نطقت بعد موت
فتهاوى كجذع صفصف
ومات !!
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
وزير الخسة أعطي أوامره باغتيال المعلمين القدامي
خاصة الذين خاضوا الحرب ضد الصهاينة
ليؤكد ثقة الزعيم فيه !!
اترك تعليق:
-
-
سخر الرغيف
تهالك ضحكا
وهو يتربع على عرش الحصانة
يقبل أكف الفقراء كل صباح
يشكرهم على رعايتهم له
و فى المساء يسخر من أنهم
نسوا أنفسهم ، حتى تاهت حصانتهم و ملامحهم !!
اترك تعليق:
-
-
كان أقوي مرجعا للمرحلة
اشتبه بالأطفال
فاعتقلهم
نال من براءتهم
كسر أنوف ذويهم
لطمهم بحذائه و النسر المجنح يهلل له باريحية و كبرياء !!
اترك تعليق:
-
-
وزير الخسة
حرر مبادئها
طيرها فى بقاع الخراب
فغاقت الغربان
تراقصت حد الثمالة
و لثمت حذاءه الذى ورثه عن أبيه على قيد الحياة !!
اترك تعليق:
-
-
الرمل يحن للشجر و للمطر أكثر
يتهاطل تمردا مع سيول الريح
ينثر الصخب الدوي باستمتاع
ينسحب صوب التيه
وبنات الأفاعي !!
اترك تعليق:
-
-
قالت : لديك قدرة شيطانية على احتلال قارة ".
تأمل وجهها ، انسحب و هو يتمتم :
ليتني أملك القدرة على احتلال قلب امرأة يتملكني !! ".
اترك تعليق:
-
-
بجنون : مالك بي ، أفكلما وليت وجهي ، طالعني وجهك اللئيم .. تنأ عني !
زاد الآخر من سخونة تلاعبه به ، أخرج لسانه ، و أدار حاجبيه .
:" حولتني لشيطان ، لشىء دميم .. كرهت النظر لوجهك ".
بقبضته هاجمه .
تناثر رذاذ دم مع شظايا زجاج !!
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركةالتجأت في فترة الأخيرة .. إلى مسلسل ذاكرة الجسد ..
عشت تفاصيله ، وتواريت داخل معطف "سي خالد" لأشهد على أحزانه ، على وحدته،
وكانت " حياة" سبب هذا العذاب، لأنها جمعته في صندوق ألعابها مع ثلاثة رجال ...
واحد رأت فيه الغموض والماضي، الذي اجتمع بشكل غريب بين ذراعيه .. وكان هذا الرجل
هو خالد نفسه .. فقدسته لأنه لم يكن موعدا في حياتها ..بل صدفة ..!
أما الثاني فكان الشاعر والمناضل زياد أهم مادة كتابية قد تحتاجها كاتبة ..
أما الثالث فكان الهروب ...
لقد تابعت الأحداث المجنونة بشغف .. وكم كرهت "حياة" .. !!
وهاهي تريد أشباحهها أن تسكنني ..........
إلى متى ستظل لعنات مستغانمي تلاحقني؟!!
لكن كلماتكِ أثرت معاني الشغب عندي.
و طوبى لنا يا بسمة
قلمك مترع بالجمال والحكمة شكرا لكِ يا حلوة
اترك تعليق:
-
-
أشياء خاصة تجمع ما بين الأقلام ..
أشياء أكبر من صورة وأكبر من صوت ..
كلمات تكاد تشبه لعظمتها ... الملاحم ..
فلا تقع الآن في شرك ظنون ..
ولا تطلق النار عليّ من كل صوب ..
.
.
أيجدر بي أن أصمت ..؟!
هل أنا في خانة المجرمين، القتلة والخونة ..؟!
طوقت اللقاء بأغلال ، دون محاكمة .. دون مواجهة ..
هل قرر الشرقيّ فيك أن يثور فجأة .. وهل أنا هو العدوّ؟!
أي انتفاضة هذه ! وأي حجارة تأتيني من كل جانب ..!
هل أنت من تقذفها ؟! أيعقل!
لا تفعل .. يكفيني حزنك .. ويكفيني ما جرى في تلك الأيام العصيبة ..
.
.
لا تحاولي الإقتراب .. تقولها ببساطة ..!
الجسر يرمي عابريه ... لكن منذ متى يرمي المقيمين فيه ؟!
سأذهب ... انتظرني قليلا حتى ألمّ الأمتعة ..
سأبتعد كما تطلب .. لكن اعلم حينها أن مجرى الحلم سيتغير ..
والأنهار ستسلك طريقا مجهولا ...
وقد تذهب إلى حيث لا يجدر بها ..
اترك تعليق:
-
-
أأصبحنا غرباء أيها الوطن!
ببساطة تسحب هوياتنا ..
تبتر انتمائنا ..
تنكر خدماتنا العسكرية ..تلغينا ..
لم تركتني أسير ..إن كنت ستسقطني عند الحاجز الأخير؟!
اترك تعليق:
-
-
التجأت في فترة الأخيرة .. إلى مسلسل ذاكرة الجسد ..
عشت تفاصيله ، وتواريت داخل معطف "سي خالد" لأشهد على أحزانه ، على وحدته،
وكانت " حياة" سبب هذا العذاب، لأنها جمعته في صندوق ألعابها مع ثلاثة رجال ...
واحد رأت فيه الغموض والماضي، الذي اجتمع بشكل غريب بين ذراعيه .. وكان هذا الرجل
هو خالد نفسه .. فقدسته لأنه لم يكن موعدا في حياتها ..بل صدفة ..!
أما الثاني فكان الشاعر والمناضل زياد أهم مادة كتابية قد تحتاجها كاتبة ..
أما الثالث فكان الهروب ...
لقد تابعت الأحداث المجنونة بشغف .. وكم كرهت "حياة" .. !!
وهاهي تريد أشباحهها أن تسكنني ..........
إلى متى ستظل لعنات مستغانمي تلاحقني؟!!
اترك تعليق:
-
-
أقفز خارج كل الدوائر كي لا أكون ملكا لأحد ...
حتى نفسي لم أكن يوما ملكها ..!
أي ذنب اقترفت حتى تحاصرني التهم !
وأمام محاكمة من قلم فشل في رسمي مع أنه حمل الكثير من ملامحي ...
أقف وأقول .. لستُ ملكا لأحد .......
.
.
اترك تعليق:
-
-
نمت على خاصرتي خوفا عليها من الطعن
وحين أفقت على خرير دمي
أيقنت أن الخنجر الذي نمت عليه
كان بلا غمد
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 91103. الأعضاء 7 والزوار 91096.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: