كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    أخيرا .. تكتشف
    أن رحلة كفيلة بتخليصها منه ،
    فأمعنت فى الرحيل ،
    و أمعن فى انتظارها ،
    حتى تلاشى !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أعطته نصف التفاحة ،
    دون سابق معرفة ،
    عاد فتيا ،
    راقصها ،
    و أعلنها على الممالك ،
    وحين اشتعل عشقا ،
    أعطته النصف الآخر ،
    فكان كطفل يحبو على الأرض !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 03-02-2010, 07:10.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين تمكن من سرقة جذوة النار ،
    طار محلقا ،
    وهو يصرخ بأعلى صوته ،
    على الناس ،
    يبشرهم بالدفء ،
    بالحياة التى يفتقدونها ،
    و آلهة الألمب فى إثره ،
    تلاحقه دون هوادة ،
    وحين أفلحت فى الإمساك به ،
    كانت جذوة النار داخل البيوت !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم يصدق برومثيوس ،
    أن وحشا دأب على نهش كبده ،
    و ظل لسنين طويلة ، يمارس
    هذا الفعل يغيب هكذا فجأة .
    فما كان منه إلآ أن راح هو ،
    يمارس فعل الوحش وبكل إجادة !!

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    هل تستطيع أن تغلق الماضي بإحكام حتى لا يتسلّل إلى روحها؟ هي تشكّ في الأمر وهذا سرّ عذابها.

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    أيعتبر تردّدها وتمزّقها نوعا من الخديعة؟لا هي لا تقوى على إيذاء من تحبّ.
    فكيف يؤذيها بشكوكه حتى يدمي قلبها؟

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    لا تريد عبوره إلى الضّفة الأخرى لأنّها ستغرق في بحر ألم قد لا تنجو منه.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بكى أمام ألكامينا ،
    فربتت عليه ، ووعدته بحل مسألته ،
    و حين وقفت أمام زيوس ،
    تمنت أن تكون بين ذراعيه لمرة أخيرة ،
    حتى ولو إلى جانب هذه الجارية !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-02-2010, 18:11.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان يؤلمه فراقها ،
    و لا يجد حلا ،
    إلا السباحة فى بحار حنينه ،
    فجأة اكتشف أنه كان ،
    محض مسحوق داعب وجهها ،
    حين أبصرها بين أحضان زيوس !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كان يصيغ بعض ملامحها الجديدة ،
    اكتشف كم هى جميلة ..
    فأسرع باغتيال ذاكرتها ،
    وتركها تدور فى نفس المكان دون ملل !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-02-2010, 18:08.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عروس الماريونت لم تخرج عن اللعبة ،
    كما تصور المشاهدون ،
    لكن عمرها الافتراضى كان انتهى ،
    و عليها أن تحدث تغييرا كليا عند أقرب حاو !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-02-2010, 17:57.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين تأكد للحاوى ،
    أن أحد الأراجوزات يحب الأراجوزة ،
    نال منه الغضب ،
    فكر .. بأيهما يضحى ؟
    وفى لحظة غرائبية ،
    كان يجلد أراجوزته ،
    ثم يعانقها .. وهو يحولها إلى سيرتها الأولى ،
    ويدفنها بين مقتنيات أتيليهه كأن لم تكن !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فكر فى الفصل بين المضمون ،
    و الشكل الذى يؤرقه ،
    فما كان منه ،
    إلا أن حشا مسدسه ،
    و انتظر عبورها على الطريق !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    اكتشف فجأة أن الأمور لم تكن كما كان يعتقد ،
    و أن نسبة التخيير فى تواجده بالحارة ،
    ضيئلة ، بل لا تكاد تذكر .
    وحين راح يستعرض حارات سكنها ،
    كان ينقلب ضاحكا ، ووجهه يمتلىء بالدموع !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كانت تردد : قابلته !
    صرخ فيها : و أنا هنا أعض التراب ؟
    قالت : كانت مقابلة قصيرة ، لم تستغرق سوى دقائق معدودة ".
    اختنق ،
    تحامل حتى تنتهى المحادثة ،
    أقعى أرضا ،
    التف حوله الجميع : مابك ؟
    بعد لأى : ضاعت .. ضاعت !
    ومن يومها ، وهو يبحث عن الضائع فيه !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-02-2010, 03:31.

    اترك تعليق:

يعمل...
X