الاختناق رحيل فى هباء
هروب مؤقت
قد أعود منه
وربما لا أعود
يلزمني بعض يقين
لأفتته
و أعود لاختناقي مرة أخري
فلربما كان آخر ما تبقى مني
بعض زفرات
و ألم دفين !!
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
الثرثرة لا تبرىء الجراحات
منطق معقول أليس كذلك ؟
حذار من رسم الدمى على واجهة الزجاج
فليس عليه من حرج
لو تلمسته ريح عابرة
و تهشم افتتانا
ملقيا ما يحمل كفيهٍ يجيد مراوغة الكذب !!
مع أنّ الذ ّهن خانني عن استيعاب ما وراء السّطور ربّما بسبب الإعياء وتراكمات الأحداث الرّاهنة التي عبثت بنفسي عبثا لكنّ الحكمة التي تصدّرت خطابك تبدو منطقيّة جدّا فالجراحات لا تعالج بالثّرثرة بل بالصّبر والصّدق والحكمة.ما أحوجنا إلى قراءة ذواتنا واستكناه أعماقها وما يعتريها من تقلّبات حتّى نكون قادرين على تضميد جراحاتنا بوعي.جراح الذّات هي امتداد لجراح الوجود بمتناقضاته والإنسان في كلّ هذا بين مدّ وجزر.
سعدت بهذه الحكمة التي تنّم عن وعي بالموجود ذاتا وموضوعا
دمت مبدعا ومن قلمك نستمدّ الحكمةالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 05-05-2011, 16:13.
اترك تعليق:
-
-
الثرثرة لا تبرىء الجراحات
منطق معقول أليس كذلك ؟
حذار من رسم الدمى على واجهة الزجاج
فليس عليه من حرج
لو تلمسته ريح عابرة
و تهشم افتتانا
ملقيا ما يحمل كفيهٍ يجيد مراوغة الكذب !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 05-05-2011, 16:12.
اترك تعليق:
-
-
الفكرة معقولة :
حرية تعني فوضى
فساد و إهانة مقابلها أمن و أمان
لكنني لن أختار أيا منها سيدي
فقط موتك هو ما يعنيني
لأن شتلاتك مرهونة بنهايتك !!
اترك تعليق:
-
-
الموت أقرب إلي
من سريري
تقتلني رغبة في التلاشي
هات وسادتك أيها الغياب
إليك ضفائري ..قصها ..
وإليك أظافري ..
سجل على أوراقك الصفراء
انكساري ..!
اترك تعليق:
-
-
كان يطالع ملامح البطل الذى أجهز على حملة نابليون
و فتك بمطامح الفرنسيس فى الشرق العربي و الأدني
حين صرخت بجانبه سيدة عارية الكتفين
بسعادة مفتعلة : " فيري جود امريكان .. فيري جود أوباما "
توقف كل زوار المتحف العريق
بينما كان يقهقه ، يطوح رأسه رافضا تصديق الأخبار ،
و يلوح تجاه رأس سليمان الحلبي الذى كتب تحتها إرهابي !!
وهو يردد ساخرا : " لا بد أن الحاوي يبتكر لعبة أكثر حداثة !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 03-05-2011, 23:24.
اترك تعليق:
-
-
الفرق بيني و بطل تلك الحكاية
كالفرق بين سيل العرم
و قطرة ندى
أتراني قادرا على تجاوز عين الوردة ..
إلى روحها ؟!
اترك تعليق:
-
-
الآن أضحك كثيرا
أتيت بسماعة أذن
هيأت جهازي لاستقبال همسات الأحبة
و صراخهم .
حين اختبرت الصوت لم أسمع شيئا
توجست خيفة بينما كان يعيد تشغيل أوامره
ثم فجأة دوى صوت انفجار
فتأكدت من سخف صحبته
وتهالكت ضحكاالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 03-05-2011, 19:35.
اترك تعليق:
-
-
الصلة بين جهازي وبين رئتي
هى ذاتها الصلة بين قنبلة ومفجرضخم
فكثيرا ما فخخها بعبوات ناسفة
و حين أطلقها لم تصب أحدا غيري !!
اترك تعليق:
-
-
المشكلة أن جهازي مدجج بالوساوس
دائما ما يعلن تمرده علىّ
يرفض ابتلاع خيط النت الهزيل
رغم قدرته على هضم الفيارس
كأى معدة مصرية فى محيطنا
بل يعيد صياغتها
ويسدد رؤوسها إلى عينيّ !!
اترك تعليق:
-
-
غيث يحمل الخير يسري في شرايينها فيشعرها بالامتلاء وينزع عنها بعض شقائها لكنّه لا يمنح قلمها غير قطرات تروي صفحتها.
اترك تعليق:
-
-
هي التي تطوّع الحرف ليرسم خلجات غيرها تعجز عن جعله يستبطن أعماقها فتتخبّط في بركة أحزانها
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سامرالشحود مشاهدة المشاركةحين هممت بكتابة آخر حروف قصتي , نضب حبر قلمي ,وإذ بطفلي الصغير يمد إلي قلمه الرصاص ,وعلامات النصر تبدو على محياه.
قصتك جميلة
تحمل فكرة جديدة
مابين الابن و ألأدب
و كيف توحد بينهما الفكرة ، و يحدث هذا التواصل الممتنع !!
محبتي
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 86003. الأعضاء 7 والزوار 85996.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: