كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    جمعت كل أحزاني في قارورة..
    رميتها في البحر..
    و أنا راجعة..سمعت البحر يبكي .

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لم تستطع أن تحملني الفراشات في طريقها
    حين كنت مثقلا بالأسى
    وحين تعلمت أفانين الفرح
    حلقت قرب الفراشات

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    أريد أن أموت كما تريد الريح
    لا كما يشتهي
    أعداء الهواء والحرية

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    وقف الثور يخطب ويهدد النعاج المرتعدة
    صرخ وتوعد وهاج
    وحين نزل عن المنصة
    لدغه عقرب
    ومات

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة
    اتركي نوافذك مشرعة يا سيدتي
    الدم يعود لنطفته إذا لم تغلق الأبواب
    والآمال موطنها
    نطفة في القلب

    تحيتي واحترامي
    معك حق سيدي لا بد من ترك النوافذ متحررة،
    كي تدخل منها نسائم الولادة ..
    وما الحياة إلى ترحال ما بين موت وانبعاث ..
    شكرا لك
    امتناني وتحياتي

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    تريد أن تكتب لتقهر الموت لكنّه يتسلّل بين ثنايا حرفها

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    قد يكون الصّمت الحدّ الفاصل بين الموت والحياة

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    ثارت على حرفها الذي خذلها فجعلها بين نابي أحزانها

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    ادفني بؤسك أيّتها الروح ادفنيه وحلّقي دوما في سماء الجمال

    اترك تعليق:


  • هيثم شحدة هديب
    رد
    سمر
    انظر يا أبي إلى الشمس ..
    كيف تقف مكان القمر ..
    بلا رموش..!

    هيثم شحدة هديب

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    تنزف الجروح
    من مفكرة الذاكرة
    هل قرأ احد صفحات اللسان
    لا ....
    فأصوات الصدى ملئت المكان
    فتناثرت الاصوات
    وهرب الجدار

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    تحتضر الشوارع والحارات
    تطلب اللجوء
    وتنزف الدماء
    لكن المارة
    لا يشمون روائح الدماء
    ولا انين الحكايات

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان تائها على ذات المقعد
    وقت لم كفها بكفيه
    سبح فى عسل عينيها
    وهو يهمس :" لم الحيرة ؟".
    جاءه صوتها طريا :" بل قل لم كل هذا الفرح ؟!".
    انتبه على صوت النادل
    أدار وجها مختنقا
    حمل حقيبته و انصرف !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لسبع ليال كانت تلمح طيفه
    يغرق فى ضباب كثيف
    ولسبع ليال أخرى ظلت
    تنتظر مروره الضبابي
    لكنه لم يأت حسب موعده
    فتركت شرفتها لسبع ليال
    كانت تحاكي سيره المعتاد
    وحين حدقت فى شرفتها
    كانت تتحسس نفسها بجنون !!

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    ذلك النزف، لم يترك لي حفنة دماء أعيش عليها ..
    كشلال تتدفق روحي بعيدا عني ..
    كطير تحلق اللآمال .. خارج نوافذي ....
    اتركي نوافذك مشرعة يا سيدتي
    الدم يعود لنطفته إذا لم تغلق الأبواب
    والآمال موطنها
    نطفة في القلب

    تحيتي واحترامي

    اترك تعليق:

يعمل...
X