كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    بارع جدي في ترقيع الجثامين
    و في التلاعب برمادها
    حزنها الصاحي في الخلايا
    و له في سحر العيون
    زرقاء
    وورقاء
    وزاجلة .. تحمل الريح و الأناشيد و البشائر !
    sigpic

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      قال : قلت لك
      قلت : لا .. لم يحدث
      قال : حين نلت قلما على قفاك ، و تهت في عجز السد العالي عن الانجاب .
      قلت : أنت خير من يجيد التوثيق .. لكن .. لم يحدث !
      قال : أنت فقط نسيت .. و عليك أن تتذكر
      حدقت في عيني زوجتي ، فلم أر سوى ضحكة مخبأة ، وكيد أنثى معتق!
      sigpic

      تعليق

      • فاطيمة أحمد
        أديبة وكاتبة
        • 28-02-2013
        • 2281

        قالت لي
        كان يرى الموت يوميًا في ساحات الوغى
        لما عاد للحياة وأنتهت الحرب .. صار يقتفي أثر الموت

        مرحبا بعودتك .. بعودة قلمك أستاذي الفاضل ربيع عقب الباب
        عساك دائما بخير.


        تعليق

        • فاطيمة أحمد
          أديبة وكاتبة
          • 28-02-2013
          • 2281

          الموت حكاية يومية في الطرقات المنسية
          هناك
          حيث الموت ألوان وأشكال
          موت سريع
          وبطيء يترك أجسادا وهمية


          تعليق

          • فاطيمة أحمد
            أديبة وكاتبة
            • 28-02-2013
            • 2281

            سر الجمال زهرة
            والعطاء نهر
            والحب بحر!
            والحياة شجرة
            والموت رعد صاعق
            والميلاد فجر!


            تعليق

            • فاطيمة أحمد
              أديبة وكاتبة
              • 28-02-2013
              • 2281

              الأمومة ..
              هي أن أحبك
              دون أن أنتظر سوى
              ضحكة عينيك
              ودفء قربك
              ولمسة راحتيك
              وربما
              إيماءة الإيجاب
              حين أناديك
              أو أحتاج أليك!


              تعليق

              • فاطيمة أحمد
                أديبة وكاتبة
                • 28-02-2013
                • 2281

                ألم أخبركِ؟!
                كل الدنيا أراها ظلام لو تغضبين يا أمي
                أحبك من القلب وكوني دائما بخير.



                تعليق

                • بدرية مصطفى
                  أديب وكاتب
                  • 16-09-2013
                  • 7612

                  عندما تقرفصت وحدتي
                  مرت بي نسائم حنين
                  تهيم في رياض قلبي
                  تراودني واراودها
                  تسامرني واسامرها
                  مالت معها
                  بتلات وردة نقية
                  تتبتل بحروف أسمك ( أمي )







                  الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة

                  تعليق

                  • فاطيمة أحمد
                    أديبة وكاتبة
                    • 28-02-2013
                    • 2281

                    سألوني ..
                    ما أجمل من الأزهار ؟
                    فقلت ضحكات الصغار
                    وسطوع شعاع الشمس فطلوع النهار
                    والبدر يتوسط السماء في الأسحار















                    تعليق

                    • فاطيمة أحمد
                      أديبة وكاتبة
                      • 28-02-2013
                      • 2281

                      أمي كالشمس
                      أتطلع لطلوعها لما تغيب
                      وكالقمر يتوسط الظلام بسحر مهيب
                      وكالنهر يتدفق بالعطاء .. وأرتوي منه فأزيد


                      تعليق

                      • فاطيمة أحمد
                        أديبة وكاتبة
                        • 28-02-2013
                        • 2281

                        أحاول أن أكبر خطوتين
                        قبل أن يصغر العمر
                        وتتلاشى البدايات


                        تعليق

                        • فاطيمة أحمد
                          أديبة وكاتبة
                          • 28-02-2013
                          • 2281

                          في بلادي
                          هدايا الربيع ليست ورود..
                          بل قنابل
                          والفراشات
                          رصاصات طائشة
                          والرؤوس ثمار أينعت فقطفت
                          في بلادي
                          الرعد دوى بدون مطر
                          وصعق البهجة في عيون المدارس
                          أطفأت الريح شمعة كنت وضعتها على رف الأمل
                          فسكبت آخر دمعاتها الحزينة
                          ما زلت أنا ووطني على موعد مع الانتظار
                          في الطريق المؤدي لمهب الريح


                          تعليق

                          • سامية محمد الطيب
                            أديب وكاتب
                            • 01-05-2010
                            • 172


                            مطرٌ..مطر..
                            أتحسس حقيبتي.. "المطرية هنا "!
                            - « ابقيْ حيث أنتِ .. لن أفتحكِ ،لن أحتمي بكِ من المطر" !
                            مطرٌ..مطر..

                            أتجاهل نظرات بعض العابرين.. يعتقدون حتما أني أفقد عقلي..خاصة أولئك الذين اعتادوا رؤيتي كل صباح في طريقي للعمل..كأني أسمع همسات خيالهم..:
                            "مسكينة " ما زالت شابة ! لا تبدو عليها أعراض الجنـون.."
                            أكتمُ ضحكةً تنخزُني، تُربكُ أنفاسي وتكاد تفضحني..أطبقُ عليها بشفتي فيدغدغُني الصمت وتومض فكرة الجنون..تلك النشوةُ المُلغّمةًُ بالعقل..

                            - " أيّ حزنٍ تُخفين بصدرك أيتها السماء ؟
                            أيّ جرحٍ تواصلين رتقَهُ -دون تذمّر- بخيوط الغيم، بقوس قـزح، بخيْـبة الأرواح الخجولة حين تكتم الصرخة وترسلها إليكِ أنّاتٍ متقطّعةً مع الأنفاس..
                            أيّ سرّ فيكِ ، لا يُذوّبُـه كلّ هذا البكاء..!
                            ألا يـَشفي غليلك هذا المطر..؟
                            مطر ..مطر..

                            لو تأخذينَ أحزانيَ كلّها أيتها السماء..!
                            أحزانَ كل المقهورين..المظلومين على هذا الكوكب،وتُعيدينَ غيماتِ الطفولة ، بكاءَها الصريح وضعفَها المشروع..

                            ربما..نحن لا نبكي لبكائك لكننا تعلّمنا منك ،كيف تتحرر الدمعاتُ المكابرة ،فوق الأسقف الواجمةِ و خلف الأحداق ".



                            كل الدروب تقطعت أسبابها
                            *** وسبيل عشقك يا حبيبي يوصل

                            تعليق

                            • فاطيمة أحمد
                              أديبة وكاتبة
                              • 28-02-2013
                              • 2281

                              لعلي أقرأ بعض عناوين الفرح هذا النهار .. بعيدا عن الدمار
                              سأدس الحسرة تحت جبين الشمس بعد أن أحترق الليل
                              لعل القادم في الغد يقتبس شيئا من النور فيذوي الظلام


                              تعليق

                              • حورية إبراهيم
                                أديب وكاتب
                                • 25-03-2009
                                • 1413

                                أنا أهلوس إذن أنا موجود.بكل تلقائية يا أستاذ ربيع ..
                                "حورية "


                                التعديل الأخير تم بواسطة حورية إبراهيم; الساعة 20-04-2014, 22:30.
                                إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                                تعليق

                                يعمل...
                                X