عندما امتلأت بحبه
حتى أذنيها
وفاض منها عنب الكلام
دخلت الشمطاء
مزقت كل شيء
ألم أقل لك أبعدني لتبتعد عنها
استيقظ من حلمي لأقول لك
انتظرتك
قصيدة قصيدتين
لم تأت فسجلت نومي أم موتي
وقوفا
ميساء العباس
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
بعد ماودعتها أخذت حفنة من التراب تحت قدمي ,فبكيت ولم التفت بعدها ابداً ..أنها اصيلة وماجدة وتستحق الزيارة كل سنة .
اترك تعليق:
-
-
حمل الندى على اكتافه
امسك بصيامه متجها نحو عمله
افطر فى الصباح الباكر
على دم خصمه
اترك تعليق:
-
-
حاولت جاهدا ان تلم شمل الاسرة
لكن النفوس كانت تائهه
تفرق الحضور بعد افطارهم بدقائق
اترك تعليق:
-
-
نعيش على وقع جمال النّفوس حتى يصدمنا بعضها فيدمينا دون أن يستشعر فضاعة ما ارتكب
اترك تعليق:
-
-
أعترف أنّني قد أفشل في فهم الآخرين ومعرفتهم مثلما يفشل الآخرون في فهمي ومعرفتي المهمّ أن أكون صادقة في التّعامل معهم ولا بأس أن أنعت ب...
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركةالفأر...
ترأّستْ الاجتماع..في مكتبها الفخم
نظراتها الصارمة، ونبرة صوتها توحي بالثبات
وبثقةٍ مطلقةٍ ابتدأت بقراءة جدول الأعمال ، وعرضها
وبعد نقاشٍ سريعٍ معهنّ، وموافقتهنّ على كلّ البنود بالإجماع
اختتمت الجلسة بالثناء عليهنّ:
أنتنّ ياحفيدات خولة والخنساء، عليكنّ تُعقد الآمال وبكنّ يكبر الوطن...
تدفّق الدم في عروقهنّ تيهاً وفخراً، واشرأبّتْ الأعناق إلى الأعلى ...الأعلى
وقبل أن تكمل لاح لها ذيل فأرٍ يتعمشق على الستارة..
قفزتْ عيناها من محاجرها، تلعثمت، حاولت الثبات،كابرتْ، لم تستطع
إسكات خفقات قلبها، تحرّكت بسرعة مولّيةً الأدبار نحو الباب
تصويب بصرها نحو الستارة وهرولتها المفزعة، جعلت الأخريات يتابعن بفضولٍ ماوراء الأكمة..
لمحن القادم المرعب
تعالتْ الأصوات، ولولت الجدران معهنّ، ضجّ المكان بالصراخ.
ارتعد الفأر، حاول الاختباء بأحد الشقوق، خانه الأمر، حوصر بتراكضهنّ
فراح يخربش الأرض، يخبط يُمنة ويسرة..
رُحن يتدافعن، يقذفن بأجسادهنّ إلى الرّدهة الرئيسة في المبنى..
فتحن أبواب الغرف المجاورة ،يتقاطر العرق الممزوج بالعطور الباريسية
من شعورهنّ المصفّفة بعناية فائقةٍ..
يتحاورن خلسةً واللهاث يقطع أصواتهنّ:هل ذهب؟ أين اتّجه..؟؟
بينما الفأر كان يتبختر حرّاً طليقاً بعد شعورٍ بالأمان..
وصوت رئيسة الجلسة مازال رهين الجدران:
أنتنّ ياحفيدات..خولة والخنساء...يا..يا...
أحببت عملك هذا إيمان..جدا.
رمزية عالية..و حس فكاهي نكتشفه فيك.
محبّتي.
اترك تعليق:
-
-
استقبلتها بنظراتها المنهكة ..ابتسمت لها .. سلمتها الأمانة.. وقبلة ....قلما تتبادلها وجنتا النهاية والبداية ...من رحم صرختها الأخيرة ..ولدت الصرخة الأولى ..
اترك تعليق:
-
-
اجتماع طارئ
ترأّستْ الاجتماع..في مكتبها الفخم
نظراتها الصارمة، ونبرة صوتها توحي بالثبات
وبثقةٍ مطلقةٍ ابتدأت بقراءة جدول الأعمال ، وعرضها
وبعد نقاشٍ سريعٍ معهنّ، وموافقتهنّ على كلّ البنود بالإجماع
اختتمت الجلسة بالثناء عليهنّ:
أنتنّ ياحفيدات خولة والخنساء، عليكنّ تُعقد الآمال وبكنّ يكبر الوطن...
تدفّق الدم في عروقهنّ تيهاً وفخراً، واشرأبّتْ الأعناق إلى الأعلى ...الأعلى
وقبل أن تكمل لاح لها ذيل فأرٍ يتعمشق على الستارة..
قفزتْ عيناها من محاجرها، تلعثمت، حاولت الثبات،كابرتْ، لم تستطع
إسكات خفقات قلبها، تحرّكت بسرعة مولّيةً الأدبار نحو الباب
تصويب بصرها نحو الستارة وهرولتها المفزعة، جعلت الأخريات يتابعن بفضولٍ ماوراء الأكمة..
لمحن القادم المرعب
تعالتْ الأصوات، ولولت الجدران معهنّ، ضجّ المكان بالصراخ.
ارتعد الفأر، حاول الاختباء بأحد الشقوق، خانه الأمر، حوصر بتراكضهنّ
فراح يخربش الأرض، يخبط يُمنة ويسرة..
رُحن يتدافعن، يقذفن بأجسادهنّ إلى الرّدهة الرئيسة في المبنى..
فتحن أبواب الغرف المجاورة ،يتقاطر العرق الممزوج بالعطور الباريسية
من شعورهنّ المصفّفة بعناية فائقةٍ..
يتحاورن خلسةً واللهاث يقطع أصواتهنّ:هل ذهب؟ أين اتّجه..؟؟
بينما الفأر كان يتبختر حرّاً طليقاً بعد شعورٍ بالأمان..
وصوت رئيسة الجلسة مازال رهين الجدران:
أنتنّ ياحفيدات..خولة والخنساء...يا..يا...
اترك تعليق:
-
-
تركوها دهرا
تصارخ الجميع حولها
معاتبين اهمالها
نظرت حولها لتحضن أين منهم
فلم تجد احد
اترك تعليق:
-
-
لرمضان أفعال غرائبية ،
قد يأتي على جمال نعيشه ،
و كثيرا ما يفعل ،
و قد يفعل العكس ،
فيأتي بسحر غادرنا ،
ويطلق أجنحتنا للقمر
و الليلة عانقت القمر !!
اترك تعليق:
-
-
كان دائما يؤكد ،
لا يجب أن نختزن معرفتنا بالناس ،
حتى لا نبدو ، و كأننا مفاجئون بأفعالهم ،
حين يتعرون من وقارهم ،
يجب أن نتعري من ورقة التوت تلك ،
ليروا حجم وقاحتهم !!
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 267501. الأعضاء 3 والزوار 267498.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: