كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سمية الألفي
    رد

    انتظر انحناءة ظل الفراغ


    انتظر الموت يأت عبر جناح غيمة زرقاء


    تتجمد فيها الأجساد على ألواح من تراب


    فقط أيها الموت


    لا تأتيني عبر أرواح أحبتني


    لا تأخذني برهبة


    لا تمر بي وسط الطرقات ولا تلهو بي بين الأموات


    فقط ..... كن نبيلا كما أنا...........

    اترك تعليق:


  • ربان حكيم آل دهمش
    رد
    [align=center]
    تركوه يرمم بيته .. وبعد أن رممه .. جاءوا بمعداتهم الثقيلة وهدموه .. وإغتصبوا أرضة !!
    [/align]

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    نغمة .....

    عزف الحنين ودندنت همسات الماضي ....
    سأسافر .........
    فدعنا من البكاء أيها الزمن العنيد ..
    حزمت الحقائب
    قطار الغياب على موعد معي
    كم أشتهي ذلك الغروب ..!
    سأرحل ، ولن تذكر أغصاني أنني عبرتها يوما
    ستمحى ذاكرة السماء، وتطوى صفحات من اللقاء ....
    شمسي قررت الغرق في بحار النسيان
    حيث ينتظرها هناك عالم جميل
    كون آخر .. كواكب مختلفة .. ونجوم تحمل وجها واحدا ..
    وجهك أنت .!
    .
    .
    وإن شيّد لي الشفق الأحمر قبرا في الأفق
    لا تزرني ...
    لن تغريني ورودا بيضاء في حين أن الجنان معي!
    لن تبلل الغارقة دمعة ... لن تعيدها من قعر الحب شهقة ..!
    لن يغلب عزف ناي ..مقطوعة حنين ..!

    اترك تعليق:


  • منيره الفهري
    رد
    انتحرالفجر فيها...قالت في عجل يا نسائم النسيان ارتحلي...لا تنتجعي روابينا...لا تقتربي...تباعدي و احترقي...لا تخترقي صحارينا...و ابتسمي...ارتسمي بعيدا...يحار النوى فينا

    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد

    أحنُّ إلى غبار الذكريات اللذيذة؛
    في لحظات أختطفها من نافذة عربة قطاري السريع..
    فتشتعل في المروج أطياف البراءة..!!
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد صوانه; الساعة 27-12-2010, 05:33.

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    وبنيت فوق الغمام أوهام ... دلتني عليها قبل بدء العمر

    فراشة طوت المسافة , عشقت وماكان لها .....



    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    في أفق أرض اليباب النائمة في حضن الموت

    في هدير الصحراء الراكضة خلف أمواج الحلم

    تنتظر مساحة تأتي كثلوج تشرين, تتكسر فيها الدقائق على زجاجي

    تحرك عقارب أوراق شجرة ......مسافرة على زورقي الورقي

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    في ثلوج بلون الصمت, وحروف زينت بعبير الحزن

    في دهشة من قلم له فكر


    .............

    .................
    .......................................




    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    لا يدري .. ما الذى يجبره على مواصلة قراءة هذه الرواية البذيئة
    نعم .. ليس متحجرا أو متزمتا
    و لا كائنا خربا أيضا
    البطلة التى تتحدث بلسان حال الكاتبة تلهث خلف متعتها
    تبحث فى المدينة وضواحيها و أوكارها
    عن رجل يحمل عضوا ضخما ، قادرا على ملأ هذا الشق بين فخذيها يمتعها
    يمزقها ، و يركبها ، يدغدغها و يعيد تركيبها !!
    سوف أكتب تعليقا هنا
    و أعدمها فورا
    فلا يجب أن تكون فى قائمة مكتبتي
    ثم و أنا أنهى الأمر أتى نهيق حمار فضح ما تحمل الكائنات من صخب داخلى !

    الرواية المذكورة للكاتبة المصرية ( منى رجب )

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    رحيل


    فاحت رائحة العفن, تزكم الأنوف,

    بينما هي هناك.. هناك,

    تضع المنديل على أنفها, كانت تقف تراقب تنتظر,

    لا جديد.

    أسرعت بجمع ما بقي من أحلامها,

    أدارت ظهرها ,
    .. رحلت غير عابئة بهم.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا يدري .. ما الذى يجبره على مواصلة قراءة هذه الرواية البذيئة
    نعم .. ليس متحجرا أو متزمتا
    و لا كائنا خربا أيضا
    البطلة التى تتحدث بلسان حال الكاتبة تلهث خلف متعتها
    تبحث فى المدينة وضواحيها و أوكارها
    عن رجل يحمل عضوا ضخما ، قادرا على ملأ هذا الشق بين فخذيها يمتعها
    يمزقها ، و يركبها ، يدغدغها و يعيد تركيبها !!
    سوف أكتب تعليقا هنا
    و أعدمها فورا
    فلا يجب أن تكون فى قائمة مكتبتي
    ثم و أنا أنهى الأمر أتى نهيق حمار فضح ما تحمل الكائنات من صخب داخلى !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    نال منه البرد
    اعتصره حد الغيبوبة
    حين أفاق كانت بملامحها البلهاء تسعى باكية خلف رجل تافه
    ضحك بهستيرى
    يكور يده
    يلعّب ذراعه
    :" أى حب .. أى .. الأنثى هى كل ما فى الحدوتة ".

    اترك تعليق:


  • ربان حكيم آل دهمش
    رد
    [align=center]
    أترفضنى الحروف الأبجدية
    وتذبحنى ختام المسرحية
    وعجبا ً .. تقبلت العزاء فى قلبى ..!!


    ربان
    حكيم آل دهمش .
    [/align]

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    هناك.....


    في ساحات الرقص تكيست .....


    بين مساحات القلب والجوع


    نطفة ألم

    اترك تعليق:


  • نوران العلي
    رد
    رسمت لوحة ، لونتها بألوان قوس قزح ، وقفت تناظرها بإعجاب وزهو شديدن ، وفي الصباح اختفت ملامح اللوحة ..
    التعديل الأخير تم بواسطة نوران العلي; الساعة 23-12-2010, 15:57.

    اترك تعليق:

يعمل...
X