كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سها أحمد
    رد
    آه كم أشتقت لهمس الكلام

    للذكرى الخالده فى أشلاء قلبى

    للأمل الضائع بين رحايا الدنى

    للمحال من القاء

    اترك تعليق:


  • نجيةيوسف
    رد
    [frame="15 70"]

    حلم !!!

    كلما اشتد بي إليها الحنين أحمل شالا كنتَ أهدَيتَها إياه أضعه على كتفي ، فتسري رعشة غريبة إلى صدري ،أتسلل في عتمة الروح ، أتجاوز تلك الأبواب التي كانت تصادفكما أثناء سيركما وأنتما تتهامسان ، وتضحكان ، و تتخيلان القصص الساكنة خلفها .

    تسري في بدني رعدة غريبة كلما سمعت صرير الأبواب ، والهمهمات القادمة من تحتها ، أسرع الخطو وكأن جيوشا تركض خلفي ، تسري البرودة في كامل جسدي ، أركض ، أركض ، همهماتهم خلفي تلا حقني، تكاد تكبو قدمي ، يقفز من هلع قلبي .

    ويعود السكون ، ينهش المكان ، ليعلو صوت الأخرى ، يأتي كريح هادرة تلطم سمعي . إنها تضحك ، تضحك ، وصوتك يُقبّل رنين ضحكاتها ، يتمايل على أنغامها ، أتفرس في المدى لأرى عينيك تضيع في متاهات الحلم ويداك معلقتان بأحبال النجوم .وصوتها يلتف على جسدك وأنت تعلو ، وتعلو ويأخذك المدى ، ورعشة تهتز منها خيوط الشال المرسلة على صدري .

    أواصل في العتمة المسير ، لأقف على قبرها ، الذي تمنى منك يوما عليه الوقوف . والليل يرسم له في سمعي الأنين ، أقترب منه ، أقترب ،أجلس إليه ويغمرني السكون، لأصحو على يديها تهندم شالك على كتفي ، وصوتها الواهن يقول ،

    قولي له قد طال إليه شوقي ...

    [/frame]
    التعديل الأخير تم بواسطة نجيةيوسف; الساعة 08-05-2011, 15:02.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    سأمضي الآن في درب أرقي
    لأكتب على جدار الإنتظار
    عناوين لقصص قادمة ...!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كنت قد جمعت أنفاسك في قارورة عطر
    أخدع بها نفسي وقت الحاجة
    واليوم أفرغتها كلها على وشاحي
    غمرته وغمرنا فراشي
    ومع ذلك لم أنم!
    لم تكن أنفاسك إذا!
    كان الوهم الذي أمضيت عمرا
    أجمعه زهورا
    الوهم الذي جعلني إناء فارغا

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    لا أعي ماذا أكتب هنا
    ربما الأرق أيضا يحمل قلم
    في رأسي فقط بعض غمام
    يمطر ألما وصداعا
    وكان قد سكنني حلم
    لكنه رحل ... معك!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أنزف عن مشهد ما عاد يتكلم
    أصرخ عن عين ما عادت تتألم
    أنت هنا وهم هناك
    وبينكما فم جرح يرد صداه الآاااه
    ووتصنعون من صمتكم قنبلة
    يقتل مجددا على أيديكم الشهيد
    ليتوج بلقب جديد
    شهيـــ صمــت ــــد

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أنت بعيد
    والنوم أبعد
    .
    .
    كل منكما أكلم
    فيرجع لي صوتي
    أغني ..
    ويرد من خلفي الصدى ..
    صدى الفراق
    صدى الغياب
    صدى الوحدة

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    تلحفوا بالصمت إذًا
    افتحوا قبور أرديتكم
    أعيدوا لرمادها ماكان لها من قديم
    وحول قصاصات التواريخ
    استشعروا دفئا كنتم تأملون
    لا مانع من ذكر ميدان التحرير فى سمركم
    إن كان همسا
    أو ضلالا
    ما يعني وائل غنيم
    أو البرد عي
    ابن عيسي
    الأسواني
    عليكم أن تقروا
    أنها محض أسماء خانت ذواكركم لثقب فى الجدار العازل
    أحدثه راقص شهير
    ما كانت هنا
    و ما كان لم يكن سوي كابوس
    زينه لكم مؤلفو القصص البوليسية و التاريخية الرديئة !


    جميلة هذه الصّورة بألوان قلمك المميّز رغم سوداويّة الحقيقة.
    أتألمّ أستاذي الفاضل ربيع لما يحدث في بلدي وفي سائر البلاد العربيّة.أتألّم حتّى النّخاع.
    مازالت تونس تعيش المخاض العسير مادامت بعض الأسماء الشّبيهة بما ذكرت في نصّك تحكم ولو من وراء السّتار.
    حمى اللّه سائر بلادنا العربيّة والمسلمة.
    آسفة لأنّني أسقط على نصّك آلامي لكن سأبقى متفائلة رغم كلّ هذا الألم
    تصبح على خير

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سئمت كل اللغات التي لم تصلني بك
    تلك المقولات
    لكتيس
    ماركيز
    بوشكين
    لوركا
    ما عاد سوى نيرون
    يذكي خطيئتي
    يمنحني حق الانتحار على أبوابك
    فهلا ألقيت بظلك قبل احتراق روما ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحتاج تصحيحي
    رسم الدوائر و النقاط و ربما تلك الأقواس الفارغة إلا من العدم
    بعض مقولات تعشقتها كتلميذ خائب لم يع درسه البليد
    أحتاجني جديدا و لو كنت كريها و آبقا
    كما احتياجي إليك !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ومن يصلح تلك الأوتار المتهتكة
    ذاك البندول المحترق وحيدا
    دون أن يعيره أحد ولو مجرد نظرة
    بين الدموع و الدماء لم تعد فواصل
    و ما بين الحزن و الفرح ألف واق و واق
    مسدي حزني
    أو أججي موتي
    لكن لا تقليني لنهاية تحمل ألف موت و موت !!

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    [align=center]أيهما أكثر ربحا=
    فرحة مقابل وهم ؟
    أو حقيقة
    مقابل انكسار؟
    في هذا الزمن المتأخر من عمر العطاء
    ماذا أقول لغربتي حين تقبل مهللة
    حاملة لسؤال=
    من أعطى عمري حق استقبال الجفاف؟
    عيوني التي فشلت في اعتقال الحلم؟
    او ملامحي التي ما عاد لديها وقت لتقايض الزمن؟
    [/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المجد للجنود
    العز للجنود
    فسبحوا رب الجنود
    أو أعلنوها من جديد
    وموتوا هناك .. فى التحرير أينما يكون
    دون أن تستبدلوا رؤوسكم بأخرى
    تعي أمر المعجزات
    كيف إن أفلتت من رحم الأرض
    وقبضة الحضور إلى الغياب
    تكون عصية
    وربما
    لن تعود !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 06-05-2011, 11:52.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تلحفوا بالصمت إذًا
    افتحوا قبور أرديتكم
    أعيدوا لرمادها ماكان لها من قديم
    وحول قصاصات التواريخ
    استشعروا دفئا كنتم تأملون
    لا مانع من ذكر ميدان التحرير فى سمركم
    إن كان همسا
    أو ضلالا
    ما يعني وائل غنيم
    أو البرد عي
    ابن عيسي
    الأسواني
    عليكم أن تقروا
    أنها محض أسماء خانت ذواكركم لثقب فى الجدار العازل
    أحدثه راقص شهير
    ما كانت هنا
    و ما كان لم يكن سوي كابوس
    زينه لكم مؤلفو القصص البوليسية و التاريخية الرديئة !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 06-05-2011, 11:47.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كأمهر روائي العالم
    أقاموا بيننا و بين أحلامنا تيها
    من سنين ضوئية
    أكروبات على أحدث تقنيات البذاءة
    وحشا ألبسوه وجه شرطي
    ومرة وجه مقاتل شريف
    وأخري علموه كيف يتقن رسم مشهد بألوان الصمت و الصخب معا
    دون أن يسقط من بين شفتيه دماء الضحية !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X