كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سمية الألفي
    رد
    .... ريم ,

    تنفس بقوة أختنق,

    بالوجع المسكون بالإستعارات, ماكان ينطق فأخرس الطرقات

    نزف يمامة بدم أزرق يتطاير عبر الأسلاك.

    نوارس تطير على بخار, وسماء تئن تتساقط لجين في قاع

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    كيف لي
    أن أحتمل كل هذا الوجع
    دون ان أغمض عيني
    وأصرخ ، ، ، آه

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    كم كان مؤلما ألا توقظني سيدة البحور


    ألا تنشغل بحياكة حلم

    وتظل تلضم حبات النور في رحم الكون

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سلام على النهد حين استفاق ،
    ( فطوبى لمن يدفعون )
    و هند .. هناك فى ربعها بتول
    ينهش محرابها إنفلات الأحبة
    وهجر المريد .. وجلفة أخوة يوسف
    بعد أن أوصاهم يعقوب بذبحه
    أو دفنه فى بئر الفلاة
    وسكب دماء و بعض دموع
    لضبط ترتيلة عن ذئب هناك
    فى ربوع المحلة
    فى ربع خراب
    فهند هنا .. هند هناك
    لا فرق ..
    فكل الذئاب سواء
    لكن ربما سطوع الألوان
    يحدث سحرا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    شريطٌ من الدانتيل
    جديلةٌ
    وحبتا نفتالين
    ربما كانا مناسبين
    لحراسةِ الذكرى !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا أدرى ..
    لم تملؤنى يقينا ..
    كحقيقة كونية !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    رأته على مشارف القمر ..
    خيطا يلف روحها بذلك القط الحنون ..
    فما يزال ينتظر .. و على كفه ..
    تسكب البدور نورها الشفيف
    راسمة ببسماتها حروف اسمها
    الطائر الرحيق !!!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ينام الآن ليله دمى
    بين قطيف حلم
    ومدن الألف عاشق
    يروغ بين تنهداتهم
    و ارتعادتهم
    فترعده نشوة
    و يسيل وجعا
    قد يخاتله حنين
    لكنه الوهم ..!!

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    ..... ريم

    أتساءل لعل الفراغ يأويني


    هل من طرقات تعبر للمساء البخيل


    هل حان وقت رحيل ذاتي من روح تعبر رصيف


    ماذا لو


    حدقت جيدا بظهر المرآة

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    .... ريم


    أحايين لا أجدني


    حين تغمض ولا تتنفسني


    اترك تعليق:


  • مريم الأحرش
    رد
    {مصــــافحــة}

    مــــد يده مصــــافحا . . مــــدت يــدها، بين راحتيهمــــا نمـــت وردة .

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    ريم... الغزالة البيضاء,

    سبحت في السماء.


    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    التهمت بنهم كلماته التي تحمل نكهة صوته العذب ..
    دخل الكلام في مجرى التنفس ، وعند أبواب النفس الأخير صاحت : يا له من اختناق جميل!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    آن أن تغادر الكلمات آلة الطباعة
    يحلق بها طائر هنا أو هناك
    ثم يدفع بها آخر الأمر
    وقودا لكوب شاى
    أو لعبة تسري غضبة طفل
    أو لفافة بحانوت بائع الفول
    أو حتى ممسحة للمخلفات !!

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    لنا الصّدق الذي نتوسّده والخير الذي نزرعه والنّبل الذي نرويه

    اترك تعليق:

يعمل...
X