كنت يوما
غابات زيتون
أسرح مع الغزلان
صوب النور
أطبقت جفونها النسور
على حلم اصطيادي
فكان صباحي غروب
لا أدري .. أتطارد النسور الغزلان أم لا
و النسور فصيل محلق و لكنه يحط على الجيف ليس كالصقور مثلا
القصة جميلة
و لكن استسلامها هو ما يفزعني
لو حرصها الذى أصبح قاسيا
للدرجة التى جعلت من الإشراق غروبا
ربما كان حجم التهديد و التلويح شديدا و مرعبا
و لكن نظل متمالكين لإرادتنا !
حياتي و تقديري
غابات زيتون
أسرح مع الغزلان
صوب النور
أطبقت جفونها النسور
على حلم اصطيادي
فكان صباحي غروب
لا أدري .. أتطارد النسور الغزلان أم لا
و النسور فصيل محلق و لكنه يحط على الجيف ليس كالصقور مثلا
القصة جميلة
و لكن استسلامها هو ما يفزعني
لو حرصها الذى أصبح قاسيا
للدرجة التى جعلت من الإشراق غروبا
ربما كان حجم التهديد و التلويح شديدا و مرعبا
و لكن نظل متمالكين لإرادتنا !
حياتي و تقديري
تعليق