الشك مستوطنة عذاب
تقتل الحب ترمي به على أقرب حاوية
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةالعشق حين يتمكن من الروح
يصبح متاهة تتوسطها جذوة نار
كلما اقتربت منها احترقت
ابتعدت أكلك الثلج
و عليك أن تحلق فوقها كطائر مجنح !
يصلي القلب أشواقه
زفراته لهيب
قربة إحتراق نار وبعدة إحتراق ثلج
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةقال : طيب .. آن أن تصالحينني
قالت : هو أنا مجنونة
استغرب و نال منه الغيظ : مجنونة .. لم مجنونة ؟
قالت : أصالحك ؛ لتعود إلى ضربي من جديد .. لا .. كن هكذا إلى أن يحكم الله بيننا ".قالت : بل كانت صفعة حادة كمئذنة كُسرت نصفين أهرقت دماء حبرها ووقفت تتباهي بجبورتك
يا لك رجل أاعود إليك وما زال كسري ينزف
أجاري قلمك كأنثى
اترك تعليق:
-
-
لأني أخشى أن يكون الشك فعلا طريقا للحقيقة ..
أفضّل أن أرفعك فوق كل مستويات ظنوني..
حتى لا أتعذّب مرّتين :
مرّة بالشك ..و مرّة بالحقيقة .التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 21-07-2011, 17:18.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
صباح الخير عزيزتي آسيا
أبكيتني والله وبحرقة كبيرة
... " لو أنتن بناتي حقا , حبيباتي , لا تحقدن عليه , اطلبن له الهداية , ليس ذلك على الله بعزيز . "ترفع الحبيبة كفيها , بالدعاء , و تسقط الدموع , نرفع أكفّنا بالدعاء مثلها , نحس تمزّق الدم في الشرايين ..ليس ماءً ما يجري في العروق , و لكننا نحسّ أيضا كأن الاخوّة تسقط في جب مظلم سحيق .
واعيد عليك كلام الوالدة ...لا تحقدن عليه ...اطلبن له الهداية
الحقد كلما كبر ...تعمق وتجدر قتل فينا أجمل الاحاسيس والاشياء
لكن الحب كلما كبر ضمد الجراح ...قرب المسافات ...وانسانا المحن
جميلة عزيزتي ..رائعة ...ككل أعمالك
[/quote]
دموعك غالية أختي مالكة..
هي رهافة حسّك و مشاعرك الرقيقة النبيلة..
لن أحقد اختاه لسبب بسيط أني لا أدري ما الحقد..
أغتنم الفرصة لأعبّر لك عن إعجابي بقلمك البهيّ و ما تنثرينه من جمال في الصفحات.
إليك ودّي و احترامي عزيزتي...التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 21-07-2011, 15:51.
اترك تعليق:
-
-
قال : طيب .. آن أن تصالحينني
قالت : هو أنا مجنونة
استغرب و نال منه الغيظ : مجنونة .. لم مجنونة ؟
قالت : أصالحك ؛ لتعود إلى ضربي من جديد .. لا .. كن هكذا إلى أن يحكم الله بيننا ".
اترك تعليق:
-
-
تحدث عن سندويتش الفول الذى يحمل
و ظل يقضم
باستمتاع عجيب
و حين سألته فى أى قضمة شعرت بجماله
كان قد فرغ منه
فظن بها الجنون
هتف فى بلاهة : ما هذا التخريف .. أ نسيت أنا لم نجلس إلى المائدة منذ صباحات طويلة ! ".
اترك تعليق:
-
-
أثقلته الهموم فتذكر الحي القيوم ورفع عينيه إلى السماء فاخترقت النجوم وكأنها تفوض أمرها للحي القيوم
اترك تعليق:
-
-
أتدرين ما أمر الشمس حين ترسل سهامها
محاصرة بقايا الليل
أتدرين كم سهما رشقت فى جسده
ليخرج النهار
هكذا يكون صوتك
يطلق الروح برشقاته كولادة
أو كبعث جديد
و كم أحن لبعثي بك !
اترك تعليق:
-
-
لازلت أكرههو أنني أمتصها دائما دون علم مني !!
و لا أدري سببا لذلك
لا بد أن هناك فوبيا تسكنني
اترك تعليق:
-
-
لم يكن التطفل ديدنا فى حياتي
و لذا كانت كل الأشياء الجميلة تضيع فى غفلة مني !!
اترك تعليق:
-
-
ما كنت أدرى أن جونو
سوف تكون قاسية حد الافراط
ربما أخبرتها يوما
فضحكت من ظنوني
و برقة أشرقت : " كيف و أنا قدرك .. أنسيت
كم تتشابه زنابق جونو ؟!".
ربت على دعابتها
و طويت الصفحة !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 21-07-2011, 13:05.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركةكانت هنا بلون الماء
بعبق الياسمين
كانت تطرّز الصفحات
تنثر النجمات
حين تكتب
تترك في المكان قمرا ولؤلؤا
حين تغوص معنا في عمق الحكايا
يتغير لون البحر
ويصبح الزبد فضة
كان فيه بنت
تلعب بالحروف
تشرق من وراء الهديل
اسمها................بسمة
بسمتي اشتقت إليك موووووووووووووت
كانت تدفيء صقيع الزجاجة
تملأ الصفحات حبا ...عبقا
يستنشقه الجميع
فيبعث الحياة في الاجساد الميتة
لا اريد ان نتحدث عنها بصيغة الماضي
فهي حاضرة دائما بكلماتها المنقوشة في كل الصفحات
ببسمتها التي لا تغيب
اترك تعليق:
-
-
هى الآن تهزج ما بين لبنان و الكويت
ما بين الحنين الذى ظل يترعرع فى بحر مملح
و انكسارات يومية
آن لها الترميم
و آن للطفلة أن تغني و حنظلة
ليكبرا معا !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 21-07-2011, 12:43.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 280566. الأعضاء 3 والزوار 280563.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: