كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    جاتني بعد سنين طويلة
    فجأة جت
    في عيونها
    الحياة ..
    بسمة جميلة
    تبصي لي
    أراعي لها
    و ابتسم
    تجري على سريري هناك
    و في نفس المكان
    اللي دايما كان بيحضن
    ويا أرقي
    دمعتي
    وتنام
    من غير و لا ..
    صوت
    أو نفس
    ليس غير بسمة البدر
    في ليلة التمام
    sigpic

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      واما أبص عليها تجفل
      ترتعش
      تنفض كسلها
      ثم
      ومن غير تردد
      ترمي روحها بين جناحي
      هكذا ..
      اتلونت .. جمرة عذابي و شقائي
      و هكذا ..
      سكنت بيها ألف نجمة
      معلقة
      بين الرضا
      و بين حلمي اللي
      اكتسي ريش
      و جناحات
      وفضا مالوش حدود
      أخضر
      برئ
      قلبها
      حائي و بائي
      sigpic

      تعليق

      • صادق حمزة منذر
        الأخطل الأخير
        مدير لجنة التنظيم والإدارة
        • 12-11-2009
        • 2944

        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
        لملم جراحك وفوت
        ارمي بسمة للطريق
        وللصديق
        أو لضل اتنين بيمشوا
        وحلمهم لساه ..
        بيتحداك ........... ياموت !
        * هذا من بحر الرمل وتفعيلته / فاعلاتن /

        ,
        .

        مُش حقيقهْ
        إنِنا بـْنحلمْ ونِصحى
        ونِلقى ارواحْنا فـِ ضِيقهْ
        وكلٍّ كُونْ بنحسِّ بيه مِتكـتّـف بذات الطريقهْ
        مش حقيقهْ
        إن أغربْ حاجهْ فـِ حياتنا
        تِكون المَرجَلهْ فـْ آخر دقيقهْ
        والتهرّبْ من قـِيمنا ومن مبادئنا العتيقهْ
        واغتيالْ الحبّ .. والوطنِ المِعفـّرْ بالدموعْ والدم ْ
        فـِ بْلادْنا يـِتمْ
        وبْـإسمِ الحقيقهْ المُرّهْ وبْـإيـْدها البريئهْ ..!!
        لا .. ده أبداً مُش حقيقهْ

        ....






        تعليق

        • آسيا رحاحليه
          أديب وكاتب
          • 08-09-2009
          • 7182

          إلى الأستاد ربيع عقب الباب .

          نورس فضي جريح ..
          حط بقرب البحر..
          ليستريح..
          أحاطته نوارس..
          صغيرة..جريحة..
          كانجناحاه كبيران..
          مدّهما فإذا هما غيمة بيضاء..
          حجبت شعاع الشمس الحارق ..
          غفت النوارس ..لحظة..
          هدأت .. برئت..استكانت ..
          ثم حلّقت فوق صفحة الماء..
          فتلوّن البحر بلون القصائد .
          يظن الناس بي خيرا و إنّي
          لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
            إلى الأستاد ربيع عقب الباب .

            نورس فضي جريح ..
            حط بقرب البحر..
            ليستريح..
            أحاطته نوارس..
            صغيرة..جريحة..
            كان جناحاه كبيرين..
            مدّهما فإذا هما غيمة بيضاء..
            حجبت شعاع الشمس الحارق ..
            غفت النوارس ..لحظة..
            هدأت .. برئت..استكانت ..
            ثم حلّقت فوق صفحة الماء..
            فتلوّن البحر بلون القصائد .

            النوارس الهرمة تتساعد على فتيانها
            كما تساعدت فتيانها على سواعد محبتها
            لا فرق
            لكل منهما وقت و صولة
            جميل ما كتبت أستاذة آسيا
            و هذا اختصاص جعلني في السحاب

            بوركت أبدا
            معنى و قيمة
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              في أولِ الأمرِ
              أكانَ لنا حقُّ الحرثِ
              في الماءِ و الريحِ
              قبلَ أنْ تتشكّلَ الأسماءُ
              تُوضعَ الريحُ على مفازةِ الطَّلْحِ
              و الماءُ بين قبضتينِ
              و حجرٍ
              ألاَّ تكونُ الأرضُ صادقةً
              ويعتذرُ للحجرِ مرتينِ
              ولي خمسَ
              ولآدم سبعَ

              sigpic

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                أواثقٌ أنتَ ..
                أنك لا تركضُ على صدرِ سماءٍ
                وتلك الخيمةُ المخضودةُ
                تُثيرُ الرُّعبَ و الشَّفقةَ
                رغم تهالكِ عناقيدِها
                ما هي .. سوى أرضٍ أخرى
                و أن من أطلق عليها وعورتَها ..
                ربما أضلَّهُ الطاووسُ المتعكزُ على عصا آدمٍ
                مُذ أسقطتُّهُ الغوايةُ
                سلِ الجدارَ المتهالكَ تحتَ نفخةِ الوليِّ
                كيف ارتقى من خلفِهِ
                صَبيّانِ ناعمَانِ
                تّفجَّرُ من عيونِهما الشمسُ ؟

                sigpic

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  ليظلَّ بيننا ما نَقْتَرِعُه
                  دون صلبٍ للنجوى
                  أو بهلوانيةٍ رعناء ..
                  لن تأتي مُجددًا بما هو مفقودٌ بيننا
                  سوى أنكَ في نهايةِ الأمرِ .. ماضٍ إلي حتفٍ
                  لنبدأَ من حيثُ انْقسمّْنَا :
                  سمراءٌ
                  بيضاءٌ
                  كليلةٌ
                  ماضيةٌ
                  عجفاءٌ
                  وارفةٌ
                  هذي بكفٍّ
                  وتلك بالأخرى
                  يمينًا شَمالًا
                  شمالًا يمينًا
                  سوف أناشدُ عملِي بعدمِ التَّهورِ
                  كي نحظى بمائدةٍ بلا سابقةٍ
                  لنطلقَ الروحَ في فضاء مالكها
                  ثم نعجن الوعاءين تحت نار مشاغبة !
                  sigpic

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    هكذا .. نُقيمُ بعضَ عدلٍ
                    لم يكنْ للأرضِ ..
                    و لن يكونَ لي حين يطاردُك جُحودي اللئيم
                    sigpic

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792


                      تركتُني في بركانٍ
                      وسوف يأكلُّني
                      إن لم أكلّهُ
                      و آنَ وقتُ العشاءِ
                      ليس من مهربٍ
                      لي .. و لكَ
                      كُلْ عدلِي
                      أليسَ أجملَ .. و أليقَ ؟
                      إني أناديك
                      أنادي عدلَك و عدلَ السماءِ
                      و الأرضِ إن شئت
                      أكان علىّ أن أضاجعَ أنفاسي من دُبرٍ
                      ثم أعطها لك لتأتيها من قبلٍ
                      و تكونُ دولةً بيننا
                      أم أن تكونَ أنتَ ... وليمتي ؟!

                      sigpic

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        العشاءُ لم يطبْ لك
                        و لا لي
                        جاذبيةُ الحجرِ تخنقُ اصطباري
                        فلنتركَهُ للرّيحِ ..
                        لأرضٍ أخرى
                        لا تنجبُ سوى ثقوبٍ .. نتسلَّلُ إليها
                        حين أطاردُنِي .. أطاردُنا
                        sigpic

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          أكنتُ جريمتي
                          حين خلفتنُي هناك
                          بقعًا على صدرِ الريحِ
                          أعطيتُها اسمًا و لونًا
                          كما أعطيتُنِي ..
                          كي ننسى جريمتَنا ..
                          دون أن نشعرَ بوخزِ الالتباسِ
                          أو نرجمَ ما حلّ في بطنِ الشجرة
                          حين ذُبحتْ
                          فتطايرتْ من هولِ .. ما هَمُّوا بها
                          sigpic

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            ربما لم أكنْ سوى ذاك الاسمِ
                            و في تلك الجغرافيا
                            لكنني رأيتُني .. بذاتِ الحزن
                            أحملُ فأسي
                            أبحثُ عني ..
                            لأجدَني .. قبضةً سابحةً في الغروب
                            ولوعةً في صدرِ امرأةٍ تسكنُّني
                            تخشى العشاءاتِ ..
                            تغزلُني علي أصابِعها
                            ديمةً مهاجرةً .. وقلبًا غارقًا في ريحِ الصبا !
                            sigpic

                            تعليق

                            • ريما منير عبد الله
                              رشــفـة عـطـر
                              مدير عام
                              • 07-01-2010
                              • 2680


                              عيونك
                              وارتحال دمي في شرايين الوله
                              و غض الطرف يخترق الفؤاد
                              يهدهد الشوق على أغصان الوداد
                              يمزق البعد
                              يفتت الوحدة
                              يدمي ليالي السهاد
                              يا شراع العيون
                              في وادي العناد
                              ليتك تكتبني على جبين الليل
                              شعاعا
                              أو كوكبا
                              يضيء عتم بعدي
                              يشرق أنجما
                              كلما ذكرتني
                              تزداد

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                تماهيا مع قصيدة عذرا .. أيها التاريخ للشاعرة الكبيرة مالكة حبرشيد
                                عذرا لي
                                لنا
                                كنت فخا حددت له الرقاع
                                الطُّعْمَ
                                اللون
                                أكتبني
                                شهيدا
                                مغمورا
                                بائسا
                                مطمورا في تراب القادمين
                                من غرقي الطوفان
                                من أمعنوا في الزحف نحو القاع
                                قاذفين نوح
                                بجبل عاصم
                                لم يكن سوى خدعة
                                لهم
                                له
                                لنا

                                لا عذر لك
                                لا عذرا
                                و أنت بالهوى تبيح
                                مالا يباح
                                تعطي نفسك
                                حسبما تقتضي طبيعة اللا طبيعة
                                خاضعا ذليلا بين سنابك
                                الملوك و الأدعياء
                                متهالكا كغانية
                                قتلتها حمأة
                                لا فرق أن أثخنها كريم
                                أم لئيم
                                يغتال الزهور في صدور الحدائق
                                بشحن نوبات جنونها
                                بالقيظ
                                و الموت الجبان
                                في تيه العشبة اللئيمة
                                العشبة المباحة
                                ناقعة المس
                                الخضوع
                                الذل
                                الموت

                                قطيع يستدرجه رعاته
                                قطيع ذئاب
                                خراف
                                قطيع محشو بالمسخ
                                شائه المن
                                بإعجاز أعطي ذات موت
                                للشجر المقاوم
                                لخروجه المعجزة
                                أعلنت
                                و لم تعلن الغائب
                                في زينة القوم
                                كأننا ما كنا
                                إلا
                                محض حجارة على أبواب بابل
                                مصر القديمة
                                غبارا
                                هوام
                                لا معنى لها
                                تعطي بها جسارة الفعل
                                لما أنت خاضع به
                                للشعب رب لم يكن
                                و للموت رب حاضر
                                أبدا حاضر
                                إيييييييييه
                                يا تاريج النوائب
                                الملوك
                                الأنبياء
                                السبايا
                                الحجارة التي لم تكن
                                إلا غضب النكاية
                                يا كذبتي
                                لوني المخادع
                                المسرف في العمى
                                المقبض في الذل
                                وقص العرائس
                                نوائب الحيل
                                تخمة الفراغ
                                في صحراء متاهة
                                بلا عهود
                                ولها كل
                                العهود
                                وكل رقاعك
                                ورقية
                                جولوجية
                                (ميتا) يردية
                                ميتا خزفية
                                (ميتا ميتا)
                                أو موتوا موتوا
                                لكم المجد بلا أسماء
                                و لنا الموت
                                بلا معنى
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X