أتى فياضا ،
يتحدث بملء نتنه ،
وكأن طائر نقمته ،
ماغادر لؤمه ،
و ما أشعل الحرائق هنا فى العمر !!
-
ماله دمى يزكم أنفى ،
أهل موعده و الأرض ..
أم هو الموت ينهش اتئادى ،
يحيل كف السماء لنقمة قادمة ؟!اترك تعليق:
-
أحبه ..لاأدري كيف ولم
أحببته ..حلما يهدهد صباحي
أحببته في السماء
والتقينا في مطار الأحلام
أخاف من قنّاص الغياب
أن يعلن احتضاري
وأنا مازلت أحبو على سفرهاترك تعليق:
-
لانسلالها فى دمى ،
تشرق السنابل ،
تغطى وجه البراح ،
و تقام مدن بهية ،
فى كتب الحكايات ..
وهل أتصور لها غيابا إلا على جثتى ؟!اترك تعليق:
-
قلبها الطاهر دائما ،
كان يمنحنى غيطانا للحلم ،
و يبسط تحت قدمى محن الوقت ،
فأرى بهجة الفصول فى عينيها ،
و أرانى فى طليعة النهار صباحا لا يهرم !!اترك تعليق:
-
الموت للأعداء الموت للأصدقاء الموت للإخوة
[line]-[/line]
لو سمعتك تذكر الزوجات لكان كلام آخراترك تعليق:
-
صنعت لك عش الغرام في جنة الأحلام , وضعت أمامك حبات الكرز ,
صدحت بأرق نغم في الحب , متى تنتبه أني بجوارك ؟!
اترك تعليق:
-
يغرد دائماً؛ وحده.. ليس لجمال قوس قزح مكاناً في زوايا عينيه!
عندما غابت شمسها، انتحر نجمه.. فظل يدور كالمجنون باحثاً عن منبع ظله!
هل هو الجنون؟
اترك تعليق:
-
لذييييذةالمشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
هكذا هي وها هو لا يتغير
روح شفافة متألقةاترك تعليق:
-
لحزنك جلال الوقوف فى ميعة الملائكة ،
هلا حفنتِ قبضة تسكن رئتى ،
و تشهدين على صدق نبضاتها ؟!اترك تعليق:
-
لصوتها رقصة السنابل ،
تطوحت فى غيطى ،
وأرجفت عيدانه النائمة ،
لتدخل الرقصة ،
وتنثر الحب فى قلوب البسطاء !!اترك تعليق:
-
تختنق الرّوح تختنق تختنق حتّى تكاد تعصف بالجسد
تختنق وهي محاصرة في سجن المكان والزّمان و...اترك تعليق:
-
لن نموت لن نموت حتّى إن فصل جسدنا عن الرّوح
ستبقى ذكرانا يخلّدها الآخروناترك تعليق:
-
شمسنا داخلنا تحيى بين جوانحنا ومنها نستمدّ الدّفء والحرارة
لن تغيب مادمنا نصونها ونتنّفس أشعّتها التي تغور داخلنا
نحن من يتوحّد معها وليكن ألم الحرق إنت كانت قويّة ساطعة
ففي سبيلها يهون كلّ شيء
هي الحياةاترك تعليق:
اترك تعليق: