كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سحر الخطيب
    رد
    اجتمعوا على مائدتها
    نهشوا لحمها
    ثم غادروا

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    قهرتها الغربة
    صرخت طالبت بحقها
    تعالت الاصوات
    فزادت غربتها

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    تعالت الاصوات من خلفه
    لم يعرهم أهمية
    كانت ثقة بنفسه حد الغرور
    نهايه الامر
    وجد نفسه وحيدا

    اترك تعليق:


  • سمير سنكري
    رد
    كبير

    كبير
    رمــوه بالحجــارة كثيراً من خلف ظهــره ..
    جمعوها .. فأصبحت هضبة كبيرة ..
    مجموعة من الحجــارة الكبيرة في الأعلى ...
    رشــّـحوه أن يجلس عليها ملكاً ...
    -----------------------------

    اترك تعليق:


  • هيثم شحدة هديب
    رد
    شمس العصر

    مازال في البال أثر عزف.. ورياح .. وبلياردو حتى..
    وما حملت عليه من الشمس أكثر من عصرها..
    لكني أبقى ذهبيا ما حييت..
    أجر المعنى ويجرّني تحت الشمس إلى لعب البلياردو، إلى ميّادة وهي تغني: أنا بعشقك أنا....

    هيثم شحدة هديب

    اترك تعليق:


  • هيثم شحدة هديب
    رد
    حفلة الشوي

    وبعد حفلة الشوي .. جعتُ ثانية
    
فاقترحت عليَّ زوجتي شيئا من الـ "سناك"..

    تركت أناملي ساعة على الجمر...
    فنضجت.. ثم أكلتها..
    وأذّن الفجر..
    الله أكبر..
    تألمت بمرارة وبكيت..
    لماذا؟
    عند الوضوء لم أجد يديَّ..

    هيثم شحدة هديب

    اترك تعليق:


  • هيثم شحدة هديب
    رد
    أول الحاضرين

    هنالك خطأ واضح في الجبين..
    وعلى العين جثمان صورة ..
    أما البال..فأنا أول الحاضرين..
    خلفي أنت ..
    وبعدك الناس ..
    أنت وكل الناس بعدك فهل تفهم؟

    هيثم شحدة هديب

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    هتف صوتُ قادم من بعيد
    أخفيت دقات قلبي
    تماوج الدم فى العروق
    أقسم انه لا يعلم
    رغم جمود الصوت
    وصل المراد

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تفنن في استبقائي
    مدّ رقعة الود
    تخلى وجهه عن تلك الصرامة
    رأيت إنسانا
    : النص الأخير طلبت فيه تعديلا فقط
    لم أرفضه نهائيا كسابقيه .
    ما كنت في حاجة لكلمة أخري
    حييته سريعا
    ولبست بعضي المتهالك
    بعضي المتناثر في تلك الإدارة
    حتى أني استدعيت بعض
    ما تركته في إدارات أخر
    وقررت مبيتا أبديا
    في ذاك المنفى
    في تلكم المدينة المصابة بلعنة الموت بلا موت !!


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تعاليت على عصبيتي
    حدقت في وجهه
    رأيت شخصا آخر
    كان يحمل رأس إخطبوط
    بلا أية ملامح تذكر كان
    أو لأكون أكثر دقة
    رأيت شعر رأسه يتساقط كمطر
    على ثيابه
    أيضا شاهدت الأنف و الأذن
    و الفم .. كل يتساقط
    بينما داخلي طفل غريب الأطوار
    يضحك و يزقزق
    ثم يردد : لم يعد مهما أستاذنا
    تكفيني مقابلة شخصية كبيرة لها وزنها !


    اترك تعليق:


  • سمير سنكري
    رد
    القمله

    القملة
    مشت القملة بين ثنايا ثوبها المتسخ ...
    تـَهـَيـَّبتْ أن تـَلـمـُسَ جـلـدها البض ...
    لرأفتها .. برصاصة قـنـَّاصة اصطادوها ..
    بكى الزمان وأمها الثكلى صرخت متحدية وأعلنت ...
    عن مخاض جديد لولادة ..
    ---------------------------

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد
    الذين فاتهم صهيل المطر
    نامو في سرير خشبي
    وأنا ..
    أحرس قبورهم بأمانة


    متى سأجد نفسي امرأة كاملة
    أو حقيقية بدون فراء
    إلى متى يسحقني ظلك ويقسو على زهري
    فكنت لبؤة ذات غابة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان كرشه يتحشرج بشكل ملفت
    اتسعت المسافة ما بين عينيه
    اكتنز ذاك الجزء المشوه
    لفك تمساح واعرضّ أكثر
    انتفض بقوة
    و مد ذراعه :
    تكلم بأدب .. أستطيع اللكم
    والرفس و تسديد الضربات القاضية
    أريك ما لم تتوقع !
    : اهدأ سيدي .. ما ذهبت إلى إزعاجك أبدا
    مقامك عال ومحفوظ .. !
    هدأ قليلا
    انتظم تنفسه بعد وقت يسير
    حط على المقعد : آسف .. كنت مستفزا
    : لا عليك سيدي
    : ما أمر أعمالك التي رفضتها .. أنا أستمع !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    : أهلا بك .. تفضل
    : شكرا لك .. فقط جئت حاملا سؤالا
    قد لا يريح ..
    ترددت كثيرا
    خاتلت نفسي
    أرضيتها كذبا
    و لكن .. ليس أمامي بد من طرحه !
    : و أنا أنتظرك
    : أريد لو مكنت من قلبك
    وصلت إلى روحك بما أكتب .. قرأ ت لي
    أربعة نصوص و ما استحسنت واحدا
    كيف أرضيك ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان يشبه تلك الكائنات
    التي تدهمك فجأة في كوابيسك
    و لا تستطيع لها شيئا
    إلا بالخروج من دائرتها
    و ربما هذا لن يتأتى بسهولة
    كما يتصور البعض
    فقد يصل الأمر حد الاختناق
    و الصراخ و ربما
    لن تخرج منها أبدا
    العينان متباعدتان
    و الأنف عريض
    قد ترى فيه بوادر تخليق
    لفك تمساح سرعان
    ما توقف عند شفة رقيقة
    و أسنان بدت حادة لامعة !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X