كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    يختفى القمر
    نهارا بعد نهار
    ليلا بعد ليل
    أفتش فى ثياب السماء
    فى مداخل المدن
    فى نهر ينام على ساعدي
    أوارب باب خيبتي
    فأراه يضحك ما بين رئتي و حلمي !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سألبسك تاج العرس
    فى موكب الربيع
    أزفك لحلم فى ألق القضبي و المذنب
    يهجع عميقا فى أقصي الرئة
    وعلى شرق جنوني !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    انتويت تمزيق هذا الشريان
    ذاك الذى يأتي بك دوما
    ليجهض كل محاولاتي
    فى عبور محنتي بك
    فاكتشفت أنه غائر حد الموت !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سمير الجميل
    ما تخطه هنا رائع و جميل
    أرجوك اعرض ما تكتب على جمهرة الكتاب و القراء

    محبتي أخي

    مساؤكم جميل
    و كل سنة و انت بكل الخير و السعادة

    اترك تعليق:


  • سمير سنكري
    رد
    حاولَ أن يســكرَ كي ينســى ...
    المســمار المغروس على جدار عقله ...
    لا يزال مـُعَلـَّقـاً عليه قمصانه المتسخة ..

    اترك تعليق:


  • سمير سنكري
    رد
    قطار
    ركب قطاره وبدأ يجول على محطاته التي حملت زمانه فوق راحتيها..
    دقـقَ كثيراً ليرى وجوده فيها ... لم يقرأ حتى اسمه

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    وجهت نداء استغاثة لجميع خواطري السابقة، لجميع رقصاتي على فنجان القهوة ..
    لم يحضر منها أحد .. خائنة هي الكتابة .. خائنة .. كساقيّ .. كذاكرتي ..!
    ألسنا نكتب بقدر ما نتألم؟!
    أنا أموت الآن، فأين الحبر من نزفي ؟!
    أذكر تلك المعادلات جيدا:
    "الحرف إن لم يخرج من فوهة الجراح، لن تعترف به الصفحات، فهي تتشوق للهب، لتحضن الحمم سطورا ..
    متعطشة للدم هي الورقة البيضاء .. حلمها أن تعتلي صرخة، أن يسكن إلى أنيابها وريد قلم!"
    ها أنا أسلم إليك عنقي أيتها الورقة ..
    اشربي من دمي ما استطعتِ، فأنا مثلك أريد أن أعتلي صرختي.. والإحتراق .. أنا أقولها الآن بملئ إرادتي، أريد الإنتحار ..
    فربما بعد الموت أولد من جديد ..
    أيتها الكتابة، لدي كل ما تحتاجين .. هل اعتزلتي الألم على دوري؟!
    هيا تعالي، أريد أن أخطّ نهاية جديدة .. أن أرسم لهذا المنفى أبوابا ونوافذ ..
    وأنتِ افتحي جفنيك من جديد .. أريد العودة ..!!
    ............
    التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 08-09-2010, 00:16.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    هيّا يا قدماي حان دوركما ..
    أقول هيا ..!
    هل فقدت القدرة على السير كما فقدت كل حواسي!
    ربما عليّ مداواة نفسي أولا ..
    أين أجد ضمادات للجرح النازف من عمري؟َ!
    أين المرايا؟!
    -إن شقّا واحدا في المرآة قادر على أن يبتلع كل الصور، ويلغيها ..
    - وحياتنا أيضا مليئة بالشقوق ، أيتها النخلة ..
    -لذلك أنت لا ترى..
    -إذا إن ذاكرتي في إحدى تلك الشقوق؟!
    -نعم، وعليك العثور عليها ..
    -من أين أبدأ؟
    -فقط اطلق سراح نفسك .. فالجرح يعرف الطريق إلى مخدعه ..
    .
    .
    -أين أنتَ ؟ ساعات وأنا أناديك ..
    -لقد كنت هناك، غارقا في الصور ..عثرت على الكثير من الأشياء ، لعب الطفولة .. حقيبة المدرسة الملطخة بالتراب .. مائدة وحدتي .. حتى خيزرانة أبي التي كانت تجلدني وجدتها وعانقتها بجنون ...
    ذاكرتي الضائعة .. مبعثرة في الشقوق ..شقوق جروحي ..وشقوق مرآتي ..!
    عرفت لمَ أنا عالق في مكاني .. اه رأسي ..
    هل أنا في المنفى .. أم أن النفى في داخلي ؟!
    لكن ثمة أمر غامض، بعض الشقوق صامتة، طرقها مسدودة ..
    هل فعلا الحقيقة نجدها في المرايا ؟ أم في ذاكرتنا؟!
    وأنا ذاكرتي نسيت أغلب حروف الأبجدية ..!
    ماذا أفعل الآن، أرقد على حافة سكين، لا أقوى على النوم .. ولا على المسير !!
    .
    .
    التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 07-09-2010, 21:43.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    قررت أن أعيد رسم خارطة حياتي من جديد ..
    لم أعرف من أين أبتدي ..! فكرت بحضن أمي الذي فقدته .. لكن أليس المفروض من الولادة أن تدوم؟!
    أم أنها فعلا مجرد محطة عابرة ..؟!

    ما أسخفني ..أكتب قصة لا أدري منها البداية ولا النهاية ..فقط أمواج ..
    أمواج فعلا ارتسمت على جلدي !

    في المنفى.... الهرم هو إحدى فصول السنة، تتساقط فيه أوراقي ..
    أما الفصل الآخر، فهو المطر من غمامة جرحي!

    حركة الشمس غريبة .. بل هي لا تتحرك ، فقط تلوح لي بأشعتها، كأنها تحاول أن تنومني مغناطيسيا ..!

    في المنفى ... لا ليل .. لا قمر .. ولا حتى طيور..
    عرفت أنني أنا فقط من كان إثمه كبيرا ..!
    وأنتِ أيتها النخلة ما كانت خطيئتك؟!
    أم أنك جزء من عذابي؟!

    أذكر أنني كنت أخاف المرتفعات .. لذلك وجد فيَّ السقوط، لذّة كبيرة ..!
    حين كنت أهوي، لمحت نسيما على ما أظن ..
    أين هو الآن؟ هل وجد طريقه وعاد إلى موطنه؟!
    إذا هناك طريق!!
    وعليّ أن أجده ..
    .
    .

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    في المنفى ......

    أذكر أني قرات يوما رواية ..في عينيها ..
    أودعت نفسي بين ضفتي نهرها .. لم أكن أعلم أنها تجرفني نحو بحار وبحار ...

    لم أقرأ هذا في العنوان.. لا شيء حذرني من الغرق..
    كانت ترفّ بعينيها، تقلب الصفحات ... تقلبني ..على نار هادئة ..!
    ثم أغمضت جفنيها، وانطوت عليّ صفحات الأسطورة ..
    ونفيت هناك .....

    وجفت البحار .. لا شيء سوى نخلة وأنا .. وسراب أمنية .. وظلّ وقع ضحية أشعة لعوبة حارقة !

    بدأت أنسى أشياء كثيرة .. ربما أذكر فقط أولى صفحات الرواية ...أولى صفحات الغرق!!
    والقليل من معالم حضن أمي ..
    أشعر أنني أتلاشى مع أحلامي، أسيل مع نزفي..
    في المنفى ...من أين يحضرون شاحنا للذاكرة؟!

    لملمت آخر قطراتي ..بحثت عن ورقة بيضاء، فلم أجد غير جلدي... أما القلم، فما أكثره في أسواق الألم !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين أتى قبل أن يغادر الباشا خدر زوجته
    جلس أمام باب الغرفة
    وهو يعد قائمة طلبات
    من بينها أن يتعطف سماحته ببعض وقت ؛
    لينفرد بزوجته !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بعض ثرثرة فى زمن الفوضي
    نصف موهبة فى إدارة العلاقات
    صوت لا يخشي قول الزور
    و تزييف الحقائق
    مؤهلات كافية لكاتب فذ !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فى احتفال المجانين
    كان الوحيد الذى ما مسه الجنون
    لكنه عشقه حين أبصرها
    وربتت على قبحه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    على إزميرالدا أن تدهس
    رأس الأحدب المغفل
    الذى تخلى عن كينونته
    وأطلقها جمالا يورق الصبح
    وينام فى ثياب النبلاء فى المساء !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    البلاد اثنتان
    والنساء اثنتان
    و أنت محض فاصلة بمدخل متحف غير وطني
    دمية تتخاطفها الريح !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X