كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ميساء عباس
    رد
    عندما امتلأت بحبه
    حتى أذنيها
    وفاض منها عنب الكلام
    دخلت الشمطاء
    مزقت كل شيء
    ألم أقل لك أبعدني لتبتعد عنها
    استيقظ من حلمي لأقول لك
    انتظرتك
    قصيدة قصيدتين
    لم تأت فسجلت نومي أم موتي

    وقوفا

    ميساء العباس

    اترك تعليق:


  • بعد ماودعتها أخذت حفنة من التراب تحت قدمي ,فبكيت ولم التفت بعدها ابداً ..أنها اصيلة وماجدة وتستحق الزيارة كل سنة .

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    حمل الندى على اكتافه
    امسك بصيامه متجها نحو عمله
    افطر فى الصباح الباكر
    على دم خصمه

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    حاولت جاهدا ان تلم شمل الاسرة
    لكن النفوس كانت تائهه
    تفرق الحضور بعد افطارهم بدقائق

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    نعيش على وقع جمال النّفوس حتى يصدمنا بعضها فيدمينا دون أن يستشعر فضاعة ما ارتكب

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    أعترف أنّني قد أفشل في فهم الآخرين ومعرفتهم مثلما يفشل الآخرون في فهمي ومعرفتي المهمّ أن أكون صادقة في التّعامل معهم ولا بأس أن أنعت ب...

    اترك تعليق:


  • هيثم شحدة هديب
    رد
    اليوم..
    حملتُ خاطري على ظهري وكان ثقيلا..
    فوقع مني..
    وانكسر.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    الفأر...
    ترأّستْ الاجتماع..في مكتبها الفخم
    نظراتها الصارمة، ونبرة صوتها توحي بالثبات
    وبثقةٍ مطلقةٍ ابتدأت بقراءة جدول الأعمال ، وعرضها
    وبعد نقاشٍ سريعٍ معهنّ، وموافقتهنّ على كلّ البنود بالإجماع
    اختتمت الجلسة بالثناء عليهنّ:
    أنتنّ ياحفيدات خولة والخنساء، عليكنّ تُعقد الآمال وبكنّ يكبر الوطن...
    تدفّق الدم في عروقهنّ تيهاً وفخراً، واشرأبّتْ الأعناق إلى الأعلى ...الأعلى
    وقبل أن تكمل لاح لها ذيل فأرٍ يتعمشق على الستارة..
    قفزتْ عيناها من محاجرها، تلعثمت، حاولت الثبات،كابرتْ، لم تستطع
    إسكات خفقات قلبها، تحرّكت بسرعة مولّيةً الأدبار نحو الباب
    تصويب بصرها نحو الستارة وهرولتها المفزعة، جعلت الأخريات يتابعن بفضولٍ ماوراء الأكمة..
    لمحن القادم المرعب
    تعالتْ الأصوات، ولولت الجدران معهنّ، ضجّ المكان بالصراخ.
    ارتعد الفأر، حاول الاختباء بأحد الشقوق، خانه الأمر، حوصر بتراكضهنّ
    فراح يخربش الأرض، يخبط يُمنة ويسرة..
    رُحن يتدافعن، يقذفن بأجسادهنّ إلى الرّدهة الرئيسة في المبنى..
    فتحن أبواب الغرف المجاورة ،يتقاطر العرق الممزوج بالعطور الباريسية
    من شعورهنّ المصفّفة بعناية فائقةٍ..
    يتحاورن خلسةً واللهاث يقطع أصواتهنّ:هل ذهب؟ أين اتّجه..؟؟
    بينما الفأر كان يتبختر حرّاً طليقاً بعد شعورٍ بالأمان..
    وصوت رئيسة الجلسة مازال رهين الجدران:
    أنتنّ ياحفيدات..خولة والخنساء...يا..يا...

    أحببت عملك هذا إيمان..جدا.
    رمزية عالية..و حس فكاهي نكتشفه فيك.
    محبّتي.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    من رحم صرختها الأخيرة ..ولدت الصرخة الأولى ..
    استقبلتها بنظراتها المنهكة ..ابتسمت لها .. سلمتها الأمانة.. وقبلة ....قلما تتبادلها وجنتا النهاية والبداية ...

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    اجتماع طارئ
    ترأّستْ الاجتماع..في مكتبها الفخم
    نظراتها الصارمة، ونبرة صوتها توحي بالثبات
    وبثقةٍ مطلقةٍ ابتدأت بقراءة جدول الأعمال ، وعرضها
    وبعد نقاشٍ سريعٍ معهنّ، وموافقتهنّ على كلّ البنود بالإجماع
    اختتمت الجلسة بالثناء عليهنّ:
    أنتنّ ياحفيدات خولة والخنساء، عليكنّ تُعقد الآمال وبكنّ يكبر الوطن...
    تدفّق الدم في عروقهنّ تيهاً وفخراً، واشرأبّتْ الأعناق إلى الأعلى ...الأعلى
    وقبل أن تكمل لاح لها ذيل فأرٍ يتعمشق على الستارة..
    قفزتْ عيناها من محاجرها، تلعثمت، حاولت الثبات،كابرتْ، لم تستطع
    إسكات خفقات قلبها، تحرّكت بسرعة مولّيةً الأدبار نحو الباب
    تصويب بصرها نحو الستارة وهرولتها المفزعة، جعلت الأخريات يتابعن بفضولٍ ماوراء الأكمة..
    لمحن القادم المرعب
    تعالتْ الأصوات، ولولت الجدران معهنّ، ضجّ المكان بالصراخ.
    ارتعد الفأر، حاول الاختباء بأحد الشقوق، خانه الأمر، حوصر بتراكضهنّ
    فراح يخربش الأرض، يخبط يُمنة ويسرة..
    رُحن يتدافعن، يقذفن بأجسادهنّ إلى الرّدهة الرئيسة في المبنى..
    فتحن أبواب الغرف المجاورة ،يتقاطر العرق الممزوج بالعطور الباريسية
    من شعورهنّ المصفّفة بعناية فائقةٍ..
    يتحاورن خلسةً واللهاث يقطع أصواتهنّ:هل ذهب؟ أين اتّجه..؟؟
    بينما الفأر كان يتبختر حرّاً طليقاً بعد شعورٍ بالأمان..
    وصوت رئيسة الجلسة مازال رهين الجدران:
    أنتنّ ياحفيدات..خولة والخنساء...يا..يا...

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    كل منا له ورقه توت يحمى نفسه
    فى حين ان ورقه التوت
    تسقط مسرعه بموقف

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    تركوها دهرا
    تصارخ الجميع حولها
    معاتبين اهمالها
    نظرت حولها لتحضن أين منهم
    فلم تجد احد

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    بعد ان اشعل حريقا فى البيت
    عاد ليفطر
    فتات ما خلفه من دمار

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لرمضان أفعال غرائبية ،
    قد يأتي على جمال نعيشه ،
    و كثيرا ما يفعل ،
    و قد يفعل العكس ،
    فيأتي بسحر غادرنا ،
    ويطلق أجنحتنا للقمر
    و الليلة عانقت القمر !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان دائما يؤكد ،
    لا يجب أن نختزن معرفتنا بالناس ،
    حتى لا نبدو ، و كأننا مفاجئون بأفعالهم ،
    حين يتعرون من وقارهم ،
    يجب أن نتعري من ورقة التوت تلك ،
    ليروا حجم وقاحتهم !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X