كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سمية الألفي
    رد
    قال: أحبك , تضحك

    :علامَ تضحكين؟!

    :أريد أخبرك أنك مجنون,

    أتدري؟! شعرتها في لهفتك ,حين لم تر حولك الجموع




    كوني زهرتي براقة تمسكِ بجمالك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يغاضبني دمى ؛
    كلما ضقتِ بي ،
    ولا يدرى ..
    أنك تصهلين في أوردتي؛كنشيد أممي ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الوليد الذى انتظر مجيئه ،
    لسنة كاملة ،
    أتى بعد أن فارقته ميتا !!

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    كاد يجن لفراقها

    حين رأي حرفها , ظل يحكي لم ينهض

    أغلقت الصفحة , أدارت له ظهرها




    أرأيت كيف يكون البنفسج حزين ,أتدري لمَ ؟!!عمره قصير.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    نفس البقعة التى شربت دمه ،
    وشهدت على قتله ..
    كانت شاهدا حيا ،
    على قتله لأبيه مع صنائعه وجنده !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ابتكر آلة تعذيب ،
    نال بها من كل خصومه ،
    و أيضا محبيه ،
    و كان هو آخر قوت قدم إليها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من شدة عشقه و كلفه بها ،
    كتب على جبهتها و ظهرها قبيحة ،
    و حين عجز عن مواقعتها ،
    وضعوه فى بركة من الزئبق !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فزع هواء الغرفة ،
    رشق هذا الكائن فى رئته ،
    فقام يترنح ،
    بضع خطوات ،
    و حط بلا حراك !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    علا صوت الجوقة ، و ضرب الدفوف ..
    أحاطت الحى بكامله ،
    حتى أن عنايات المسكونة منذ زمن ،
    رأت نفسها عروسا ،
    لكائن خرج فى التو من رئتها
    فحولت ساحة الحى لمرقص !!

    اترك تعليق:


  • غاردى عبد الرحمن
    رد
    كل يوم استيقظ وانت في داخل عينيّ

    تبتسم

    ولا يعتب احد

    غاردي

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لم تنظر إليه..
    لم تقل له ..صباح الخير..
    و حين ابتلعه الشارع الحزين..
    فتّشت عن قلبها..فلم تجده.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مساحة الألق التى تمددت على وجهها
    وهذه الرعشة التى لفتها
    وتعلقها بذراعه بعد ذلك
    كانت تؤكد أنها لن تستطيع مغادرة هذا الضلع !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قالت : فى مرتنا القادمة ، لابد أن اختار لك
    ما أشتهى رؤيتك به ".
    حلق كطائر حولها ، داعب وجنتها ، و لولا الطريق ،
    لضمها لصدره !
    قالت : لن تهرب منى ، أنا قدرك ، ولو أصبحت شيخا عسير الهضم ".
    دمعت عيناه ، وحط قلبه فى قدميه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين ودعها .. استدار بقوة ،
    و اندفع فى طريقه ،
    تفترسه الشوارع ،
    وأبواق السيارات ،
    و تحرق تلك الدمعات على وجنته ،
    وحين حط داخل الحافلة ،
    توقفت شهقته ، و أحس خللا فى جنبه الأيسر ؛ فأدرك لما كان يتحرك
    كطائر مهيض !!

    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد
    عذراً ..

    فللصمت احتياج، أحياناً..
    ويكمن فيه محرك،
    قد يطول مداه..!

    لكنني سأقيم:
    (في محراب الحمد)
    لأنني سأرحل إليه..
    فلا مقام لي
    دون رضاه..

    اترك تعليق:

يعمل...
X