله وردية بالذاكرة

    لا يصيبها ذبول من وهن
    ولا تتساقط على بعد
    ولا تغيب بغياب
    .


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كلما أنجز صفقة جديدة ،
    أسرع صوب رفها ،
    و داعب قشرتها الصخرية ،
    ثم أخرج لها لسانه ؛ وهو يعد العدة لصفقة أخرى !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قد الخاطر
    أغلفتي
    من حيث لا أدري !

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    أخبرني:
    أكره أن أنظر في المرآة
    أخبرته:
    آخر مرة ما رأيت فيها ؟!

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    تقمص دور الكرسي في المسرحية الهزلية الأخيرة
    طالت
    صار مسخا من خشب له من الأرجل أربعة

    أوصاهم
    دقوا المسامير إلى الجدار جيدا
    استعصى عليهم نقل الكرسي
    بعد العرض الأخير
    في النهاية
    حطموه

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    جلس على الكرسي دهرا
    ما أستطاع أن يقوم عنه
    أوصى أن يدفن إن مات وإياه قهرا

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    انعكاس

    كلما تأمل المرآة رأى صورة جاحظة تنظر إليه
    حطم المرآة
    القبيحة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لعنة الدم

    أخيرا أفلح ذووه في الإمساك به ، و تكبيله . كثور جامح يطيح بهم ذات اليمين و ذات الشمال ، حتى أثخنهم جراحا .. كان يطلق عليهم أسماء ضحاياه – مذ كان شابا - ، يطعنهم ثائرا ، و كأنه في حالة دفاع عن النفس مرددا : " بكم أكملت المائة ، موتوا ياكفرة ، يا أعداء الله و الخليفة " .
    بينما كان أحد أبنائه يضرب كفا بأخرى متمتما :" كانوا أنصار النبي يارجل .. لا حول و لا قوة إلا بالله ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سوف تبوح بغفلتك
    نحلاتها الهوامات
    شبق طائر
    و حنين
    للقمح في اعتلال وحدتها
    مضغة مفترسة
    من استبصار الروع
    تأتأة الصمت الجارحة
    و بلاغة الحرمان
    صهالة سطوتها .. لأدق مدى
    وهي ناطقة و منطوقة
    عين الرحى و استدارتها
    نقطة منك
    نقطة لك
    ما بينهما حبل سرى
    آهة ثكلى
    بفوضى الغياب

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    عند ناحية المنحدر لم أركل الصخرة التي على قمته لتتدحرج
    بقيت منتصبة تكافح الريح
    الريح غدارة
    والصخرة صلبة لا تزال

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    الغدر من شيم البشر
    حين يشح الوفاء

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    كالعوسج
    الحياة وارتباكاتها

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    الفرح والحزن
    كالليل والنهار توأمان
    يتعاقبان يركضان يتعانقان
    لا يكفان عن الدوران

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    الحياة لا تمنح السائلين
    فلم نشحذ
    ما يمكن أن تجنيه أيادي ليست البتراء

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    كل ما زرعوا، أكلته الريح الجائعة
    منذ ألف نهم
    تلقفته في بطن الجوى
    وتنعمت بصفير

    اترك تعليق:

يعمل...
X