قالت له: أنت حبي الأول والأخير..
في لحظة غفلة منها ألقى نظرة في قلبها
فوجده يغص بصور كثيرة..!
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
قالت : أنا فيه أشياء كثيرة أحبها مثل الأدب .. الإعلام ..الغناء ..الرسم .. الكتابة .. اللغات .. حتى التمثيل ؛ أنا أقلد بشكل خطير "
وحين مارست عليه بعض مواهبها ، تاهت منه فى زحام الأسماء !!
اترك تعليق:
-
-
[align=center]
في الحديقة.. يهرع العشاق
يرتوون بالوَجد..فتنمو سنابلهم .. يحصدونها
فيخرج أطفالهم يتراكضون بينهم[/align]
اترك تعليق:
-
-
حين ارتمى أرضا على إثر مطواة اخترقت أحشاءه
وفجرت دمه ، كان الحشد يصفق بحماس شديد ، على
فيض تأوهاته ، وحشرجات النفس الأخير !
اترك تعليق:
-
-
كان وسط الحشود ،
حين صرخ بملء حنجرته : انتظروا ليس طريقنا .. انتظروا
لكن أحدا لم يعره التفاتا !!
اترك تعليق:
-
-
أستَقِرُ بين جفنيها؛ كي تحس بالأمان..
في داخلها شيء يزيد من حيرتي..
كلما عصفت الريح؛ اهتز كيانها..
وأنا أهدىء من روعها، دون جدوى!
ثمة شيء في داخلها..
يأتي من خارج النافذة.
ترمقني بعينيها،
ثم تشتعل بكاءً..!
اترك تعليق:
-
-
أصر اولاده فى البارحة ،
على حمله معهم ،
وقضاء يوم فى رأس البر ..فكر طويلا ،
ثم نطق رافضا :" لكنها لا تعلم بأنى سوف أكون هناك ".
اترك تعليق:
-
-
هل له من كلمات بعد ..
بعد أن نال منها باهاناته المتوالية ؟
شرد طويلا ،
ثم فجأة كان يطرق بابها فى إصرار !!
اترك تعليق:
-
-
و استمر فى رحيله !!
يجر خطى بلهاء لا تقود لوجهة معينة،رحلة بين السماء والأرض،تقكير شارد وحب وارد، هوس العشق يفقده صوابه ....ترانيم اخر معزوفة مازالت تدوي في رأسه هل له من كلمات ،لغة البوح ما صار لها معنى......
اترك تعليق:
-
-
استدعي لمقر الحزب ،
على وجه السرعة ،
لحضور مؤتمر بمكان ما فورا .
بعد تفكير.. رفض السفر ،
رغم أنه من شهور يموت شوقا إليها !
اترك تعليق:
-
-
لولا كسرة الخبز المغموسة بالحلم
التي يقتات عليها كل صباح،
لأصبح جديرا بالموت.
اترك تعليق:
-
-
ولم تنطق !
كان يموت حنينا إليها ،
كلمة منها .. لكنه احترم صمتها ،
و استمر فى رحيله !!
اترك تعليق:
-
-
عندما أبلغوه باختياره للذهاب في مهمة خاصة
ارتدى بزته العسكرية فوراً
تردد قبل أن يـبلغ "الغالية"
استدعى شقيقه الكبير
مهّد لها بمقدمة طويلة
احمرت عيناها..
تصلبت شرايين الرقبة واليدين
التصقت بالجدار
ولم تنطق!
اترك تعليق:
-
-
حكم عليه بالسجن المؤبد فضحك ثم رفع رأسه وقال : الحمدلله الذي كرمني بالابتعاد المؤبد عنك .. طبعا السجين الذي ضحك اما السجان لاتعرف الابتسامة طريق لوجهه ....!.
اترك تعليق:
-
-
نعم أديت صلاة الشكر ،
وبكيت فى حضرته سبحانه ،
لبست ثوب التراب إمعانا فى طلب العفو ،
أسررت له ، و هو يعلم !
أعرف حين أكون معك ،
سوف تخفين ألمك فى بسمة أعرفها ،
وتحولين الألم إلى رقصة نحبها !!
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 222020. الأعضاء 6 والزوار 222014.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: