كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما أجمل الرقص مع الريح
    و الشوارع التى تعانق عرق الكادحين
    صراخ الشمس
    لزوجة المتسكعين
    بعيدا عن زجاج خادع
    لا يعطي سوي الزيف و الوجع و العملة الصدئة .
    قالها
    ثم بقيضته حطم تلك القشرة التى تعزله منذ وجد ونيف !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تأمل حجم التمزقات ،
    الجروح التى نالت من جلده
    وتلك التى تسكن روحه
    هز رأسه
    بينما عواء ذئاب مسعورة مقبل
    يصاحبه نعيق بومات
    فتح صدره بإصرار
    وابتسم لوجوه أحبها : " و هل كانت غير ذلك يوما ؟! ".

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    تدمرني كل كلمة تقولها عن الفراق ..
    لكن إن كان هو اختيارك .. سأوضّب لك الحقائب.. بدموعي ..
    وسأقف صامتة أودّع خطاك التي تسحب معها .. روحي ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قالت باكية : انظر .. ألا تر ما يتساقط منك .. مؤلم هذا النزف !!
    دار حول نفسه
    راعه ما رأى
    حاصرتها دموعه
    قبضت على يده
    فرحة تدفعه : كيف هانت عليك كل هذه الدماء ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ينقشع الضباب بعد كثير عمي
    يري عري العالم
    يختبيء
    وهو يرى انتماءه لهم
    يجري
    يحتضن جذع شجرة وارفة
    تلمه
    تنشق
    يغور فيها
    ثم تلده فى شهقة بزغ فى روحها القمر !!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كان أشبه بنسيم حينما استوقفتني رقّته أوّل مرّة،
    لكنّه اليوم، أصبح فصلا من فصول حياتي ..
    أحيانا أشعر أنني لا أستحقه، وبأنّه كثير عليّ،
    زرعت نفسي شتلةً صغيرة، تحت سمائه التي غمرتني بالمطر ..
    وإذا ما اجتاحني برد، وجدت جناحيه مفتوحين أمامي...
    هو القلب الذي يهبني خفقاته لأحيا .........

    -

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    صافحت كفه وجنة السماء
    بشهادة خلاص
    وبسمة أضاءت فى روحه
    منازل القمر
    ثم أغمض عينيه برضا
    فى الوقت الذى مرّ قط أسود
    بكوة قريبة من خنجر يقطر دما !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لوني على شفاههم
    ودمي فى لفلفات حديثهم
    ملقي تحت سنابك عهرهم
    ماذا لو أننا على مفترق طريق
    وكنت مع قطز نصيد الأرانب ؟!

    اترك تعليق:


  • بندر المطيري
    رد
    *أحس أني اتعرض لظلم منظم .. فمتى تعود الحرية لك ياقلبي
    *

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أخشي الحبر و الناظرين
    تلك العيون التى خاصمت لون الله فى السماء
    فامكثي هاهنا دون رهبة
    ما بين الصلب و الترائب
    لا تبرحي لونى و الدماء
    حتى لا تغار منك يداي
    أو عيناي
    أو ذاك الغفل الذى مازال يسكنني
    رغم تحرري فيك !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ذات بؤس خلعت الفرحة من أحلام ولدي
    شتلتها بساعده الخامل
    كي يهتز قليلا
    ببعض سنبلات تسكن جوع تلك الزهرة للفرح
    قبلني بتؤدة غريبة
    وانصرف كحربة مقطوعة الرأس
    أو كفضيحة نائمة
    حين كان الفرح بحرا يسبح فى فضته
    تعمد المرور محتكا بكتفي
    دون أن يعترف برائحتي على كفيه !!

    اترك تعليق:


  • وسام دبليز
    رد
    دور البطولة
    أعطوها دور الفرح في مسرحية الحياة وبدأت التدريب لإتقان هذا الدور وما أن وقفت على خشية المسرح حتى أجهشت بالبكاء.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    العهر أدري أنه
    حليف القهر
    و القهر لا يختفي ماؤه بوجوهكم
    لن تسعفكم تكنولوجيا العصرفى التخفي
    أو فى شتل بعض الخديعة
    فقط لحضور حفل على ناصية الطريق
    فالرائحة تنضح بلا توقف !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    خيال المآتة مازال يرفع ذراعيه
    ملوحا للطيور
    كديدبان
    أو كقلب مجوف
    يشهد على غباء قلوبكم
    أميلوه قليلا من فضلكم
    وامنحوه بعض دم
    فلربما نطق بما تخاذلتم عنه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما بين أبي موسي الأشعري
    و عمرو شعرة قد ترى
    وقد لا تفتح الكف تستقبل الطيور بحنطتها
    فمروا على دمي
    أو لطخوه بوسخ أفئدتكم
    سيان كنت مع هذا أو ذاك
    أو كنت محض ألعوبة يتقاذفها الاثنان !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X