كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بسمة الصيادي
    مشرفة ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3185

    أنزف عن مشهد ما عاد يتكلم
    أصرخ عن عين ما عادت تتألم
    أنت هنا وهم هناك
    وبينكما فم جرح يرد صداه الآاااه
    ووتصنعون من صمتكم قنبلة
    يقتل مجددا على أيديكم الشهيد
    ليتوج بلقب جديد
    شهيـــ صمــت ــــد
    في انتظار ..هدية من السماء!!

    تعليق

    • بسمة الصيادي
      مشرفة ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3185

      لا أعي ماذا أكتب هنا
      ربما الأرق أيضا يحمل قلم
      في رأسي فقط بعض غمام
      يمطر ألما وصداعا
      وكان قد سكنني حلم
      لكنه رحل ... معك!
      في انتظار ..هدية من السماء!!

      تعليق

      • بسمة الصيادي
        مشرفة ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3185

        كنت قد جمعت أنفاسك في قارورة عطر
        أخدع بها نفسي وقت الحاجة
        واليوم أفرغتها كلها على وشاحي
        غمرته وغمرنا فراشي
        ومع ذلك لم أنم!
        لم تكن أنفاسك إذا!
        كان الوهم الذي أمضيت عمرا
        أجمعه زهورا
        الوهم الذي جعلني إناء فارغا
        في انتظار ..هدية من السماء!!

        تعليق

        • بسمة الصيادي
          مشرفة ملتقى القصة
          • 09-02-2010
          • 3185

          سأمضي الآن في درب أرقي
          لأكتب على جدار الإنتظار
          عناوين لقصص قادمة ...!
          في انتظار ..هدية من السماء!!

          تعليق

          • نجيةيوسف
            أديب وكاتب
            • 27-10-2008
            • 2682

            [frame="15 70"]

            حلم !!!

            كلما اشتد بي إليها الحنين أحمل شالا كنتَ أهدَيتَها إياه أضعه على كتفي ، فتسري رعشة غريبة إلى صدري ،أتسلل في عتمة الروح ، أتجاوز تلك الأبواب التي كانت تصادفكما أثناء سيركما وأنتما تتهامسان ، وتضحكان ، و تتخيلان القصص الساكنة خلفها .

            تسري في بدني رعدة غريبة كلما سمعت صرير الأبواب ، والهمهمات القادمة من تحتها ، أسرع الخطو وكأن جيوشا تركض خلفي ، تسري البرودة في كامل جسدي ، أركض ، أركض ، همهماتهم خلفي تلا حقني، تكاد تكبو قدمي ، يقفز من هلع قلبي .

            ويعود السكون ، ينهش المكان ، ليعلو صوت الأخرى ، يأتي كريح هادرة تلطم سمعي . إنها تضحك ، تضحك ، وصوتك يُقبّل رنين ضحكاتها ، يتمايل على أنغامها ، أتفرس في المدى لأرى عينيك تضيع في متاهات الحلم ويداك معلقتان بأحبال النجوم .وصوتها يلتف على جسدك وأنت تعلو ، وتعلو ويأخذك المدى ، ورعشة تهتز منها خيوط الشال المرسلة على صدري .

            أواصل في العتمة المسير ، لأقف على قبرها ، الذي تمنى منك يوما عليه الوقوف . والليل يرسم له في سمعي الأنين ، أقترب منه ، أقترب ،أجلس إليه ويغمرني السكون، لأصحو على يديها تهندم شالك على كتفي ، وصوتها الواهن يقول ،

            قولي له قد طال إليه شوقي ...

            [/frame]
            التعديل الأخير تم بواسطة نجيةيوسف; الساعة 08-05-2011, 15:02.


            sigpic


            كلماتنا أرواحنا تهمي على السطر

            تعليق

            • سها أحمد
              عضو الملتقى
              • 14-01-2011
              • 313

              آه كم أشتقت لهمس الكلام

              للذكرى الخالده فى أشلاء قلبى

              للأمل الضائع بين رحايا الدنى

              للمحال من القاء
              [SIZE=6][COLOR=black]اذآ ضآق الزمآن وشآنت ظروفك ترآنى مثل طيآت الذهب[/COLOR][/SIZE]
              [SIZE=6][/SIZE]
              [SIZE=6]مايختلف لونى[/SIZE]
              [SIZE=6][COLOR=red][/COLOR][/SIZE]
              [SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
              [SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
              [COLOR=#bfbfbf][/COLOR]

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة
                [frame="15 70"]
                حلم !!!

                كلما اشتد بي إليها الحنين أحمل شالا كنتَ أهدَيتَها إياه أضعه على كتفي ، فتسري رعشة غريبة إلى صدري ،أتسلل في عتمة الروح ، أتجاوز تلك الأبواب التي كانت تصادفكما أثناء سيركما وأنتما تتهامسان ، وتضحكان ، و تتخيلان القصص الساكنة خلفها .

                تسري في بدني رعدة غريبة كلما سمعت صرير الأبواب ، والهمهمات القادمة من تحتها ، أسرع الخطو وكأن جيوشا تركض خلفي ، تسري البرودة في كامل جسدي ، أركض ، أركض ، همهماتهم خلفي تلا حقني، تكاد تكبو قدمي ، يقفز من هلع قلبي .

                ويعود السكون ، ينهش المكان ، ليعلو صوت الأخرى ، يأتي كريح هادرة تلطم سمعي . إنها تضحك ، تضحك ، وصوتك يُقبّل رنين ضحكاتها ، يتمايل على أنغامها ، أتفرس في المدى لأرى عينيك تضيع في متاهات الحلم ويداك معلقتان بأحبال النجوم .وصوتها يلتف على جسدك وأنت تعلو ، وتعلو ويأخذك المدى ، ورعشة تهتز منها خيوط الشال المرسلة على صدري .

                أواصل في العتمة المسير ، لأقف على قبرها ، الذي تمنى منك يوما عليه الوقوف . والليل يرسم له في سمعي الأنين ، أقترب منه ، أقترب ،أجلس إليه ويغمرني السكون، لأصحو على يديها تهندم شالك على كتفي ، وصوتها الواهن يقول ،

                قولي له قد طال إليه شوقي ...

                [/frame]
                جمال لغتك و قصك هنا ألجما لساني إلا عن كلمة واحدة :" الله .. ما أجملك ".
                كانت معايشتك للحالة رهيفة و حميمة ، و لم يبتعد أبدا خيط القص من بين يديك
                لك ملامح ( نوار ) تختلف عن كل ما يطرح هنا ، ملامح تتفردين بها فى تصفيف
                لغتك ، و جملك ؛ و لذا أشد على يديك ، وأردد بكل ثقة : هيا نوار ، فن القص سوف
                يزدهى بك ".\
                فقط قابلت هنا كلمتين انحرفتا عن أناملك : أتفرس في المدى لأرى عينيك تضيع في متاهات الحلم ويداك معلقتان بأحبال
                و يداك : أليست الواو هنا واو العطف فكيف رفعت و المعطوف منصوبا و أيضا معلقتان و هى حال !!

                تقبلي خالص محبتي نوارة
                sigpic

                تعليق

                • نجيةيوسف
                  أديب وكاتب
                  • 27-10-2008
                  • 2682

                  المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                  جمال لغتك و قصك هنا ألجما لساني إلا عن كلمة واحدة :" الله .. ما أجملك ".
                  كانت معايشتك للحالة رهيفة و حميمة ، و لم يبتعد أبدا خيط القص من بين يديك
                  لك ملامح ( نوار ) تختلف عن كل ما يطرح هنا ، ملامح تتفردين بها فى تصفيف
                  لغتك ، و جملك ؛ و لذا أشد على يديك ، وأردد بكل ثقة : هيا نوار ، فن القص سوف
                  يزدهى بك ".\
                  فقط قابلت هنا كلمتين انحرفتا عن أناملك : أتفرس في المدى لأرى عينيك تضيع في متاهات الحلم ويداك معلقتان بأحبال
                  و يداك : أليست الواو هنا واو العطف فكيف رفعت و المعطوف منصوبا و أيضا معلقتان و هى حال !!

                  تقبلي خالص محبتي نوارة
                  أستاذي الذي يملؤني فخرا كونه أستاذي

                  كم أحس بفقدي للكثير، الكثير حين تاهت عن مسار قلمك خطواتي .

                  كم كنت بحاجة لرفد أديب مثلك تستظل بظله كلماتي .

                  أستاذي الرائع هل تسمح لي أن أقول لك ما يلي :

                  عدني أستاذي أن تظل معي ترشدني إلى خطئي قبل الإشادة بإجادتي .

                  أحتاج توجيهك أكثر من ثنائك .

                  صدقا أنا أحتاج ذلك .

                  لأنني أحترم عقلي ، أحب نفسي ، وأحبها كثيرا ولا أرضى أن أظل كمن يتخبط في ثوبه الطويل فيقع ولا يبرح مكانه .
                  هذا هو كل طلبي .

                  أما إجابتي على استفسارك التي أرى فيها ـ إن شاء الله ـ الصواب بأن الواو التي جاءت قبل جملة [ يداك معلقتان ] فهي واو الحال

                  ونستطيع تمييزها عن واو العطف إذا استبدلناها وجئنا بكلمة إذا الفجائية بدلا عنها فلا يختل المعنى .

                  لذا فإن جملة [ يداك معلقتان ] جملة اسمية مكونة من مبتدأ وخبر وأنت تعلم أن المبتدأ مرفوع فجاءت كلمة يداك مرفوعة وعلامة رفعها الألف لأنها مثى ومعلقتان خبر المبتدأ والجملة كلها في محل نصب حال .

                  كل الشكر لك أيها الراقي على روعة التوجيه .

                  تحياتي المعطرة بكل الود والاحترام .

                  دم بخير أبدا


                  sigpic


                  كلماتنا أرواحنا تهمي على السطر

                  تعليق

                  • نجيةيوسف
                    أديب وكاتب
                    • 27-10-2008
                    • 2682

                    أستاذي ربيع الآن بعد مراجعتي لإجابتي وللجملة التي ناقشتها [ يداك معلقتان ]

                    كنت أستطيع أن أدخل على زر تعديل ، لكنني أحببت أن يكون نقاشي لنفسي في رد مستقل ، بعد قراءتي لردي هذا عليك والذي اعتبرت فيه الواو واو الحال وهكذا كنت حقيقة أقصد أثناء الكتابة عدت إليها فوجدت أن هذه الواو تصلح أن تكون واو العطف ولأنني أدين لك بتوجيهك الكريم وحفظا لحقك في ذلك أعود لأصوب لنفسي على يديك وأقول بناء على ذلك يصبح من المفروض :[ ويديك معلقتين ] وسيسعدني أن أجد من يصوب لي إن كان قولي هذا خاطئا .

                    تحياتي وكبير احترامي .
                    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 08-05-2011, 19:06.


                    sigpic


                    كلماتنا أرواحنا تهمي على السطر

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة
                      أستاذي ربيع الآن بعد مراجعتي لإجابتي وللجملة التي ناقشتها [ يداك معلقتان ]




                      كنت أستطيع أن أدخل على زر تعديل ، لكنني أحببت أن يكون نقاشي لنفسي في رد مستقل ، بعد قراءتي لردي هذا عليك والذي اعتبرت فيه الواو واو الحال وهكذا كنت حقيقة أقصد أثناء الكتابة عدت إليها فوجدت أن هذه الواو تصلح أن تكون واو العطف ولأنني أدين لك بتوجيهك الكريم وحفظا لحقك في ذلك أعود لأصوب لنفسي على يديك وأقول بناء على ذلك يصبح من المفروض :[ ويديك معلقتين ] وسيسعدني أن أجد من يصوب لي إن كان قولي هذا خاطئا .


                      تحياتي وكبير احترامي .
                      ليتني وقعت فى معضلة لسجلت عليّ هدفا رائعا
                      و لكن الجملة هنا لا تحتمل
                      : أتفرس في المدى لأرى عينيك تضيع في متاهات الحلم ويداك معلقتان بأحبال
                      و يداك : أليست الواو هنا واو العطف فكيف رفعت و المعطوف منصوبا و أيضا معلقتان و هى حال !!

                      لأرى عينيك ( تضيع فى متاهات الحلم - كانت الحال ) أما و يداك فهى معطوفة على عينيك لأن الرؤية وقعت عليها هى أيضا و هنا ( معلقتان جاءت حالا مفردة )
                      فتكون أرى يديك معلقتين
                      لا تبالغي نجية الرائعة ؛ أنا معك ، و أنت فى حقيقة الأمر لا تحتاجين إلا الثقة فيما تكتبين
                      و فقط .. عندك الحصيلة اللغوية ، و بناء الجملة رائع ، ينهل من المجاز و مترادفات اللغة بشكل مبهر
                      فماذا بقى ؟
                      لم يبق سوى أن تكتبي أستاذة ، و تلقي بالكسل جانبا !!

                      ليلتك سعيدة
                      التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 08-05-2011, 19:21.
                      sigpic

                      تعليق

                      • نجيةيوسف
                        أديب وكاتب
                        • 27-10-2008
                        • 2682

                        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                        ليتني وقعت فى معضلة لسجلت عليّ هدفا رائعا
                        و لكن الجملة هنا لا تحتمل
                        : أتفرس في المدى لأرى عينيك تضيع في متاهات الحلم ويداك معلقتان بأحبال
                        و يداك : أليست الواو هنا واو العطف فكيف رفعت و المعطوف منصوبا و أيضا معلقتان و هى حال !!

                        لأرى عينيك ( تضيع فى متاهات الحلم - كانت الحال ) أما و يداك فهى معطوفة على عينيك لأن الرؤية وقعت عليها هى أيضا و هنا ( معلقتان جاءت حالا مفردة )
                        فتكون أرى يديك معلقتين
                        لا تبالغي نجية الرائعة ؛ أنا معك ، و أنت فى حقيقة الأمر لا تحتاجين إلا الثقة فيما تكتبين
                        و فقط .. عندك الحصيلة اللغوية ، و بناء الجملة رائع ، ينهل من المجاز و مترادفات اللغة بشكل مبهر
                        فماذا بقى ؟
                        لم يبق سوى أن تكتبي أستاذة ، و تلقي بالكسل جانبا !!

                        ليلتك سعيدة
                        ههه

                        أضحك الله سنك وأسعد أيامك .

                        سعيدة والله بحوارك .

                        عُلم سيدي ، سأكتب ، بإذن الله سأكتب .

                        على فكرة خليه سر بيني وبينك ومتقولش لحد [ أنا صارعندي شوية غرور بحرفي زيادة ] متخفش عليّ رصيد الثقة موجود .

                        عارف ليه ؟؟

                        عشان حرفي أعجب أستاذي ربيع .

                        تحياتي وكل الاحترام .


                        sigpic


                        كلماتنا أرواحنا تهمي على السطر

                        تعليق

                        • مالكة حبرشيد
                          رئيس ملتقى فرعي
                          • 28-03-2011
                          • 4544

                          لأجلك سأبقى أنشد رغبة الحياة
                          أنسج من الخيال جناحا
                          أطير به فوق السحاب
                          إليك سأحج كل فجر
                          ومنك ستصعد شمسي
                          وفيك سأشعل غض الرماد

                          فافتح باب القلب قليلا
                          كي ترى روحي
                          طلوع الصبح
                          واترك ما بين الضلعين فضاء
                          نافذة للبحر
                          كي يضرب قلع الروح
                          وينثر الحياة
                          تاجا على الزهر


                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            تتعشق الإزميل كلما طالها قيظ التوحد
                            كم من ربيع مرّ بجسدها وجهها معصميها
                            تتعرق ثنايا وجعها
                            لا تنام إلا مصلوبة
                            تصفعها الريح
                            تسفي نارها على امتداد حرقتها
                            وفى الليل يتلون الحزن
                            يخضوضر بحنين معتق
                            ماذا لو تلاشت فى مدي الأرض وثعابين الشقوق
                            تّفتت خلاياها فى عناق شهواني
                            تعرى شجنا ولهاثا
                            لتذوب .. تذوب كقطعة سكر أو ملج أجاج
                            فتقلع عن ظمأها القديم
                            حين على سرتها و صدرها تشرق أوراق للندى
                            أغصان تختلج برحيق الياسمين و سنابل الله العارية الوجد والدموع
                            التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 09-05-2011, 19:24.
                            sigpic

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              كم تتعشق الإزميل كلما طالها قيظ التوحد
                              وكم عليها أن تترع أحواض حزتها بالبكاء
                              لينبت شجر الحلم
                              أو يعشوشب الحزن على ظلها المكسور !!
                              التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 09-05-2011, 19:25.
                              sigpic

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                طيف يشق إصفرار الغيم فى شهيق الأرض بالمطر
                                فى عناق السيل كم تخون أوردة الفرح
                                للنشوة وجه آخر للموت أو للرفص حد الصراخ
                                تتهلل بين ضرباته اللاسعة
                                كأحورار الرعد فى عين مطفأة
                                لكنه الحنين إذا ما تجسد يللورة
                                تحت إبطها الكثيف الظلال تغفو شمسها
                                التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 09-05-2011, 19:26.
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X