كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خليل سعيد الشويلي
    رد

    تناولت سماعة الهاتف
    وإذا بها تدعوني لمخدعها
    وصلت على عجالة
    فوجدته معها : فبادرتني
    لقد حضر قبلك !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    إن تكن غيرة فنية ،
    فهذا مشروع و مطلوب ،
    و لكن أن يصل الأمر للتنكيل ،
    و إهدار موهبة ،
    فأولي بتلك النار الدفينة أن تأكل صاحبها
    حتى لا يصبح يوما شعارا و قدوة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قلت : رأت لحمي يملأ الطرقات ، حنت عليه ،
    و لملمته بروحها ،
    و أعجزت قاتلي !
    قالت : لا يهمني ما فعلته حيالك ،
    بل موقفها مني ، و إن لم تبتعد عن مساندتها تكن خائنا !!
    دهشت ، ضربت كفا بكف
    أعطيت لها ظهري ،
    و أنا أردد : أنا خائن .. خائن فلا تعولي على كثيرا !!

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد
    كانت
    كل قصصه عن الخيانة
    وعندما سنحت الفرصة له
    سجل أكبر خيانة في مرمى شعرها

    اترك تعليق:


  • خليل سعيد الشويلي
    رد
    أيها الصمت كفى ضجيجاً لقد أرحت أذناي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الأبواب لا تمنع قضاء كما يدعون
    فحبيبات الخيانة ريح تعبر الكهوف
    كما تعبرالسحب
    تهطل دون مواقيت
    تستبيح الغواية و الموت إن شاءت
    وشاء لها الهوي
    ليس العيب إذًا فى معدن الأبواب
    بل معدن القلوب !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هناك .. ما كنت بحاجة لأتواري خلف بابي
    وحين لذعني الموت
    تحصنت ببابي و كنت هنا
    حتى مرت بي تلك التى شاغبت وجعي
    فقلت ما عدت بحاجة إليه
    لكنها وبمجرد أن فعلت
    تركتني فى العراء ذات صوم !!

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    خارج حدود الزمن
    كان اللقاء
    رائحه الحضور
    عبقت بالمكان
    همست بصمت
    اين انت الان
    ثم اختفى مع دخول اول انسان

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    تقيأت قلبها
    وقع فى صحراء الغربه
    تزاجمت الكلاب والقطط لنهشه
    الصراع استمر بينهما
    وبقي القلب ملقى
    تحت اشعه رمال الصحراء الحارقه

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أراني دائما أحلق
    فبحثت عن المحلقين قبلي
    جادلتهم
    طارحتهم العشق
    شقيت بآلامهم حد النزف
    فظهرت أجنحتي
    ما بقي سوى بناء ذاكرة جديدة حتى أتحقق
    أكون بين عين القمر ونور عينيك !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا تنظر إليّ
    بل إلى ما يشعّ مني
    لاتدفعني إلى قتل ملامحك فيّ
    لا تطلب مني التخلي عن جموحي
    فأنا لست أنت
    رغم رؤيتي لك جيدا
    و عشقي لآدم فيك !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    دعوة مشاركة

    لا يدري أى هاجس مرّ بالفتى
    حين أرسل رسالته
    طالبا مشاركته فى تلك اللعبة
    لكنه حين قرأ إجاباته
    تأكد أنه لم يشبه أحدا
    وربما حلق كسرب فى سماء غير السماء !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    : لو سمعها المتنبي لغار منها ، و ربما قتلك .
    ضحكنا كثيرا لنغير طعم و رائحة الحديث .
    قال محمد :" أتنوي إرسالها للأمير فعلا ؟!
    بينما رءوف يفتعل انشغالا ما : فعلها لئيم قبلك ،
    و حظي بملايين .. لم لا !!
    تنحنح شاعرنا ،
    برم مكره ، و قبل أن ينطق أتت الأخبار بموت الأمير !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان يرعد أبداننا بقصائد ثورية
    فيزداد تعلقنا به
    اقترابنا من عالمه النبيل
    حتى كان ذات مساء أغبش
    على استحياء كان يخرج قصيدة
    كدرة مدللا بها على نزاهته و ..... :
    لو أني أريد مالا و شهرة
    لألقيت هذه ، أو أرسلتها للأمير ، ونلت مليونا أو بعض آلاف .
    قهقهنا كثيرا .. و انصرفنا
    لكنه عاد يرعد أبداننا بقصائد ثورية
    كانت تستدعي سخريتنا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مجنون صديقي
    لذيذ فى أفعاله و تصرفاته
    مرة أراه بحجم كوكب
    و أخري قط عجوز نالت منه القردة
    و ثالثة يتأبط موتا لئيما
    لذا حين سمعت بموته هذا النهار
    كنت أبحث عن كيفية رحيله
    و حين توصلت إليها
    هالني حجم الدماء و البانيو الذى أخرجوه منه
    وصكت أذني لفظة :" ودم العاشقين مباح ".

    اترك تعليق:

يعمل...
X