كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    نطقت بعد موت
    فتهاوى كجذع صفصف
    ومات !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وزير الخسة أعطي أوامره باغتيال المعلمين القدامي
    خاصة الذين خاضوا الحرب ضد الصهاينة
    ليؤكد ثقة الزعيم فيه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سخر الرغيف
    تهالك ضحكا
    وهو يتربع على عرش الحصانة
    يقبل أكف الفقراء كل صباح
    يشكرهم على رعايتهم له
    و فى المساء يسخر من أنهم
    نسوا أنفسهم ، حتى تاهت حصانتهم و ملامحهم !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان أقوي مرجعا للمرحلة
    اشتبه بالأطفال
    فاعتقلهم
    نال من براءتهم
    كسر أنوف ذويهم
    لطمهم بحذائه و النسر المجنح يهلل له باريحية و كبرياء !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وزير الخسة
    حرر مبادئها
    طيرها فى بقاع الخراب
    فغاقت الغربان
    تراقصت حد الثمالة
    و لثمت حذاءه الذى ورثه عن أبيه على قيد الحياة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الرمل يحن للشجر و للمطر أكثر
    يتهاطل تمردا مع سيول الريح
    ينثر الصخب الدوي باستمتاع
    ينسحب صوب التيه
    وبنات الأفاعي !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قالت : لديك قدرة شيطانية على احتلال قارة ".
    تأمل وجهها ، انسحب و هو يتمتم :
    ليتني أملك القدرة على احتلال قلب امرأة يتملكني !! ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بجنون : مالك بي ، أفكلما وليت وجهي ، طالعني وجهك اللئيم .. تنأ عني !
    زاد الآخر من سخونة تلاعبه به ، أخرج لسانه ، و أدار حاجبيه .
    :" حولتني لشيطان ، لشىء دميم .. كرهت النظر لوجهك ".
    بقبضته هاجمه .
    تناثر رذاذ دم مع شظايا زجاج !!

    اترك تعليق:


  • حنان علي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    التجأت في فترة الأخيرة .. إلى مسلسل ذاكرة الجسد ..
    عشت تفاصيله ، وتواريت داخل معطف "سي خالد" لأشهد على أحزانه ، على وحدته،
    وكانت " حياة" سبب هذا العذاب، لأنها جمعته في صندوق ألعابها مع ثلاثة رجال ...
    واحد رأت فيه الغموض والماضي، الذي اجتمع بشكل غريب بين ذراعيه .. وكان هذا الرجل
    هو خالد نفسه .. فقدسته لأنه لم يكن موعدا في حياتها ..بل صدفة ..!
    أما الثاني فكان الشاعر والمناضل زياد أهم مادة كتابية قد تحتاجها كاتبة ..
    أما الثالث فكان الهروب ...
    لقد تابعت الأحداث المجنونة بشغف .. وكم كرهت "حياة" .. !!
    وهاهي تريد أشباحهها أن تسكنني ..........
    إلى متى ستظل لعنات مستغانمي تلاحقني؟!!
    لأنها ببساطه تكتبنا.......!!؟ نحن من يجبل لعنات مستغانمي كي تلاحقه. أرجوا إني لم أضايقكِ
    لكن كلماتكِ أثرت معاني الشغب عندي.

    و طوبى لنا يا بسمة
    قلمك مترع بالجمال والحكمة شكرا لكِ يا حلوة

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    عندما تغتالها الوحدة تلتفّ حول ذكرياتها

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أشياء خاصة تجمع ما بين الأقلام ..
    أشياء أكبر من صورة وأكبر من صوت ..
    كلمات تكاد تشبه لعظمتها ... الملاحم ..
    فلا تقع الآن في شرك ظنون ..
    ولا تطلق النار عليّ من كل صوب ..
    .
    .
    أيجدر بي أن أصمت ..؟!
    هل أنا في خانة المجرمين، القتلة والخونة ..؟!
    طوقت اللقاء بأغلال ، دون محاكمة .. دون مواجهة ..
    هل قرر الشرقيّ فيك أن يثور فجأة .. وهل أنا هو العدوّ؟!
    أي انتفاضة هذه ! وأي حجارة تأتيني من كل جانب ..!
    هل أنت من تقذفها ؟! أيعقل!
    لا تفعل .. يكفيني حزنك .. ويكفيني ما جرى في تلك الأيام العصيبة ..
    .
    .
    لا تحاولي الإقتراب .. تقولها ببساطة ..!
    الجسر يرمي عابريه ... لكن منذ متى يرمي المقيمين فيه ؟!
    سأذهب ... انتظرني قليلا حتى ألمّ الأمتعة ..
    سأبتعد كما تطلب .. لكن اعلم حينها أن مجرى الحلم سيتغير ..
    والأنهار ستسلك طريقا مجهولا ...
    وقد تذهب إلى حيث لا يجدر بها ..

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أأصبحنا غرباء أيها الوطن!
    ببساطة تسحب هوياتنا ..
    تبتر انتمائنا ..
    تنكر خدماتنا العسكرية ..تلغينا ..
    لم تركتني أسير ..إن كنت ستسقطني عند الحاجز الأخير؟!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    التجأت في فترة الأخيرة .. إلى مسلسل ذاكرة الجسد ..
    عشت تفاصيله ، وتواريت داخل معطف "سي خالد" لأشهد على أحزانه ، على وحدته،
    وكانت " حياة" سبب هذا العذاب، لأنها جمعته في صندوق ألعابها مع ثلاثة رجال ...
    واحد رأت فيه الغموض والماضي، الذي اجتمع بشكل غريب بين ذراعيه .. وكان هذا الرجل
    هو خالد نفسه .. فقدسته لأنه لم يكن موعدا في حياتها ..بل صدفة ..!
    أما الثاني فكان الشاعر والمناضل زياد أهم مادة كتابية قد تحتاجها كاتبة ..
    أما الثالث فكان الهروب ...
    لقد تابعت الأحداث المجنونة بشغف .. وكم كرهت "حياة" .. !!
    وهاهي تريد أشباحهها أن تسكنني ..........
    إلى متى ستظل لعنات مستغانمي تلاحقني؟!!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أقفز خارج كل الدوائر كي لا أكون ملكا لأحد ...
    حتى نفسي لم أكن يوما ملكها ..!
    أي ذنب اقترفت حتى تحاصرني التهم !
    وأمام محاكمة من قلم فشل في رسمي مع أنه حمل الكثير من ملامحي ...
    أقف وأقول .. لستُ ملكا لأحد .......

    .
    .

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    نمت على خاصرتي خوفا عليها من الطعن
    وحين أفقت على خرير دمي
    أيقنت أن الخنجر الذي نمت عليه
    كان بلا غمد

    اترك تعليق:

يعمل...
X