أفكاري مركبة اليوم بشكل يجعلها متعبة من كل هذا الحمل الذي أحس به يكاد يفجر لي رأسي ..
وقد اعتدت في كل مرة أشعر فيها بأن الحزن قد هد قلبي .
أن أدخل إلى هذا المكان وأكتب وكأني أفكر بصوت مسموع .
من بعدها أشعر بالارتياح ، لا اعلم لماذا هنا اكون اكثر وضوحا وأكثر انفتاحا .
هنا اكتب وكأنني وحيدة ليس هناك من يقف امام كلماتي متاهبا للانقضاض علي بعد كتابة اول جملة .
وليس هناك من يحاكمني ويحاسبني على صراحتي وصدق ما اكتبه هنا .
ربما أشعر بالراحة لان هذا الحاسوب الجماد ، يصبح احيانا أكثر رأفة من اقرب الناس إلينا .
هذا لا يعني بان من أعيش معهم هم اناس قساة ، على العكس ، فغن الله عز وجل منحني الحياة في مجتمع بالرغم من صعوبة العيش فيه ، هو جنة بالنسبة لمجتمعات اخرى .
وقد منحني في نفس الوقت عائلة مثقفة محبة متفهمة كل فرد من أفرادها مستعدا ان يفدي بروحه لاجلي وكل أهل بيتي عبارة عن قلب ينبض في نفس اللحظة وتجري دمائه في نفس الوريد
.
فحين يعتري احدنا الإحساس بالسعادة ، يسعد هذا القلب الذي يحتوي الجميع .
وحين يشعر احدنا بالحزن ، يتسلل الحزن لقلوب الجميع ..........
وبالرغم من كل ما ذكرته هنا ، أشعر بان الكتابة هنا باتت تشعرني بالراحة أكثر واكثر ، وباتت ملجاي الذي الجا إليه كلما اعتراني حزن وتخبطت بين جدران القدر ..
وقد اعتدت في كل مرة أشعر فيها بأن الحزن قد هد قلبي .
أن أدخل إلى هذا المكان وأكتب وكأني أفكر بصوت مسموع .
من بعدها أشعر بالارتياح ، لا اعلم لماذا هنا اكون اكثر وضوحا وأكثر انفتاحا .
هنا اكتب وكأنني وحيدة ليس هناك من يقف امام كلماتي متاهبا للانقضاض علي بعد كتابة اول جملة .
وليس هناك من يحاكمني ويحاسبني على صراحتي وصدق ما اكتبه هنا .
ربما أشعر بالراحة لان هذا الحاسوب الجماد ، يصبح احيانا أكثر رأفة من اقرب الناس إلينا .
هذا لا يعني بان من أعيش معهم هم اناس قساة ، على العكس ، فغن الله عز وجل منحني الحياة في مجتمع بالرغم من صعوبة العيش فيه ، هو جنة بالنسبة لمجتمعات اخرى .
وقد منحني في نفس الوقت عائلة مثقفة محبة متفهمة كل فرد من أفرادها مستعدا ان يفدي بروحه لاجلي وكل أهل بيتي عبارة عن قلب ينبض في نفس اللحظة وتجري دمائه في نفس الوريد

فحين يعتري احدنا الإحساس بالسعادة ، يسعد هذا القلب الذي يحتوي الجميع .
وحين يشعر احدنا بالحزن ، يتسلل الحزن لقلوب الجميع ..........
وبالرغم من كل ما ذكرته هنا ، أشعر بان الكتابة هنا باتت تشعرني بالراحة أكثر واكثر ، وباتت ملجاي الذي الجا إليه كلما اعتراني حزن وتخبطت بين جدران القدر ..
اترك تعليق: