لا تكترثى سيدتى ؛
فهذا بعض هذيانى .. ألا تدرين ما أحمل من جنون ؟!
خلفته ،
وخلف جدار كانت تبكى ،
و هى تراقب آخر ما يأتى من جنونه !!
-
ما للحزن ينصب خيامه بتلك الروح ،
يهتك الصورة تماما ،
يعتم الفضاء و الكون ،
ينال حتى من بقعة الأمل ..
آن أن يغامر بالقليل مما تبقى !!اترك تعليق:
-
تملك قلب أتان ،
يمضى بها فى غيطان مترامية ،
تمنى لو كان قلب لبؤة ،
لبدت أكثر احتراما .. ووفاء !!اترك تعليق:
-
كيف نعالج علل نفوسنا بغير الحكمة والرّويّة؟
حكمتنا دليل رشدنا في النّظر والقول والفعل
نؤاخذ على الغثّ من أقوالنا ونأخذ بجريرة أفعالنا فلم لا نكون أكثر وعيا في مواجهة ما يلمّ بنا من أحداث.اترك تعليق:
-
حين قرأ قصيدتها ،
خاض قلمه فى بحرها ،
تماهى معها ،
وكانت قصيدة .. !
لو كان يدرى أن بركانا ينفجر لها ،
لأمسك عليه قلمه ،
ونام كطفل برىء !!اترك تعليق:
-
ـــ أيها الحالم بين ربوع هواك, أتسمع صوتي
ـــ نعم . كنتِ أنتِ من أكتب
عجبا لك تكتبني غائبة وحين أقرأك تغتال الكلمة.
اترك تعليق:
-
علّمتني التجارب أن لا أثق بالرجال..وأن لا أبني آملا فوق الرمال.."قالتها بارتعاش.
فلامس يدها وهمس لها بكلمة الحبّ..فابتسمت ..وكان الزواجاترك تعليق:
-
لماذا يعتبر البعض الحِلم ضعفا والرّفق عجزا والحبّ استعبادا؟
لماذا يقلبون الصّورة الجميلة للحياة؟اترك تعليق:
-
قابلته في الصباح..وسرنا معاً في سرور...
...وقبل أن نفترق ..أودعني أشعاره وقصائده الجميلة ..فحفظتها..
وكان أخر بيت ردده بألم :
فالموت أصبح غايتي بعد النوى...إن الفراق يقصِّر الأعمارا
وعند المساء ..مررت بجنازةٍ ..قلت من؟؟! قالوا ..هو..فتبعتها...التعديل الأخير تم بواسطة خضر سليم; الساعة 12-02-2010, 20:37.اترك تعليق:
-
3
لا تقولى : اكتبنى وطنا
أى وطن ذاك تكونين يا امرأة
و أنت مدشنة بكل الجهات
بنيران تلك الفجاج
كل ساعة بحديث
اتجاه وريح
وهج وثلج
فأى وطن ذلك الذى
سوف يقتلنى لنزوة
يحينى لجلوة
يقلعنى لصبوة
يشتلنى لنجوى
هو الوهم ما قيل وطن
إذا ما كنت أنت
أو هؤلاء السائرون على مقابض أرواحنا !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 12-02-2010, 19:01.اترك تعليق:
-
2
لأى وطن ..
لذاك الذى تغتاله مباراة كرة ،
تدور فى ساحاته داحس كل حين
وسعاد الباسوس تغزل خديعتها
تلقى بكرتها لجساس
الذى قطعت أصابعه بأمر كليب اللئيم
و ألقى فى حاوية
حتى عبور الفاتحين
من باب الفتوح
لآخر رقعة فى جبين الهرم !!؟التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 12-02-2010, 18:47.اترك تعليق:
-
1
لأى وطن أكتب قصيدتى الأخيرة
لوطن قايضوا فيه الدماء
بمدن حرة
وأكياس رمل
وتيه من ألآعيب الحواة
باع ثأره لسماسرة الكلام
وأثداء النساء
ورش الموت فى حقول القمح
فخخ النهر بالزجاج
و القصص الملونة
ونوبل الذى لا ينام فى أوتيل العرب
إلا بأمر الحاخام فى أورشليم !!اترك تعليق:
-
6
ملعونة رقعة السبى
التى ارتضيت
يانهرا خارت أمام وجده الشطآن
عد لمجراك
لسبع تطهر من هذه الأنفاس
و الأورام
كفاك مضيعة وموتا
أم تنتظر فورة تؤمم الشرفات و الحارات و الأجناس ؟!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 12-02-2010, 17:14.اترك تعليق:
اترك تعليق: