قطع حديثه فجأة وقال: انتظريني دقائق
ثم غاب ساعات , عاد معتذرا , واستمر اللقاء
في نهايته , لم ينس أن يعطيها موعدا آخر
غدا الساعة .... سانتظرك , انتظريني
حين أتى المساء ولم يأت, تذكرت , فقارنت غدا بالدقات
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةميساء لا يلتهمنك الحزن
فما حدث حدث
بقليل من التأمل
سوف تدركين إن كنت أمثل لك قيمة
أنك أعز بناتي اللاتي أنجبهتن من تلك الشبكة
سأظل أنتظر كلماتك التى لا تشبه إلا لاكِ !!
شكرا أستاذي على افتقادي
أنت شهم وطيب كما أعرفك
أريد أن أخبرك
أني لست بحاجة للتأمل لأدرك قيمتك
بالنسبة لي وللجميع
لكن ربما أستاذي بقليل من الحب
كنت رأيت مارأيت
أعتز بشهادتك
أنجبتني ..لكن قبل الأوان وسقطت إجهاضا
ونسيت اللغات
اترك تعليق:
-
-
كان الفخ الثالث على التوالي
وفى منطقة تختلف عن سابقتيها
ومع ذلك فشلوا فى الإيقاع به
بل كادوا أن يكونوا لقمة طرية
وهدفا سهلا لجبروته
وهنا كانوا يفكرون فى لعبة أخري
أحضروا شريدا على عداء سافر معه
أعطوه بعض ضمانات
فاستدرجه عن طريق أصدقائه
وفى دقائق معدودة أفلح فيما فشلوا
فيه ، بينما كانوا يدبرون طريقة
مثلي فى القضاء على الشريد
غير مبالين بثارات قد تتفجر
فى أى وقت
تحول البلدة لميدان قتال !!
اترك تعليق:
-
-
رغم ذكائه النادر لم يفهم اللعبة بعد
ويبدو أن ما أصاب خزائنه
أصاب عقله فلم يفهم لم تم ترقيته
ووضعه فى ذات المنصب
و لكن فى جهة لن تكون لقمة سائغة
كما كانت الأولي ، هذا إلى جانب
أنه نال قدرا ليس هينا من الكعكة
فمجرد وصوله إلى الجهة الجديدة
لم يتوان عن إظهار مواهبه
فاصطدم بشخصيات أكثر ذكاء
لم تألوا جهدا فى سبيل التعجيل
بوصوله إلى المدعى العام الاشتراكي
وتجريده من وظيفته !!
اترك تعليق:
-
-
أشرعة الغياب هي نفسها أشرعة المجيء
والريح ذات الريح
وموج البحر لا ترده نسمة هواء
ولا يخضع لأمنية القبطان
اترك تعليق:
-
-
قال: انتظريني
ـ هل ستغيب؟!
ـ لا سأعود.
فرشت عمرها في طريقه , تنتظر أن يخطو عليه في رحلته.
اترك تعليق:
-
-
لم تستطع اختراق جدران صمته.فقالت " أهيّء نفسي للرّحيل" لكنّها ما استطاعت. كانت روحه تسكن أعماقها
اترك تعليق:
-
-
ماذ بكِ أيتها النورسة الحزينة
ما أصابك مذ تلك الليلة,
أياديك البيضاء تتفتح كسحابة تظللهم,
أين بسمتك, ضاعت! لمَ!
فلتصعد روحك للسماء , بين براح الفضاء
زفير منك ينثر على الأرض الحب والنقاء
عودي نورستي , أشتاقكِ ذاتي وكياني
أشتاقكِ يا أنااا .
اترك تعليق:
-
-
ميساء لا يلتهمنك الحزن
فما حدث حدث
بقليل من التأمل
سوف تدركين إن كنت أمثل لك قيمة
أنك أعز بناتي اللاتي أنجبهتن من تلك الشبكة
سأظل أنتظر كلماتك التى لا تشبه إلا لاكِ !!
اترك تعليق:
-
-
رغم أسفه وحزنه على ماحدث
إلا أن لفظة الحمد لم تغادر شفتيه
فلم يكن لينجو من نصال
تطوق مروره !!
اترك تعليق:
-
-
أعدوا له قبرا
طال انتظارهم لمروره ليغلقوا فتحته
لكنه ظل مفتوحا
لأنه أنسى الطريق إليهم !!
اترك تعليق:
-
-
أحوال مدنية...!
أحوال مدنية...!
وما اسمك اليوم يا محمد؟
قال:
نسيته ولا أدري ..
وحضرت نيابة عنه .. فهل أكفي؟
هيثم شحدة هديب
اترك تعليق:
-
-
سكون الليل , نسمات الدفء في ليل شديد البرودة
القمر يبدو وجها أعرفه ويعرفني , يتملقني , يحدق بي
أحاول أن أختبأ خلف لجين الخيوط المنبعثة من سناه
أنثر جدائل شعري الذهبي , أقف قبالة وجه القمر
أسمع طفلي يردد: القمر جسم معتم , تأتيني حقيقة الحياة
أنزوي بعيدا , أطوي السجاد الأحمر, تلملني ذاتي تحتضنني ,
تربت علىّ روحي تهدهدني , تصرخ بداخلي الآه.......
أيها القدر يكفي ألما.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركةوسينجو كل مرة ..
قد تنجح كل محاولات اغتيال الذات ..إلا الألم ..
رائع أستاذ هيثم ..رائع
أعجبتني بشدة .. فإما أن تفتح متصفح بها أو أفعل أنا ..؟!
الغالية المبدعة .. بسمة الصيادي ...
قرأت للتو تهديدك اللطيف هذا)) ...
وبناء عليه
وسام على صدري أن أفتح بها متصفحا .. بس .. اليوم أدرجت قصة أخرى قبل ما أشوف هذا الكلام..
لخطوك دائما دفء ومعنى فكوني بالجوار سيدتي
اترك تعليق:
-
-
افتقده الناس ... سنينا وهو قابع في مخزنه يصنع الميزان، تخيلوه اختراعا ضخما،
وانتظروا الحدث الذي سيدخلهم موسوعة جينيتس..
رائحة غريبة دفعتهم لاقتحام المكان ذات يوم، وجدوه مرمي نحو شبه ميزان صغير وورقة خذلان،
حملت بضع كلمات : " حاولت صنعك يا ميزان العدل ..ففشلتــ ... "
وكان الحرف الأخير مبتور كالنفس الأخير ..
قرر رجال القرية إكمال المهمة ... ويقال أنّ أجيال فنيت بجانب هذا الميزان ....
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 245337. الأعضاء 5 والزوار 245332.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: