كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خديجة بن عادل
    رد
    .................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 17:50.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ..........................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 17:51.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت على شفا القيظ
    ألاطم ضعف أجنحتي
    تائها ما بين السور و الوقت
    تشتكي الأنفاس من وخز
    ومن وجع
    كأنه موتي
    فإذا عسعس الفيض
    فاض الليل ضحا و خمرا
    ما بين هزيع في ذبالة
    و إشراق مولد
    طوى ركام الحزن كما طوى ما ضاع مني
    و أشرق بين يدي قابلتي
    وجهك النبيُّ!

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    .................................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 17:57.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ..........................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 17:56.

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    ذاكرة أسير
    سأخرج.. أحلق لحيتي نمرة واحد..وأزرع الورد الجوري أمام البيت، وسابني مسطبة صغيرة بجانب الباب، أتكئُ عليها والاصحاب .. أدخن النركيلة وأتأمل الناس في بلدتي والتلال.. أتسلم راتبا ربما يكفيني..وأتزوج وانجب الاطفال..لي أبنة خال.. لن تكلفني مهراً ثقيلا، ما زلت لم ابلغ الاربعين. أحكي لرفيقي الذي اخذ بيدي في هذا المكان، واخرجني من شرنقة دنيا الى فضاءات الاَخرة، يقضي عقوبة السجن المؤبد منذ سنوات. لكن تخاله هو السجان..لمجلسه رهبة.. ولنظراته هيبة، اختزل الدنيا في كلمةٍ واحدة.. ينام عليها .. ويصحو من اجلها، يعيش في عالمه يحسده عليه السجان.



    شيء خفي يخافه السجان، ويشعر امامه بالعجز والهوان، يغمض عينيه عن ذاك الشيء ويتجاهله، محاولا كسره في نفس الرفيق، يحاول اذلاله ببعض الأعمال.. لكن نظراته ونزقه وحيرته.. تعترف بالعجز امام سمو ما في نفس الرفيق. تعلمت منه ، مشيت دربه، اخذ بيدي، ما احلى ان تعيش لله وفي الله.

    اترك تعليق:


  • ابراهيم محمد سوسي
    رد
    وقفت ثم فكرت
    قالوا لي لم يأمر به في .. و لم يدون في ..
    رجعت القهقرى ، و سلمت نفسي لي ...
    أمري في يد غيري

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    ذاكرة أسير
    تناسيت الحياة الدنيا، حتى سوط السجان لا أراه الا وأنا اقرأ سورة يوسف على نبينا وعليه الصلاة والسلام. ولم أنس امي ..فهي الطريق الى الجنان، منعوها من زيارتي، قالت اختي: انها صفعت السجان، فمنعت من زيارة كل المعتقلات، خمسة عشر عاما بين هذه الجدران، في عتمة السجن وجدرانه الرطبه..لي شمسي ..أتشمس تحتها.. حتى في الليل البهيم، وانا ممدد وبطانيتي تغطي رأسي، أستزيد من أنوارها.. بتمتماتٍ أحرص على خفضها.. لأن الصوت ممنوع بعد العشاء.



    وأقف عارياً تحت المطر، يبلل رذاذه روحي ويسقي جريانه قلبي ويملأ فمي. كما كنت افعل أيام الصبا.. فتنهرني امي واجفه عليَ، رأيت الحور..لامست روحي ذوات الخدور..طوعت نفسي ، انقادت نفسي، لي أبنة خال اظنها في الانتظار، وأن كان الظن لا يغني من الحق شيئا.. لكن هكذا قالت امي منذ سنوات، وتتحاشى أختي الحديث عنها كلما تأتيني، وأن كانت منذ مدة لم تاتيني. لم يعد يهمني أن ياتِ احد لزيارتي.. الا أمي، أشفق عليها ولا أريد لها ان تُهلك نفسها شوقاً، قلت لها مائة مرة: إن لم نلتقِ في منزلنا.. فلنا لقاءٌ هناك.. في مقعد صدق عند مَليكٍ مقتدر. لكن النفس لاتستريح وتقول: أنت تعبت وضحيت.. آن لك ان تستريح، هكذا تقول النفس.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عجيب أمر هذا الموت
    نتبادل اسمه ورسمه
    و أيضا ما يحدث فينا
    من دنو أو نأي
    حزن و فرح
    لكنه حين يرانا معا
    يطّير بنا
    فيلقني على امتداد هواه
    أو يلقيها على نبض الرحيل
    كأنني عود الثقاب
    و كأنها بعض النار التي يخافها
    قلت : ألاينه قليلا .. أرشوه بحكمتي المزعومة ".
    و دائما كنت أخشى نزقي ورعونتي
    بسطت له رئتيّ
    نثرت دمي تحت خفه
    فأغمض عينيه قليلا
    و في غيبة مني فتحهما ؛ ليمارس نفس دوره المقيت
    لا جحيم يسع قلبينا معا!

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    ذاكرة أسير
    لي اصحاب اشتقت للاصحاب.نرجم بالحجارة..ونستنشق الغاز، فتسيل دموعنا ونصاب بالاعياء، وفي اقرب البيوت يدلف الجميع في استراحة محاربين، نتداول الاحداث ونشرب الشاي، نشيد بأنفسنا وتشيد بنا الامهات والاخوات،كنت افكر في الامر من وجهة نظري، وأنني أشارك الناس همومهم وأضحي من اجلهم.. وسأخرج وانا افكرفي هذا. قال الرفيق : ما كان للناس فهو للناس وما كان لله فهو لله وهوعلام الغيوب. وعند الصباح خرجت متكئاً على ماضٍ أحسبه محمودا ، وتـُكبر نفسي في غرورٍ وقفة رجال تقول اني وقفتها وتضحياتٌ قدمتها، وطاوعت النفس تسحبني بحبالٍ من الاوهام غزلتها، فليس لي الا ان اُطيعها، وبدت لي بلدتي بين ثنايا ذاكرتي قبل ان تتراءى بين التلال، وهتفت النفس متغابية ومهللة: ان ما بعد الفراق الا وصال.. وانا ألجِمها وأكبحها،.أن الى زوال..الى زوال.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    رحل الأخ ثائر الحيالي
    و ترك دبابيسه الملونة
    تشكّ قلوبنا .

    رحمه الله.

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    أبسط كفي لمن شاء ودي
    وأعرض عن من لم يعجبه ردي

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    ألملم غضبي.. اتجرع مر قهوتي.. اسكب الثلج على جرحي.. وأجد لهم الاعذار.. فأفعالهم تلك..جهل من لايدري.

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    مساء الخير لكل الحاضرين الذي يشاهدون هذا الركن الهاديء ..
    الاخت ماجده ..الاستاذ محمد الخضور ..العزيزه بتول ..الاخ سعدون ..والاخ سامر ..
    اختكم نجاح

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    نستيقظ فرحين ..ننهض بكل نشاط نعانق الطبيعة في صحوتها الطازجة ..،
    نتسلقُ سلالم النهار بِخفّة .....نعانق الحياة بكل تناقضاتها ..ومع المغيب
    يكسونا الكدُّ دَكْنة غبار السفر ...تتثاقلُ خُطانا ..نتهاوى .. باحثين عن كتف حنون ..نسندُ
    اليه رأس متاعبنا ...نستنشق الحنان ...ونزفرُ ....الآه المضمّخة بالعناء ..!

    اترك تعليق:

يعمل...
X