تويت
حلم وطيف الجره فى مخيلته وأين مختبئها وكيف أذا حصل عليها ماذا يفعل وكيف يصرفها
-
[SIZE=6][COLOR=black]اذآ ضآق الزمآن وشآنت ظروفك ترآنى مثل طيآت الذهب[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][/SIZE]
[SIZE=6]مايختلف لونى[/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=red][/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
[COLOR=#bfbfbf][/COLOR] -
كتب ق.ق.ج. فأدعوه السجن بحجة أن لسانه طويلٌ ج.ج.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
رسمَ خارطةً باللون الأحمر. كتبَ على أوّلها " لحظةَ صِدقٍ مع النفس"، و على آخرها "حُرّية".[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
تحيط وجنة السماء
وما بينها من انكسارات
بوح ساذج
حديث طويل
عن فارس يأتي بغتة
يُسيّل جوعها
يقضم تفاحاتها المتشظية كبركان يحن لميقات انبعاثه
نهد معاند كقنفذ خلف سوتيانها المشغول بأوراق الرماد
سرة تتهدج بحنين اللمسة الفاضحة
وفم يغرق فى التذاذ نهش الجنادب و طين الأرض الصاخب الظمأ
وثعابينها المفخخة بالموت و الشبع !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 31-05-2011, 21:54.sigpicتعليق
-
انتظارٌ محترقُ الضلوع لتيه فقد ذاكرة الأشياء
رغم اشتباه أوراق الحكايات
أقاويل الحكماء
الكتب المقدسة
والكتب المدنسة
وثوابت عن شتاء و مطر
صيف وحنين أرض
ظمأها للرقص وسماء عارية الألوان
وليل زبرجدي الطير يطوى ذراعيه وسادة
ينام بهي الضحكات على أفئدة العراة
ساكني العشش و الجحور والخيام
جنوبا أو شمالا من ممالك الله
المبسوطة الكفوف بالسنابل و المناجل و الرقاب الممزقة !sigpicتعليق
-
هناك على امتداد النجوى
انفلاتات الشوق
من جحر غفوة سرقت روحها
حلم يدبدب على صدر نشوتها
يرقص حين تصطلى الرجفة فى خلايا الدم
يتعرى دون مخمصة
حولها يتسلل أو بمقربة من شيطانها الذى لا ينام
ينجب الألوان من نخاع القمر أو ترائب السحاب
أو بعصر عظام تلك الفجاج و الفلوات
وأحلام السبايا و العبيد نبيذا
فى كؤوس لياليها المضمخة الرحيق والقبل !sigpicتعليق
-
للكلمات مذاق هنا و مذاق آخر هناك
لا تتشابه إلا فى قواميس اللغة وكتابات النرجس
بائدة كقبائل أهدرها الملوك على عين السماء
تكاد لا تعرف بعضها
ولو لم يمسسها شاعر
وخانتها حروف الوسط المشدودة البطن على موسيقى التانغو
الدفوف الاصطلاحية الضجيج و النعاس
ما بين شرعي و همجي
افتراضي و كثبان سراب
فالأبراج المشعة لا تبكيها غصص الطين
ربما وردة شذت عن إصبعها
أو فراشة قتلها الحب
ثم غادرت ثغرها
أعطت ألوانها لونا جديدا حين صهرها الشوق كمهرجان وهج
وفوارس من حميم و غساق
يشتلون اللذة برقعتها نبضا و سيل نار
وعشبا يهزج بلحظة لا تغيب عنها أعين الشعراء الحالمين بمجد الكلمات
و رتق سذاجة الفقراء بجلود ملائكة الناطحات السحاب وزئبق اللحظات الفائرة فى عين أنثى الريح !!
كان من سبق تعليقا و رؤية لصورة قبلة مهداة للاستاذة سليمى
لحين نقلها إلى ملتقاها !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 31-05-2011, 18:25.sigpicتعليق
-
وكنت أول العطر المذاب
والجوع المراق
النبض البهي حين تكسر الشوق
هدهدة
آهة نشوى
وتآوها مزق أغشية الطيور الدافئة فى قطيف الألم
لتسكننى براءة نبضك العذري
سذاجة أضلع أعطت ما أبقى لها فى الصدر شيا
نزف العيون السابحات كقطة عشقت خنّاقها
ثم أغفت بعشب نجواه قليلا
لتصحو على لسعاته و قضمة كفه تستبيح متاعه و اشتعال الثناياالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 31-05-2011, 18:50.sigpicتعليق
-
روض على روض على مشج
ومِزاجُ ندى
زفرات
لسعات
بكم صارخ
ألم
وحشة لا تنجلى إلا على استعارات النقانق
التحافات لحم و عرق
بدن سخن الثرى والمعاقرة
ما خاطبته أكف كهانها عما يزهر الماء فى أوعية دفئها
كأن ابتلاء الكون ما كان سوى آية زججوها بالعمائم و الأبالسة التمائم
أبقوا عليها راية للزجر أو للخديعة !!sigpicتعليق
-
صك ورحى هزهازة
وشارب مفتول العصا
معقوف المخالب
وأجنة بيض تحلق فى سديم العشب لتسع ما جاوزت
وشروخ الروح نازفة بالخشوع و الخضوع و الزلفى
ما درت أن الحليب نخاع غصتها
وأكسير عطاياها امتداد لحلمها المطمور وبقايا لونها المسجور !
أماه
كم أذلتك القبيلة
و البطن الذكية
كم حاولوا قتل الربيع فى بصة الصبح بشرفات عينيك
فخخوا تلك السذاجة بالخطى المنشوقة
تباريح الجن
أقلام الملائك و أثلام الحوائط و السقوف
ما برحوا عليها عاكفين
حتى تساقطت أقمارك فى ثرى قدميك تحت نعالهم
ليس إلا عيدان خضر
تتهاوى على صخب الريح
تلملم أوراقها
ثم تعطى نفسها للطين أو للرمل كنعامة
أو كخنافس جاء أمرها !sigpicتعليق
-
أماه
إنى قد جاوزت قدري
فاغفرى ما شئت أو فامسكي
أنا ابن بطنك
قد حملتك نجمة
تميمة
رقية
نفسا
عرقا
دما يهلكنى حنينا إذا ما نقّر طائرُ التيه ما أبقى
لولا ك ما كنت أنا
ما كنت هنا
ولا كان لساني لسان حالك و انطفا
و لربما لم أكن على ظهر البسيطة إلا جرادا أو حصى !!
sigpicتعليق
-
كان يحبو فوقَ أثداءِ البلادِ
يُسائِل الأثداءَ عن أمّ
ويلقي في السؤال شفاهَهُ
ويمص رائحة الزنازين العتيقة
ثم يطوي صفحةً أخرى
ويبدأ من جديدْ
تعليق
-
كان يمطر . . .
قلدته سحابة يوما
فصار الحزن أخضر . . .
تعليق
-
كان يلعقُ كل فجر علقمًا
ليمدّ للأطفالِ حلوى
ثم يحملُ للفقيرةِ درهمينِ مبلليْنِ بدمعِهِ
ويعودُ يضحكُ للصباحِ
يُبشّرُ الجاراتِ بالفرجِ القريبْتعليق
-
كان يحملُ من تجاعيدِ الصباحِ
صورتيْن لأمّهِ
إحداهما قبلَ المخاضِ
وصورةٌ يتخيلُ القسماتِ فيها
بعدَ أوجاعِ المخاضْتعليق
تعليق