كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    دائما ما أكون الخاسر الوحيد ،
    أسقط من أعلى الحبل ،
    المشدود بين جبل و جبل ،
    بينا هن فى كل الأحوال بارعات ،
    يجدن حساب الربح و الخسارة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ترى .. أتشعر بى ،
    أم أتوهم مثلما أفعل دائما ..
    بينا تعيش فرح من غادر نارا
    أجبر على الخوض فيها !!؟
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 15-02-2010, 20:10.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كلما كنت هناك ،
    أحس بالفجيعة ،
    أن امرأة هنا قضت نحبها بين ذراعى ،
    فأحملنى إلى زاوية ،
    وأسكب بعضا منى ،
    أمضى كشيخ هرم !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان لابد من ملاقاته هناك ،
    أحسه يحتاجنى ،
    ولو لمجرد السلام و بعض حديث .
    حين ارتديت ملابسى ،
    وقررت السفر ،
    كانت تغلغل فى الهواء ، ذرات الرماد ،
    لا تترك ثقب إبرة لأنفذ منه ،
    فاختبأت فى بعضى ،
    وعدت من حيث أتيت !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 15-02-2010, 19:56.

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    ستقوى وتتماسك حتّى لا تعذّبه.
    ستحيا على أمل موهوم.
    سترى الحقّ و الجمال ولاشيء غيرهما.
    ستكون سعيدة رغم ما تعيشه من مرارة الفراق

    اترك تعليق:


  • أسماء عزيز
    رد
    يابن أُم.....!

    حين رآه تحصن بِجدرانة... فأخذ يدق بابه وقلبهُ مُلتاع ... يشكو ظُلمٍ وضياع..
    فما كان إلا الصمت ... وتَقطُر الباب بالدمع..!


    أسماء عبدالعزيز
    التعديل الأخير تم بواسطة أسماء عزيز; الساعة 18-02-2010, 11:59.

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    حين جمعت لألىء الكلم من محرابه,

    وجدتها بكل الألوان, سخرت من نفسها,

    فقد كانت تكنيه "أبو قلب طيب"

    تعجبت من قدرته على التشكيل.

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    حاولت أن تسير وراء قلمه , حروف مبعثرة تصلح لكل من يقرأها ,

    هذيان يوحي للجميع, ظلت صامته

    حتى أنها قررت ألا تستخدم الطبشور بعده أبدا !!

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    نام بجوارها , ظلت تلاعبه كطفل بريء,

    بينما هو يريد مداعبتها , نهرته , ارتطم .

    أستيقظت قلقة, لم تجد سوى حلمها,

    أحتضنته وراحت تهدهده.

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    لو وقف ساعة صدق أمام نفسه لأدرك كم ظلمها.لكنّه لم يفعل

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    كتبت له بمداد دمعها ودمها"لا تُنتهك قداسة من نحبّ وإن أخطأوا في حقّنا.فكيف تَنتهك أنت هذه القداسة دون أن تعي خطورة ما تفعل؟

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    ما انتهكت يوما قلوب الآخرين ولا قداسة ما وهبوها من عاطفة لكنّها تتألّم من ظلمهم وتحتجّ على حيفهم.ألا يحقّ لها أن تفعل؟ وإن فعلت تتهمّ بالخيانة وبعدم الوفاء. إنّها لا تتحمّل هذه القسوة.

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    كيف لا يحسّ بما تحمله روحها من وجد وشوق وأمل في اللّقاء؟
    ما عاشته لم يكن وهما بل هو حقيقة كامنة في وجدانها حتى الموت.

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    تشتاق إليه روحها المكلومة لكنّها تجلدها جلدا لتتجلّد

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم تشعر بالطعنة التى أدمته ،
    ظلت تتحدث ،
    لا ترى سوى نفسها ،
    حتى أنها لم تشعر بالدماء التى لامست قدميها ،
    وهى تضرب صدق من كانت له بالأمس !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 14-02-2010, 21:57.

    اترك تعليق:

يعمل...
X