كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سليمى السرايري
    رد
    [frame="15 90"]

    سميّة

    سعادتي لا توصف بعودتك سالمة
    أتمنّى أن يكون جميع الأخوة المصريين بخير


    محبتي

    ~~
    سليمى


    (انته حتروح فين يامبارك دم الشعب مش رخيص كده )

    [/frame]
    التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 02-02-2011, 17:39.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    الأستاذة سمية كم أنا سعيدة لعودتك
    الحمد لله على السلامة
    طمنينا عنك وعن الأهل يا رب تكونو كلكم بخير
    نحن نراقب ما يحصل قلوبنا معكم
    صحيح أننا كنا قلقين عليكم لكن في النفس الوقت فخورين جدا
    حماكم الله ونصركم
    محبتي

    اترك تعليق:


  • محمد فطومي
    رد
    عودتك أجمل من إطلالة نيسان سميّة العزيزة.
    سعيد لأنّنا نلتقي من جديد.
    أرجو أن تكوني في تمام العافية .
    اشتقنا لحرارة كلماتكم صدقيني.

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    سميّة الحبيبة
    افتقدناكم في الأيّام المنقضية كثيرا
    سعادتي كبيرة اليوم لأنّني أقرأ نبض حرفك،نبض مصر.
    واللّه لا نغادر شاشة التلفاز ونحن موزّعون بين ما يجري في تونس وما يجري في مصر
    اللّه معنا ومعكم
    بارك اللّه نضال شعب مصر من أجل الكرامة
    لا عدمناكم
    قبلاتي لك ولأحبّنا في مصرجميعا

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    [align=center]
    تبدو لي سارية علم
    منارة كتاب وكتب
    فنارة ميادين وساحات
    للسفن السابحة
    دي هي أمنا
    مسامات في جسمنا
    مصيرها مصيرنا
    دقات قلبها نواميس الامل
    مش جرحها هو اللي يلمنا
    هو الدم اللي في عروقها
    شعلة قدر ونور القمر
    ازاي
    هي دي المشكلة
    مودتي وتقديري
    استاذة سمية الراقية
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة يسري راغب; الساعة 02-02-2011, 15:40.

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    ناشدت الطفلة الكاتبة أن تسير بها , هنا وجدت الكاتبة من الضروري أن تخبرها بموقف أمها
    الذي زاد عنادا لخروجها في الميدان, بل أصرت أن تخبرها أن أمها أصابها نوعا من التعصب
    ضدها لكونها أصرت أن ترسم بمفردها ولم تصغ لها.
    تمسكت الطفلة بفكرها وظلت بالميدان بين القنابل المسيلة للدموع وبين طلقات الرصاص الذي صرع طفلة في مثل عمرها أمامها . راحت تبكي بحرقة , تماسكت حين رأت الحشود تتوافد
    شعرت بالأمان خاصة عندما تطرق لسمعها أن الجميع رأى مارسمت في صفحتها

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    على بعد كنت أرقبها
    أتأمل تلك الصغيرة التي أمضت تسعة أيام تشاهد مايجري

    حطت ريم على بطنها ووضعت أمامها كراسة الرسم
    راحت بالقلم الرصاص ترسم ....
    امرأة تبدو عارية تماما إلا من خطوط على سوءتها
    نهدين مكتظين يسيل من أحدهم لبنا مخلوط بالدم
    والنهد الاخر أمسكت به يد تبدو تعتصره لينزف ألما
    حين رأيتها تضع القلم, وتغلق كراسة الرسم
    سألتها: أين ساق المرأة
    دمعت عيناها وقالت: بترت في الميدان
    ---------------------------
    على البعد كانت روحها صدى صوت حملني اليها
    والاسلاك التي اعلنت عصيانها جرحتني
    فكان ألمي اكبر من اهتزازات خطوطها
    كنت متردد ومذعور متوسل مساندتها
    وهي في جرحها الغائر تعاني المها
    كل ما فعلته خوفي عليها
    وقلة حيلتي في الرحيل الى مرافئها
    ليتني أهرب عروقي شرايين ممتدة
    دواء يشفي جروح ساقيها
    ----------------
    حمدالله على السلامة استاذة سمية العزيزة
    عودة طيبة
    ومصر طيبة
    فيك قوتها وفرحها وحزنها والامها وامالها
    دمت سالمة منعمة وغانمة مكرمه

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    الأخت العزيزة / منيرة
    لا أدري كيف أوفيك حبيبتي يكفيني ما شعرت به من محبة منك
    إتصالك اليومي ومداومتك على الإطمئنان عليّ جعلني أشعر بأن جسدي مكتمل النمو
    محبتي لك وباقات الياسمين لكم كانت ولنا غدا
    محبتي التى لا تنتهي ياعمري

    اترك تعليق:


  • منيره الفهري
    رد
    أستاذتي الغالية سمية الألفي

    حمدا لله على سلامتك و على سلامة الشعب المصري

    ستستعيد طفلتك ساقها صدقيني و ستصحبها أمها الهرم و النيل و الشجر

    أثرت فيّ كثيرا هاته الكلمات العميقة المعنى...ما أروعك يا سيدتي

    و ما أروع مصر و هي تحاول أن تستعيد ساقها المبتورة

    عاش شعب مصر حرا أبيا

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    تحاول الأم التدخل لدى الكاتبة كي لا تظهرها بصورة الأم التي تعنف طفلتها أمام القارىء

    ترجأ الكاتبة الرد عليها, بعد أن رسمت ميدانا مفتوح لسير الطفلة وهي تحمل كراسة الرسم

    رفعت الطفلة صوتها تسأل الكاتبة: إلى أين هل تتركيني وحيدة في تلك الميدان وتنصرفي؟!

    أومأت الكاتبة برأسها للطفلة: نعم سأضعك هنا حتى يستبين خيط الفجر.

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    صرخت بها: هل تركت الكراسة لترسمي ما يحلو لكِ , عليك إذا أن تصغي

    : لا أدري ما الذي يرهبك من رسمتي, إنهضي بعيدا وأتركِ مكانكِ

    : أتعجب من أين أتيت بتلك الأفكار, أنسيت أن هناك أهرام ونيل وشجر

    : لا لكنك لم تصطحبينني يوما لرؤية تلك المتنزهات,كنت أسمعك دوما تقولين أنهاليست لنا

    : الآن سأحاول أن أذهب بك, حاولي أن تغيري رسمتك

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    حاولت أن أهدأ من روعها: لابد من ساق لها

    فاجأتني : لست بحاجة لها,

    سأحاول أن أجمع جدائل شعرها في ضفيرة أمسك بها من بداية رأسها

    سأحكم الربط عليها حتى لا تنفلت لتصير شعيرات تطيروتحجب الرؤية أمامها

    سأضع في مقدمة رأسها شريط مخضب بالدم, سأنزع عنها إن ظللتِ تلحي عليّ

    تلك الخطوط التي أخفت عوراتها.

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    بتر في ساق طفلتي/ سمية الألفي

    على بعد كنت أرقبها

    أتأمل تلك الصغيرة التي أمضت تسعة أيام تشاهد مايجري

    حطت ريم على بطنها ووضعت أمامها كراسة الرسم

    راحت بالقلم الرصاص ترسم ....

    امرأة تبدو عارية تماما إلا من خطوط على سوءتها

    نهدين مكتظين يسيل من أحدهم لبنا مخلوط بالدم

    والنهد الاخر أمسكت به يد تبدو تعتصره لينزف ألما

    حين رأيتها تضع القلم, وتغلق كراسة الرسم

    سألتها: أين ساق المرأة

    دمعت عيناها وقالت: بترت في الميدان

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الجنرال الذى تخلى عن قائده
    فى حادث المنصة منذ ثلاثين عاما
    وتركه لقناصه
    مازال فوق الكرسي إلى الآن
    يالها من حكمة وقحة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ثلاثون عاما مرت
    لم يدن الموت من أحد منهم
    لم يصب أحدهم بنازلة
    يشدون جلودهم و يمارسون علينا الموت
    لا بد أن بينهم و السماء عهدا
    و أن تلك الجموع مذنبة و تستحق الموت !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X