كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد مثقال الخضور
    رد
    نحنُ - بلا أملاح البحر- عراةٌ
    سنحاولُ أن نفهمَ كيف يواصل هذا المركبُ رحلتَهُ
    للطفل بهذي الدوامةِ دورٌ
    وله معرفةٌ بأصولِ مصارعةِ الثيرانِ
    وله تجربةٌ بأصول الإبحارِ
    وله حلمٌ يكتمه
    منذ خَيارِ السفَرِ الصفرْ

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    تَغْمُرُ وجه القبطانِ ملامحُ صحوٍ
    فبرغمِ قساوةِ هذا الطقسِ
    يُتابعُ رحلتَهُ المركبُ
    لا تخشى لونَ البحرِ فَلَسْنا الصبغةَ
    لو حاولَ موجٌ أن يلبس ثوبَ حِدادْ
    نحنُ رجالُ البحرِ
    لنا سابقةٌ بركوبِ الموجِ
    سندخُلُ توأمةَ الرحلةِ والصدفةِ دون خسائرْ
    سنناصرُ عبسيّا يرثي عبلته في يوم زفافه
    ويثورُ على اللون الفاتح

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    يُعجزُنا فهمُ المغزى من هذي الضحكة
    واحتارتْ فيها الأشرعةُ المصبوبُ عليها غضبُ الريحْ
    هل سَلّمتَ الأمواجَ زمامَ الأمرِ وَضِعْتَ بكأسِ نبيذٍ ؟
    هل تشربُ نَخبَ مواصلةِ الموتِ على دربِ التبانةِ ؟
    يخدعك الليلُ فتحسبُ أن البحرَ سماءٌ
    هذي شطآنٌ . . . لا كوكبْ

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أكمل ياشاعر .. نتابع معك

    آسف على قطع الأجواء
    أمامك كلها مفتوحة .............. هيا محمد الخضور !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    كم مرة ركبت الحروف....
    رحلت في قطار الأبجدية
    دورات عديدة في ناعورة الزمن
    وقفت في محطات كثيرة
    أولها عند الريعان
    لما كانت الأيادي الصغيرة
    ترسم الأشجار والأزهار بألوان قزحية

    كانت هي دائما هناك....بعيدة ..
    تجمع العيدان اليابسة
    تصنع شبكة قضبان متقاطعة
    تقف خلفها ...تطل من ثقوبها ...
    تبكي ....وتبكي
    ما كانت وقتها تعرف سبب بكائها
    ما كانت تدرك أن بذور الغصة
    بدأت تتجذر فيها قبل الأوان

    أسافر مع الأبجدية قليلا
    مع الأحاسيس ساعات
    في الذاكرة أزمان
    أقف عند محطة الحصان الأبيض...
    الفارس الأبيض...
    الفستان الأبيض...
    أجدها تقف أمام مرآة مكسورة ...
    تعكس ملامح مشروخة ...
    لدواخل مجروحة ...

    قالت بصوت يخنقه الجرح اليافع=
    كم حاولت أن أحلم
    لكن الأقدار لم تمنحني رخصة النوم
    أغمضت عيني يقظة ...تمردا ...
    ضدا في الأحكام
    علي ألتقي فارسي ولو خلسة
    لم أعثر له على ملامح....

    كل الأطفال كانوا يرسمون الشمس
    بملامح امرأة جميلة ....
    بجدائل ذهبية ...
    إلا هي ....
    كانت شمسها عجوزا ....
    سماؤها باهتة


    أريد الرحيل بعيدا عن نفسي...
    عن الحلم الذي اغتالته الكوابيس
    بعيدا .....حيث نهايات الأرض
    ولم لا ...نهايات الحياة ...؟
    لكن جذوري ضاربة
    كيف أستأصلها ؟
    كيف أقتل هوسي
    بهمس الصدفات الحميمي ؟
    مهما حاولت استجماعي ولملمتي
    أتهاوى لدمعة أو ابتسامة؟
    أجدني عند نقطة الانطلاق
    أنبش حزمة هزائمي وانكساراتي
    أبحث عن لحظة ارتياح
    تساعدني على مصادرة الأوجاع
    أعود من حيث أتيت ....
    لأبدأ الرحلة من جديد..........؟
    شاعرة رائعة مالكة
    لها مذاقها الخاص
    تنبض صورها الطازجة بالصدق الفني و النفسي
    و تتجلي بروح الأمل دائما
    لا ينفلت خيطه منها مهما كان الألم
    و حجم العذابات
    ربما الشعر أقرب الطرق إلى الحكمة
    و كتابته أيضا نوع من التأمل الشديد الخصوصية
    و لذا كان ارتباطه بالحكمة
    و ربما كان ألأقرب فى حل المشكلات العصية
    بل و تحريك الشعوب
    و دفعها إلى التغيير
    و أظنك من هذه النوعية من الشعراء

    هذه بعض رؤيتي الخاصة جدا
    و لم تكن إجمالا فى تقييمك كشاعرة قادمة
    ننتظر منها دائما الأجمل و الأروع !

    دمت بكل خير و هناءة

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الرحلةُ تُعلنها صُفارةُ طفلٍ
    والقبطان يُوَلْوِلُ من عاقبةٍ مُرّة
    تتداخلنا أشكال شكوك يا شيخ البحر فأين المرفأ ؟
    أنت تئنّ بصوت مرتعد
    والأشرعة تناقلها صوتك والأرياح بعيدًا
    إياك تخون العشرة !!!
    فلنا في هذي الحالات تجارب
    ولنا في البحر مراسيم وداع
    ولنا جثث
    ولنا إيقاع

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كلمني اليوم وقال:
    "لقد فقدتُ الثقة بكتاباتي وأشعاري ..؟؟!"
    كيف فقدت الثقة بأنفاسي .. بمصدر حياتي ..؟!
    أعد القراءة عزيزي ... أعد القراءة ...

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لسنا غرباء على التهجير
    تألفنا صارية المركب منذ عصور
    يألفنا الموج ويألفنا اللون الأزرق
    نتحالف مع عاشقة تتزوج ماء النيل بأمر فرعوني
    فلنا في البحر مراسيم وداع
    ولنا جثث ولنا إيقاع

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

    ما زال صوت الرصاص يلعلع في محاولة يائسة لإخماد صوت الثورة..استبد الهلع بنوال .. انتبهت أن أطفالها الثلاثة لايزالون يسرحون خارج البيت في هذا المساء الملّون بالغضب..انشطر قلبها ..هرولت فزعة..وجدتهم في مدخل البيت ..احتضنتهم تحت جناحيها و استدارت راجعة ..لكنها سقطت عند عتبة الباب و تفجّرت الدماء من ثقب غائر بين كتفيها .
    الام
    هكذا تكون دائما
    تحتضن فراخها
    و تلمهم تحت الجناح
    و لا يهم إن أصابها طلق نارى أو لاقت حتفها !!

    جميلة أستاذة .. وموحية .. أهلا بك من جديد آسيا و القصيرة جدا

    تقديرى و محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
    مرحبا بكم
    الاستاذ ربيع
    فوجئت بهذا الباب ..والخطأ عندى ...اعترف بتقصيرى وقصر نظرى ..
    اراك او اراكم ..انشأتم ركنا آخر للق ق ..
    الله ينور..واليكم اولى خواطرى ها هنا .....
    ****
    احب بلادى ..واحب وطنى ..واحب اهلهم ..
    فى كل حين ادعو لبلدى واوطانى بأن يحفظها الله ..
    اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ..
    شكرا لكم
    ننتظر جواهرك جمال صديقي
    ونشرف بها
    هنا محطة .. أو لنقل ورشة ومرآة صادقة لنا !!
    أرجو أن تروق لك !

    محبتي

    اترك تعليق:


  • نجيةيوسف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    لالالا.. لست معك أبدا !!
    أنزليها أستاذة
    لا تحجبي الجمال عمن يتذوقون الجمال ، و يبتهجون له !!

    إكراما لمقامك سأفعل .

    كل الود

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
    كّذب على نفسه انها خطيبته
    فصدق نفسه
    المهم أن يكون قد أتقن الدور !!
    مصيبة بالطبع أن نصدق أحلام اليقظة
    أو نختلق الكذبة و نعيشها !
    هناك نوعية تعيش و تكبر على مثل هذه !!

    سلمت يدك أوجزت و أفدت

    تحيتي

    اترك تعليق:


  • سها أحمد
    رد
    سرك فى بير

    اسلوبك غير له روتق معبر

    أحب أن أتفهمه

    لكن تعبيرات رائعه

    بين همى وألمى



    بين حظى وأيامى

    فى حضن الزمن

    عشت آلمى



    بطعم الندم

    على عمر فات



    ماشفت غير آلامه

    لحظة الفرح

    كانت قليلة



    استخسرتها الدنيا فيه

    فعشت الهم والمرض

    سكن القلب

    هربت

    وحاولت لكن ضعفت

    فتحتت ايديه لضمة حنان

    لحضن الأمان لحب جديد

    يعيد الأمل

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة


    مع غبطة الدنيا بحضورك ، وانتظاري القلق لما سيكون عليه رأيك ، أعترف لك أنني أخجل أن أضع ما أكتب في متصفح خاص ، لأنني لا أشارك الناس مواضيعهم ، ولا أحب أن أثقل عليهم بخربشاتي ، لذا تجدني أدسها هنا على استحياء كبير .


    كل الود وكبير الاحترام .
    لالالا.. لست معك أبدا !!
    أنزليها أستاذة
    لا تحجبي الجمال عمن يتذوقون الجمال ، و يبتهجون له !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سها أحمد مشاهدة المشاركة
    ربيع

    عندما اشاهد متصفحك مهما أنهل منه

    أرجع له

    رائع انت
    هذه تكرمة سها
    هل أبوح لك بسر .. هو ليس سرّا مرصودا ، وعليه أقفال
    اليوم كنت أعيش لحظات شك
    شك فى كل ما أكتب
    أصبح فى لحظة محض هراء و كلام بلا معني
    نضحك به على أنفسنا !!

    أشكرك أنك هنا ألآن !!

    محبتي

    اترك تعليق:

يعمل...
X