أمسكت بقلمي..أردت أن أكتب عن انفلونزا الخنازير..
أو الإحتباس الحراري..احتبس قلمي عند أحرف أربعة..
....أ...ح...ب...ك.
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
ليتك يوم سافرت تركت لي قلبي هنا..
ربما استطعت أن أعلّمه أبجديات النسيان.
اترك تعليق:
-
-
كل ليلة تصر على دخول عالم احلامي
لا اجد الا تفسيرا واحد لذلك..
كم أحبك
......غاردي
اترك تعليق:
-
-
-
الصبح اغتالته الخديعة كم هي بارعة الخديعة ؟
كم هي قاسية الخديعة ؟
كم هي قديرة الخديعة ؟
أراها هنا تأكل مني تنهش لحمي ؟
أراها هنا تشرب دمي وترتشسف دمعي ؟
أراها تقطع اطرافي بساطور الندم أراها هنا بكل مَكْرها ..!
كم أرغب في مسكها !!
تقطيعها ..!!
تفتيتها..!!
تشتيتها ..!!
سحقها!! وأعجز..
لاني عاهدت ضعفي ان لاأخون ماضي التعيس..
أن لا أنتقم مما يؤلمني ...
لأني عاهدت ليلي ..أن اتواطأ معه على الصبح ...وأعاشره حتى الموت .
اترك تعليق:
-
-
-
كانت دائما قريبة منه ،
تسأل عنه ،
تقترب .. تبتعد ..
وهو فى خضم آلام نفسه ،
يجيب سؤلها .. و لا ينظر ما يعنى
حرصها عليه .. وفجأة اكتشف أنه
مشدود إليها ، أنها أصبحت فى نسيج أيامه
غابت .. تلاشت كسحابة ،
فعاد قمرا تشرينيا يعانى وحشة الذكريات !!
اترك تعليق:
-
-
كان يدرك حدود الشبكة ،
التى تربطها بهذا النادى ،
لكنه كان يكتفى بما يرى ،
حتى تأكد له بالصدفة ،
أنه على وشك الغرق فى جدائلها الملوثة ،
فأسرع مصرا على المغادرة ،
لكن جديلة من جدائلها كانت تلتف حول وسطه بقوة !!
اترك تعليق:
-
-
حين كان يقترب منه ، و يثنى على كتاباته ،
كان فى ذات الوقت بحدسه يصل إليها ،
ويعكس أفق تمرد هذا الحبيب ،
يربت حزنها ،
شهرا .. شهرين .. ثلاث
حتى دانت له ،
ونامت فى أحضانه ، بينما الحبيب
يتهالك ضاحكا ، وهو يعدد على إصبعه ،
مرات خيانتها !!
اترك تعليق:
-
-
فتقدمت نحوه نجمة رائعة بنورها وجمالها وبهائها
لم يتبين ملامحها لكنه عرفها من اهل الجود والكرم
قالت تفضل البيت بيتك
فهدأ روعه وتقدم
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركةوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته استاذنا الفاضل مصطفى
نص جذاب لغة ومحتوى
تحية مشرقة وأهلا بك في واحة القصر الجميل
القصر منور باهله
وشاكر لك ثناءك على النص
فقد كان من اولى مشاركاتي
وساضيف عليه فقرات متوالية باذن الله .. فقط
لاني سمعت ما اثلج صدري
تحياتيالتعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 09-12-2009, 23:53.
اترك تعليق:
-
-
بعد عشرين سنة من حصارهم لها ، وبعد أن افترست أنياب
الوقت جمالها ، و شبابها ،
اكتشفت أن الحصار الذى زعموه ،
لم يكن سوى دائرة واهية من الطباشير !!
اترك تعليق:
-
-
تحبه قالت ، لكنها دائما فى احتياج لمن يرددها على مسامعها غيره ،
وربما تتكبد العناء ، حتى تجدها مجسدة !
سرعان ما تتخلى ، و تبدأ رحلتها من جديد !
اترك تعليق:
-
-
-
بصوت مبحوح نادت الممرّضة.
قالت لها: من فضلك إفتحي النافذة.أريد ان أرى الشمس.
عادت الممرّضة بعد لحظات.وجدتها قد فاضت روحها
وهي تنظر إلى الشمس و ..تبتسم.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 235640. الأعضاء 5 والزوار 235635.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: