أخيرا .. تكتشف
أن رحلة كفيلة بتخليصها منه ،
فأمعنت فى الرحيل ،
و أمعن فى انتظارها ،
حتى تلاشى !!
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
أعطته نصف التفاحة ،
دون سابق معرفة ،
عاد فتيا ،
راقصها ،
و أعلنها على الممالك ،
وحين اشتعل عشقا ،
أعطته النصف الآخر ،
فكان كطفل يحبو على الأرض !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 03-02-2010, 07:10.
اترك تعليق:
-
-
حين تمكن من سرقة جذوة النار ،
طار محلقا ،
وهو يصرخ بأعلى صوته ،
على الناس ،
يبشرهم بالدفء ،
بالحياة التى يفتقدونها ،
و آلهة الألمب فى إثره ،
تلاحقه دون هوادة ،
وحين أفلحت فى الإمساك به ،
كانت جذوة النار داخل البيوت !!
اترك تعليق:
-
-
لم يصدق برومثيوس ،
أن وحشا دأب على نهش كبده ،
و ظل لسنين طويلة ، يمارس
هذا الفعل يغيب هكذا فجأة .
فما كان منه إلآ أن راح هو ،
يمارس فعل الوحش وبكل إجادة !!
اترك تعليق:
-
-
هل تستطيع أن تغلق الماضي بإحكام حتى لا يتسلّل إلى روحها؟ هي تشكّ في الأمر وهذا سرّ عذابها.
اترك تعليق:
-
-
أيعتبر تردّدها وتمزّقها نوعا من الخديعة؟لا هي لا تقوى على إيذاء من تحبّ.
فكيف يؤذيها بشكوكه حتى يدمي قلبها؟
اترك تعليق:
-
-
لا تريد عبوره إلى الضّفة الأخرى لأنّها ستغرق في بحر ألم قد لا تنجو منه.
اترك تعليق:
-
-
بكى أمام ألكامينا ،
فربتت عليه ، ووعدته بحل مسألته ،
و حين وقفت أمام زيوس ،
تمنت أن تكون بين ذراعيه لمرة أخيرة ،
حتى ولو إلى جانب هذه الجارية !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-02-2010, 18:11.
اترك تعليق:
-
-
كان يؤلمه فراقها ،
و لا يجد حلا ،
إلا السباحة فى بحار حنينه ،
فجأة اكتشف أنه كان ،
محض مسحوق داعب وجهها ،
حين أبصرها بين أحضان زيوس !!
اترك تعليق:
-
-
حين كان يصيغ بعض ملامحها الجديدة ،
اكتشف كم هى جميلة ..
فأسرع باغتيال ذاكرتها ،
وتركها تدور فى نفس المكان دون ملل !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-02-2010, 18:08.
اترك تعليق:
-
-
عروس الماريونت لم تخرج عن اللعبة ،
كما تصور المشاهدون ،
لكن عمرها الافتراضى كان انتهى ،
و عليها أن تحدث تغييرا كليا عند أقرب حاو !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-02-2010, 17:57.
اترك تعليق:
-
-
حين تأكد للحاوى ،
أن أحد الأراجوزات يحب الأراجوزة ،
نال منه الغضب ،
فكر .. بأيهما يضحى ؟
وفى لحظة غرائبية ،
كان يجلد أراجوزته ،
ثم يعانقها .. وهو يحولها إلى سيرتها الأولى ،
ويدفنها بين مقتنيات أتيليهه كأن لم تكن !!
اترك تعليق:
-
-
فكر فى الفصل بين المضمون ،
و الشكل الذى يؤرقه ،
فما كان منه ،
إلا أن حشا مسدسه ،
و انتظر عبورها على الطريق !!
اترك تعليق:
-
-
اكتشف فجأة أن الأمور لم تكن كما كان يعتقد ،
و أن نسبة التخيير فى تواجده بالحارة ،
ضيئلة ، بل لا تكاد تذكر .
وحين راح يستعرض حارات سكنها ،
كان ينقلب ضاحكا ، ووجهه يمتلىء بالدموع !!
اترك تعليق:
-
-
حين كانت تردد : قابلته !
صرخ فيها : و أنا هنا أعض التراب ؟
قالت : كانت مقابلة قصيرة ، لم تستغرق سوى دقائق معدودة ".
اختنق ،
تحامل حتى تنتهى المحادثة ،
أقعى أرضا ،
التف حوله الجميع : مابك ؟
بعد لأى : ضاعت .. ضاعت !
ومن يومها ، وهو يبحث عن الضائع فيه !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-02-2010, 03:31.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 243845. الأعضاء 4 والزوار 243841.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: