كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    أمسكت بقلمي..أردت أن أكتب عن انفلونزا الخنازير..
    أو الإحتباس الحراري..احتبس قلمي عند أحرف أربعة..
    ....أ...ح...ب...ك.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ليتك يوم سافرت تركت لي قلبي هنا..
    ربما استطعت أن أعلّمه أبجديات النسيان.

    اترك تعليق:


  • غاردى عبد الرحمن
    رد
    كل ليلة تصر على دخول عالم احلامي
    لا اجد الا تفسيرا واحد لذلك..
    كم أحبك
    ......غاردي

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    الذكريات


    معرفـــــــــــــــة الوقت بالذكريات..
    أجمــل من معرفته بالســاعات والتقـــــــــاويم



    **

    اترك تعليق:


  • انوار عطاء الله
    رد
    الصبح اغتالته الخديعة كم هي بارعة الخديعة ؟
    كم هي قاسية الخديعة ؟
    كم هي قديرة الخديعة ؟
    أراها هنا تأكل مني تنهش لحمي ؟
    أراها هنا تشرب دمي وترتشسف دمعي ؟
    أراها تقطع اطرافي بساطور الندم أراها هنا بكل مَكْرها ..!
    كم أرغب في مسكها !!
    تقطيعها ..!!
    تفتيتها..!!
    تشتيتها ..!!
    سحقها!! وأعجز..
    لاني عاهدت ضعفي ان لاأخون ماضي التعيس..
    أن لا أنتقم مما يؤلمني ...
    لأني عاهدت ليلي ..أن اتواطأ معه على الصبح ...وأعاشره حتى الموت .

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    قصة قصيرة





    عثر قط ٌ كان يتمشى على فأرٍ ممدد على الأرض

    عاجز لا حول له ولا قوة ..

    تردّدَ ضميره فترة في الهجوم على الفأر لوضعهِ المؤسف..

    لكن غريزته سيطرتْ على ضميرهِ وهجم على الفأر.





    **

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كانت دائما قريبة منه ،
    تسأل عنه ،
    تقترب .. تبتعد ..
    وهو فى خضم آلام نفسه ،
    يجيب سؤلها .. و لا ينظر ما يعنى
    حرصها عليه .. وفجأة اكتشف أنه
    مشدود إليها ، أنها أصبحت فى نسيج أيامه
    غابت .. تلاشت كسحابة ،
    فعاد قمرا تشرينيا يعانى وحشة الذكريات !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان يدرك حدود الشبكة ،
    التى تربطها بهذا النادى ،
    لكنه كان يكتفى بما يرى ،
    حتى تأكد له بالصدفة ،
    أنه على وشك الغرق فى جدائلها الملوثة ،
    فأسرع مصرا على المغادرة ،
    لكن جديلة من جدائلها كانت تلتف حول وسطه بقوة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كان يقترب منه ، و يثنى على كتاباته ،
    كان فى ذات الوقت بحدسه يصل إليها ،
    ويعكس أفق تمرد هذا الحبيب ،
    يربت حزنها ،
    شهرا .. شهرين .. ثلاث
    حتى دانت له ،
    ونامت فى أحضانه ، بينما الحبيب
    يتهالك ضاحكا ، وهو يعدد على إصبعه ،
    مرات خيانتها !!

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    فتقدمت نحوه نجمة رائعة بنورها وجمالها وبهائها
    لم يتبين ملامحها لكنه عرفها من اهل الجود والكرم
    قالت تفضل البيت بيتك
    فهدأ روعه وتقدم

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته استاذنا الفاضل مصطفى
    نص جذاب لغة ومحتوى
    تحية مشرقة وأهلا بك في واحة القصر الجميل
    يا هلا بيكم اختي

    القصر منور باهله

    وشاكر لك ثناءك على النص

    فقد كان من اولى مشاركاتي

    وساضيف عليه فقرات متوالية باذن الله .. فقط

    لاني سمعت ما اثلج صدري

    تحياتي
    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 09-12-2009, 23:53.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بعد عشرين سنة من حصارهم لها ، وبعد أن افترست أنياب
    الوقت جمالها ، و شبابها ،
    اكتشفت أن الحصار الذى زعموه ،
    لم يكن سوى دائرة واهية من الطباشير !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تحبه قالت ، لكنها دائما فى احتياج لمن يرددها على مسامعها غيره ،
    وربما تتكبد العناء ، حتى تجدها مجسدة !
    سرعان ما تتخلى ، و تبدأ رحلتها من جديد !

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    حب..غير




    قلت لي مرّة أن رقمــــك المفضـــل هو نصــــــــــــــــــــف..

    لذا قررت أن أعطيـــك نصف عقلي ونصف قلبي ونصف روحي..

    والباقي في سلـــة المهملات على أية حال







    **

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    بصوت مبحوح نادت الممرّضة.
    قالت لها: من فضلك إفتحي النافذة.أريد ان أرى الشمس.
    عادت الممرّضة بعد لحظات.وجدتها قد فاضت روحها
    وهي تنظر إلى الشمس و ..تبتسم.

    اترك تعليق:

يعمل...
X