كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إيمان الدرع
    رد
    في العادة تبدو الحياة
    صفحةً في كتاب
    حرفاً مكتوباً
    بحبرٍ من سراب..
    جملةً من أسئلة
    تبحث عن جواب...
    هل من جواب...؟؟
    لا تذهبْ بعيداً
    في سؤال السؤال..
    لا تبحثْ عن حقيقة ...
    في خيال...
    فالحياة ذكريات...
    وما تبقّى إلى زوال
    هي لحظة كالبرق ..
    تومض في الغرب
    وتنطفئ في الشرق
    هي نهرٌ، هي جسرٌ..
    تكسره الأمواج
    أمواج الشوق...
    هاقد آن الأوان
    كي نجمع الأحزان
    في سلّةٍ مصنوعةٍ
    من قصب النسيان...
    /من شارة مسلسل ذاكرة جسد للكاتبة الجزائريّة الكبيرة أحلام مستغانمي/
    صاغتها الكاتبة المبدعة ..ريم حنا..
    وقد أعجبتني جداً كلماتها المعبّرة..

    اترك تعليق:


  • جمال عمران
    رد
    **** خيانة مزدوجة ****

    بعد أن تصالحا ، إحتضن كل منهما الآخر، وسقطا مضرجين فى دمائهما ...
    * جمال عمران *
    التعديل الأخير تم بواسطة جمال عمران; الساعة 30-08-2010, 18:14.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما بين المسك
    و الكافور.....
    مسيرة ألف عام
    تخطها أنفاسي
    على عسجدة روحك
    فتسرى فى مناكب الضياء
    جنون الفناء
    للمسك نبض الندى
    وللكافور صمت الردى !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يااااااااااه
    رحلة الألف فرسخ ،
    تنتهى قبل صافرة البداية ،
    بأشواط من بلاهة ،
    وغياب لذاكرة معطوبة ،
    ووقت مثقوب الرئة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا .. للانهزام
    نعم .. للتعري ..
    والتخلي .. وللانقسام
    هكذا شاء المغنى
    حين فر عاريا
    تاركا أهله وداره .. للصوص !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    شال اليمام ...
    حط اليمام ..
    على أشباح ظنها حلما !
    فأغوته المساحيقُ ،
    وعذبُ الحرف أهلكه ..
    هوى ؛
    فأردته التباريح ..
    وسكن بطن قاتله !


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هكذا ..
    كشفت رمالها عرافتك
    على ناصية المنى
    ووشوشتأصدافها
    فغنت
    ومنت
    وأعجزها بريق طالعت
    فطاشت بلسانهاعقاربالطريق
    وتلبسها الذى أضناك عمرك
    ورسم نهاية لا تليق !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حط بينها فى الميدان
    حجبته
    غنت معه
    دس أصابعه فى جيوب رئتيه
    أخرجها قبضة تهطل
    لا يتوقف مطرها
    يتحرك مغادرا
    وهى تواكبه
    تلتقط حبات قلبه
    وتغني منه !!

    اترك تعليق:


  • هيثم شحدة هديب
    رد
    وكان ظلي مجرحا بالشمس..
    فأحضرت جركن من الزفت ودهنته،
    فأشرق وجهي واكتمل.

    هيثم شحدة هديب

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    كلما اقترب الحب مني
    بأجنحته المظلمة
    وجدت صفعة تنتظرني
    وصفعة تنتظره !!

    اترك تعليق:


  • ناصر بن عبدالله
    رد
    زاحم حبها قلبه .. فطرده

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد
    كلما حاول الحب الخروج
    إلى النور
    تمتصه عتمة يابسة
    هل قدر لي أن أعيش
    كخلد تحت التراب ؟
    وأنت إلى متى ستبقى متفرجا على مسرحي
    صفقت لك كثيرا

    اترك تعليق:


  • ناصر بن عبدالله
    رد
    إنتحار قصة

    [align=center]
    همهمة مُنفَـرِدَة .. وإرتجال معاني معقدة .. والقليل من الإغماء الإملائي.. كانت تصِفُ البحر لآخر مرة من فوق الجسر وفي وقت الغروب ..تفاءلت بالجحيم !
    [/align]

    اترك تعليق:


  • انوار عطاء الله
    رد
    لا نملك الا الشكوى حين يضجر الصمت بنا ..
    حين يتململ على أطراف حرف التحمّل ..
    نشكو.. ونشكو بنفس الصمت الذى تألمنا به ...
    ونرى الدمعة تُزف الى الشرود ..
    تبحث عن ارتواء خارج مدار البكاء ..
    فلا يسع هذا الحزن السبي بين أمواج الاعتصار..
    الا اللجوء الى اليا بسة كربّان تاهت سفنه وضاعت اتجاهاته..
    واختلط شماله بالحنوب ..
    وتفرقت اشلاء أمنه كل على ساحل تتأوه ..
    هكذا هي لحظة الفراق ..ننهل فيها الاحتضار ونتشرب من الوجع حتى يُخيل لنا ان الروح فارقت مع الحبيب ...!!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    الجنرال رجل خسر كل شيء .. لذلك أراد أن يكسبني .......

    اترك تعليق:

يعمل...
X